عبدالله بن زايد يترأس الاجتماع الثاني للجنة التوجيهية لمجموعة العشرين
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
ترأس سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، الاجتماع الثاني للجنة التوجيهية المعنية بمشاركة دولة الإمارات في أعمال مجموعة العشرين (G20) 2024.
وشارك في الاجتماع، الذي عقد عبر تقنية الاتصال المرئي، عدد من الوزراء والمسؤولون من جهات الدولة المشاركة في مختلف مجموعات ومساقات عمل مجموعة العشرين.
واستعرض الوزراء والمسؤولون المشاركون في الاجتماع، تطورات مشاركة الدولة، بصفة ضيف، في أعمال مجموعة العشرين (G20)، كما تمت مناقشة مشاركة الدولة في الاجتماعات الوزارية المقبلة للمجموعة.
أخبار ذات صلةوأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان بجهود الجهات في تمثيل الدولة في مجموعة العشرين (G20)، مشددا على أهمية المشاركة الفاعلة في مختلف مراحل ومحاور عمل المجموعة، وبما يجسد التزام دولة الإمارات الراسخ بالعمل متعدد الأطراف والتعاون الدولي.
وجدد سموه التأكيد على أهمية العمل بهمة الفريق الواحد، وإبراز إنجازات الدولة في إطار مشاركتها، ضمن أعمال مجموعة العشرين (G20).
يشار إلى أن دولة الإمارات تشارك في مجموعة العشرين (G20) هذا العام بصفة ضيف للمرة الثالثة على التوالي، والمرة الخامسة منذ تأسيس المجموعة.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: عبدالله بن زايد عبدالله بن زاید مجموعة العشرین
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد والمستشار الألماني يبحثان هاتفياً علاقات التعاون
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» وفريدريش ميرتس مستشار جمهورية ألمانيا الاتحادية الصديقة اليوم - خلال اتصال هاتفي - مختلف أوجه التعاون والعمل المشترك خاصة في المجالات الاقتصادية والتنموية بما يعزز المصالح المشتركة للبلدين وذلك في إطار العلاقات الإستراتيجية التي تجمع دولة الإمارات وألمانيا.
تعزيز العلاقات
كما هنأ سموه خلال الاتصال فريدريش ميرتس بانتخابه مستشاراً لجمهورية ألمانيا الاتحادية وتمنى له التوفيق في قيادة بلاده نحو مزيد من التقدم والازدهار.. معرباً سموه عن تطلعه إلى العمل معاً لتعزيز العلاقات الثنائية خاصة في المجالات التنموية بما يعود بالخير والنماء على البلدين وشعبيهما.
من جانبه شكر المستشار الألماني صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لتهنئته مؤكداً حرص بلاده على دفع علاقاتها مع دولة الإمارات إلى الأمام بما يدعم التنمية المشتركة للبلدين.