أستاذ العلاقات الدولية: الاحتلال الإسرائيلى ارتكب كل أنواع الجرائم فى قطاع غزة
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
علق الدكتور حامد فارس، أستاذ العلاقات الدولية، على قصف إسرائيل منطقة المواصي غرب خان يونس.
"أهل الكهف" يقفز ويحقق 166 ألف جنيه في إيرادات أمس كيفية الاستعلام عن الأسماء الجديدة في برنامج تكافل وكرامة 2024وقال، خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، مساء اليوم السبت، إن الاحتلال الإسرائيلي ارتكب كل أنواع الجرائم في قطاع غزة، وهذه ليست المجزرة الأولى، والكل يتابع بشكل دقيق منذ بداية هذه الأزمة نجد أن إسرائيل ارتكبت الكثير والكثير من الجرائم التي يندي لها الجبين باعتبار أن هذه الجرائم لن تسقط بأي حال من الأحوال.
وأضاف أن إسرائيل أبادت الحجر والشجر وقتلت الكبير والصغير في فلسطين بداية من مستشفى الأهلي المعمداني، وقصفت وزارة الأوقاف وهدمت المنازل والمساجد، وغيرها من الجرائم التي ارتكبت في حق الشعب الفلسطيني، والذي يؤكد أن إسرائيل لا تسعي بأي حال من الأحوال لوقف هذه الحرب، وأن نتنياهو يشتري الوقت في ظل أن أمريكا هي المسئولة الأولي عن كل ما ارتكب من جرائم في حق الشعب الفلسطيني وبأياد إسرائيلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي الجرائم غزة قطاع غزة خان يونس اسرائيل قصف اسرائيل
إقرأ أيضاً:
المسلاتي: لقاء القائد العام وبوتين خطوة دبلوماسية تعكس تطور العلاقات الدولية
اعتبر الكاتب الصحفي حسين المسلاتي، أن لقاء المشير خليفة حفتر القائد العام للقوات المسلحة، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في العاصمة الروسية موسكو، خطوة دبلوماسية تعكس تطور العلاقات الدولية مع القيادة العامة.
وقال المسلاتي، عبر حسابه على “فيسبوك” :” في خطوة لافتة على الصعيدين السياسي والدبلوماسي، التقى القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، على هامش احتفالات عيد النصر في العاصمة الروسية موسكو، حيث يعد هذا اللقاء مؤشرا واضحا على تنامي الحضور الدولي للقيادة العامة، ودورها المتزايد في الملفات الإقليمية والدولية”.
وأضاف المسلاتي:” قد لقيت مشاركة المشير حفتر في هذه المناسبة الرسمية اهتماما واسعا، خاصة في ظل الظروف السياسية المعقدة للأزمة الليبية والمنطقة بشكل عام”.
وتابع:” اللقاء يعد بمثابة اعتراف جديد من إحدى القوى الدولية الكبرى بالدور المحوري الذي تلعبه القوات المسلحة في محاربة الإرهاب والمساهمة في استقرار شمال إفريقيا وجنوب المتوسط”.
واستطرد قائلا:” بالرغم من محاولات بعض الأطراف السياسية المعادية للقوات المسلحة من خلال وسائل إعلامها وناشطيها التقليل من أهمية الزيارة وسرد روايات لطمس أهميتها، فإن الحضور الرسمي للمشير حفتر في الكرملين، ولقاءه بالرئيس الروسي، يعكسان مستوى من الاحترام والتقدير الدولي لما تحققه القيادة العامة من توازن سياسي وأمني في ليبيا”.
ولفت إلى أن القيادة العامة بقيادة المشير حفتر، استطاعت خلال السنوات الماضية تحقيق نجاحات ميدانية في مواجهة التنظيمات الإرهابية، إلى جانب دورها في إدارة ملفات سياسية حساسة، ساهمت في الحفاظ على وحدة البلاد وإفشال محاولات فرض الأمر الواقع بقوة السلاح” .
ونوه بأن اللقاء مع بوتين، ليس مجرد لقاء بروتوكولي، بل رسالة سياسية ذات أبعاد متعددة، مفادها أن القوات المسلحة أصبحت لاعبا فاعلا في المشهد الإقليمي، يحظى بتقدير دولي، ويُنظر إليه كشريك في استقرار المنطقة”.