"إسحق" و"باسيليوس" يترأسان القداس الختامي لمسيرة الشباب بكاتدرائية يسوع الملك
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ترأس صباح اليوم البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، القداس الختامي للمسيرة الحادية عشرة للشباب القبطي الكاثوليكي بمصر “ مسيرة صلاة ” بمشاركة الأنبا باسيليوس مطران المنيا للأقباط الكاثوليك، والأنبا بشارة جودة مطران ايبارشية ابوقرقاص و توابعها و المونسينيور جوزيف فورو مستشار سفارة الفاتيكان و الأب فرنسيس وحيد خادم المسيرة وعدد من الآباء الكهنة و الأخوات الراهبات وشباب المسيرة وذلك بكاتدرائية يسوع الملك.
و ألقى الأنبا إبراهيم كلمة روحية تشجيعية لهم بعنوان ( نهاية المسيرة بداية الانطلاق ) مؤكدا لهم على الانطلاق من المسيرة كعلامة حية و نقطة بداية للدخول في عمق الحياة الروحية من خلال الصلاة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك القداس الختامي شباب الكاثوليك الأنبا باسيليوس مطران المنيا للاقباط الكاثوليك
إقرأ أيضاً:
نحن نعمل للسلام ولكن مستعدون للحرب.. عمرو أديب: الطائرات المسيرة تغيّر معادلة الردع
أكد الإعلامي عمرو أديب أن المشهد العسكري العالمي يشهد تحولًا كبيرًا في دور الطائرات الصغيرة والمسيرات، التي أصبحت عنصرًا حاسمًا في أي مواجهة قريبة، مشيرًا إلى أن هذا التطور يشمل المنطقة بالكامل، خاصة في ظل قرب المسافات بين مصر والاحتلال الإسرائيلي.
وقال أديب، خلال تقديم برنامج الحكاية والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”، إن المسافة بين الجانبين ليست كبيرة، موضحًا: “اللي بينا وبين الاحتلال فَركة كعب… مسافة صغيرة جدًا… وبالتالي الدور اللي بتلعبه المسيرات بقى أكبر بكتير من زمان”.
قدرات دفاعية وردعيةوأضاف أن مصر تمتلك قدرات دفاعية وردعية متطورة، وأن أي طرف يفكر في الدخول في مواجهة مع مصر يعرف جيدًا حجم القوة التي سيتعامل معها، رغم وجود اتفاق سلام.
وتابع: “إحنا بينا سلام.. سلام محترم وواضح.. لكن الردع الدفاعي لازم يكون فاهم كويس هو بيكلم مين لو الأمور اتغيرت”.
وأشار أديب إلى أن العالم كله أصبح يدرك قيمة الردع العسكري القائم على التكنولوجيا المتقدمة، وخاصة أنظمة الطائرات بدون طيار، التي أثبتت أنها عنصر حسم في الحروب الحديثة.
وأوضح: “النهارده الطيارة الصغيرة دي والمسيرة بقت سلاح خطير.. وفي المسافات القصيرة بتغيّر المسرح كله.. وبتأثر على شكل أي مواجهة محتملة”.
واختتم أديب برسالة واضحة: "نحن نعمل للسلام ونحرص عليه، لكن في نفس الوقت مستعدين للحرب واللي حوالينا عارفين دا كويس جدًا.