العراق يدين الهجوم على مسجد بعُمان: نساند السلطنة
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
أدانت وزارة الخارجية العراقية، الأربعاء، الهجوم الذي استهدف أحد المساجد في عُمان، مؤكدة مساندتها لحكومة وشعب السلطنة. وقالت الوزارة في بيان، إنها "تعرب عن إدانة واستنكار جمهورية العراق للاعتداء الذي تعرض له أحد المساجد في سلطنة عمان الشقيقة". وأكدت الوزارة "مساندتها لحكومة وشعب السلطنة"، كما تعرب عن "تعاطفها مع عوائل ضحايا هذا الاعتداء وتجدد رفضها لكافة أشكال العنف".
وشهدت عُمان، مقتل أربعة أشخاص وإصابة آخرين باطلاق نار على مسجد في العاصمة مسقط. >> انضم الى السومرية على واتساب +A -A
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة الحلقة ١٣ الحلقة ١١ الحلقة ٧
إقرأ أيضاً:
حلقة تدريبية في برنامج سكراتش للناشئة بنزوى
شهد مركز نزوى الثقافي على مدى يومين مشاركة 22 طالباً وطالبة من الناشئة من الفئة العمرية 8 –13 سنة من الجنسين في حلقة عمل تدريبية في مجال البرمجة بلغة سكراتش اختتم مساء أمس الخميس.
وهدفت الحلقة إلى تعزيز المهارات الرقمية لدى الطلبة، وتنمية التفكير المنطقي وحل المشكلات، من خلال بيئة تفاعلية تعتمد على التجربة والاكتشاف، حيث تم تقديم المحتوى بأسلوب مبسط يتلاءم مع القدرات العمرية للمشاركين وقدّمت الحلقة التدريبية المدربة رويده بنت محمد حميد الحراصية وتناولت عددًا من المحاور من بينها أساسيات البرمجة باستخدام منصة Scratch والمفاهيم الأساسية مثل الأوامر والحلقات والشروط والمتغيرات كذلك قدّمت المدرّبة مقدمة مبسطة في لغة Python والتدريب على إنشاء ألعاب تفاعلية، قصص مرئية، وبرامج ذكية وتطبيقات تساعد على التعبير الرقمي وتنمية الإبداع.
وتُعد منصة "سكراتش" إحدى الأدوات التعليمية البصرية الرائدة عالميًا، وتستخدم لتعليم البرمجة للأطفال بطريقة تعتمد على السحب والإفلات، مما يساهم في غرس المفاهيم التقنية لدى الناشئة بطريقة مرنة وآمنة بأسلوب بصري مبسّط يتيح للأطفال إنشاء القصص التفاعلية والألعاب والرسوم المتحركة، في بيئة آمنة ومحفزة على الابتكار.
وشهدت الحلقة تفاعلاً لافتاً من المشاركين الذين أبدوا اهتمامًا بتعلّم البرمجة وتطبيقاتها، في تجربة تهدف إلى ربط التعلم بالتقنية، وتحفيز القدرات المستقبلية لدى الجيل الجديد حيث وفّرت بيئة تفاعلية ممتعة، تَعرّف خلالها المشاركون على أساسيات البرمجة بلغة سكراتش من خلال تصميم مشاريع رقمية بسيطة تحمل لمساتهم الإبداعية، وتُساعدهم على التعبير عن أفكارهم بطريقة مرئية وذكية حيث اكتشف الطلبة أهمية البرمجة كأداة للتعلّم والتفكير، وفرصة لبناء مهارات تواكب متطلبات المستقبل الرقمي.