5 أطعمة نباتية غنية بالبروتين وتساعد على بناء العضلات.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
يعد الطعام النباتي من أفضل الخيارات الصحية والمفيدة لمن يمارس الرياضة، حيث يوفر للشخص ما يحتاجه من بروتينات لبناء العضلات بطريقة صحية.
وتستعرض «الأسبوع»، 5 أطعمة نباتية مميزة لبناء العضلات وهي كالتالي:
الكينوا تعتبر من أفضل المصادر النباتية للبروتين، حيث تحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التي يحتاجها الجسم، وهي غنية بالألياف والفيتامينات والمعادن، كما يمكن تناولها كوجبة رئيسية أو إضافتها إلى السلطات.
يعد العدس من المصادر الغنية بالبروتينات والألياف، إضافة لاحتوائه على كميات كبيرة من الحديد، مما يساعد على نقل الأكسجين إلى العضلات، ومن الممكن تناول العدس على هيئة شوربة أو مع السطات.
يحتوي الحمص على كمية كبيرة من البروتينات، ومن الممكن الاستمتاع بالحمص مع الطحينة، ويمكن تناوله كوجبة خفيفة، أو إضافته إلى السلطات، أو استخدامه كبديل للحوم في السندويشات والبرغر النباتي.
السبانخ ليست فقط غنية بالحديد، ولكنها تحتوي أيضًا على البروتين، وتعتبر السبانخ خيارًا جيدًا لإضافة العناصر الغذائية إلى الوجبة، ويمكن استخدامها في السلطات، أو العصائر الخضراء، أو حتى طهيها مع الأطعمة الأخرى.
التوفو، مصنوع من فول الصويا، وهو مصدر رئيسي للبروتين للنباتيين، يمكن استخدامه بطرق متعددة، سواء كان مشويًا، أو مقليًا، أو مضافًا إلى الحساء والأطباق الأخرى، والتوفو يعتبر بديلًا ممتازًا للحوم في العديد من الوصفات.
اقرأ أيضاًطريقة عمل مكرونة اسباجيتي بصوص الباربكيو.. أكلة شهية ومحببة للجميع
بخطوات بسيطة.. طريقة عمل البيتزا في البيت
طريقة عمل الدجاج بالكاري.. المقادير وخطوات التحضير
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
زيت الزيتون.. فوائده كبيرة لكن احذر من استخدامه بهذه الطريقة
يُعد زيت الزيتون من أبرز المكونات التي يعتمد عليها كثير من الناس في الطهي، بفضل طعمه الغني وفوائده الصحية المتعددة، ومع ذلك فإن استخدامه في جميع الحالات ليس دائمًا الخيار الأفضل، فكما أن له مزايا، فإن له أيضًا حدودًا يجب معرفتها لتجنب التأثير السلبي على الطعم أو القيمة الغذائية للطعام، وذلك وفقا لتقرير نشر في موقع Southern livings
أحد الأخطاء الشائعة التي يقع فيها الكثيرون هو تخزين زيت الزيتون بجانب البوتاجاز، حيث انه يُعرّض الزيت لدرجات حرارة مرتفعة وللضوء، وهما عاملان يؤديان إلى تدهور الجودة وتسريع التلف.
التخزين الجيد لزيت الزيتونللحفاظ على جودة الزيت لأطول فترة ممكنة، يُفضل تخزينه في مكان بارد ومظلم، واستخدام عبوات داكنة اللون تمنع نفاذ الضوء وتحافظ على خصائصه.
أنواع متعددة.. استخدامات مختلفةزيت الزيتون ليس منتجًا واحدًا بنكهة موحدة، بل هناك عدة أنواع تختلف في الجودة والطعم وسعر البيع والاستخدامات:
زيت الزيتون البكر الممتازيتم استخلاصه دون حرارة أو مواد كيميائية، ويتميز بنكهة قوية وسعر مرتفع، مما يجعله مثاليًا للاستخدام في السلطات أو رشه فوق الأطعمة بعد الطهي.
الزيت النقي أو الخفيفله نكهة أخف وسعر أقل، ويُناسب أكثر الطهي على النار أو القلي الخفيف.
الحرارة العالية.. خطر خفيالكثيرون لا يدركون أن زيت الزيتون البكر الممتاز لا يتحمل الحرارة العالية، حيث يبدأ في التحلل عند تجاوز ما يُعرف بـ نقطة الدخان، وقد ينتج عن ذلك مركبات غير صحية، لذلك في عمليات الطهي التي تتطلب درجات حرارة عالية مثل القلي العميق، يُنصح باستخدام زيوت ذات نقطة دخان مرتفعة، مثل:
الزيت النباتيزيت الكانولازيت الفول السودانيهل يمكن استبداله بالزبدة في الخَبز؟رغم أن البعض يظن أن استبدال الزبدة بزيت الزيتون في المخبوزات خيار صحي، إلا أن ذلك ليس دائمًا مناسبًا، في وصفات تحتاج إلى خفق الزبدة لإدخال الهواء (مثل الكعك والبسكويت)، قد يؤدي استخدام الزيت إلى تغيّر القوام وغياب التهوية المطلوبة.
لكن يمكن استخدام الزيت في الوصفات التي تتطلب زبدة مذابة، بشرط أن يكون المستخدم واعيًا بأن نكهة زيت الزيتون ستظهر بوضوح، خاصة إن كان من النوع البكر الممتاز.
متى يُستخدم زيت الزيتون بطريقة مثالية؟أفضل طريقة للاستفادة من زيت الزيتون، خاصة البكر الممتاز، هي استخدامه دون تعريضه للحرارة مثل:
وضعه على أطباق المعكرونة بعد الطهي.إضافته إلى الحساء أو السلطات.استخدامه كـصوص تغميس مع الخبز.لمسة نهائية على أطباق الخضروات المشوية.