حسام موافي عن قياس الضغط في الصيدليات: جريمة مكتملة الأركان ( فيديو)
تاريخ النشر: 18th, July 2024 GMT
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن أصعب تشخيص طبي هو مريض الضغط العالي"، موجها حديثه للمواطنين، قائلا: "ننبه الناس ونقولهم خلوا بالكم إن تشخيص الضغط من سهل".
وحذر الدكتور حسام موافي، خلال لقائه مع الإعلامية ياسمين عز، ببرنامج "كلام الناس"، على قناة "إم بي سي مصر" من قياس الضغط في الصيدليات، قائلا: "قياس الضغط في الصيدليات جريمة مكتملة الأركان".
وأشار الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني،: "مريض الضغط عليه أن يقوم بعمل متابعة دائما لمستوى الضغط"، مؤكدا: "تلت الشعب عنده ضغط".
يعاني مرضى الضغط العديد من الامراض ولاسيما مع ارتفاع درجات الحرارة على الانحاء كافة، لذلك توجد بعض التمارين اليومية التي تساعد المرضى في الحماية من الاختلاطات.
التنفس العميق:
اجلس أو استلقِ في مكان هادئ واستمتع بتنفس عميق بطيء. هذا يساعد في تنظيم ضغط الدم.
2. المشي البطيء:
قم بجلسات مشي متنظمة لمدة 30-45 دقيقة يوميًا. المشي البطيء ينظم ضغط الدم.
3. تمارين الرياضة الهوائية:
مارس تمارين هوائية خفيفة مثل السباحة أو ركوب الدراجات لمدة 30-45 دقيقة يوميًا.
4. تمارين الاسترخاء:
جرب تمارين اليوجا أو التأمل أو الاسترخاء العضلي التدريجي للمساعدة في تخفيف التوتر.
5. تناول الأطعمة الصحية:
التركيز على تناول الأطعمة الغنية بالألياف والمغذيات مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.
6. تقليل الملح والكافيين:
قلل من استهلاك الأطعمة المرتفعة في الملح والكافيين، حيث إنها قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم.
7. الحفاظ على وزن صحي:
الحفاظ على وزن صحي من خلال ممارسة التمارين وتناول نظام غذائي متوازن.
الحصول على قسط كافٍ من النوم:
8. الحصول على قسط كافٍ من النوم:
حاول الحصول على 7-9 ساعات من النوم الجيد كل ليلة لتقليل التوتر والمساعدة في ضبط ضغط الدم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسام موافي الضغط الضغط العالي قياس الضغط بوابة الوفد حسام موافی ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
تقنية جديدة في التمارين تحمي من الزهايمر
أميرة خالد
تزداد مخاوف الناس من الإصابة بمرض الزهايمر مع التقدم في العمر، ولذلك توصي الدكتورة هيذر سانديسون، المختصة في الطب العصبي المعرفي، باتباع نهج يجمع بين التمارين البدنية والعقلية لتعزيز صحة الدماغ، هذا النهج، المعروف باسم “النشاط المزدوج”، يحفز الجسم والعقل معًا، مما يزيد من المرونة الدماغية ويساعد في الوقاية من التدهور المعرفي ومرض الزهايمر.
تشير سانديسون إلى أن القيام بأنشطة مثل المشي أثناء التحدث أو حل الألغاز على جهاز المشي ينشط عدة مناطق في الدماغ، ويعزز المرونة الدماغية، كما توضح أن هذا الأسلوب يحاكي مواقف الحياة الواقعية التي تتطلب أداء مهام بدنية وعقلية في نفس الوقت، مما يساعد الدماغ على التعامل مع المهام المعقدة بشكل أفضل.
وقد ركزت سانديسون على أربعة أنواع رئيسية من التمارين التي تعزز الأداء الذهني عند دمجها مع التمارين العقلية: التمارين الهوائية التي تزيد من تدفق الدم إلى الدماغ مثل المشي والسباحة وركوب الدراجات، والتمارين المعرفية كحل الألغاز وألعاب الذاكرة وتعلم لغات جديدة، وتمارين القوة التي تدعم الصحة الأيضية وتوازن الهرمونات، وتمارين التوازن والتنسيق مثل اليوغا والتاي تشي التي تحسن التركيز والتزامن بين الدماغ والجسم.
وعلى الرغم من عدم وجود علاج نهائي لمرض الزهايمر حتى الآن، يؤكد الخبراء أن الوقاية من خلال الجمع بين التمارين البدنية والعقلية تعد الوسيلة الأكثر فعالية للحفاظ على صحة الدماغ والحد من خطر الإصابة بهذا المرض.