عاجل| أول تحرك لـ مصر بشأن الهجمة السيبرانية الدولية
تاريخ النشر: 19th, July 2024 GMT
صرح مصدر حكومي مطلع، أن رئيس الوزراء يتابع موقف تأثير الهجمة السيبرانية الدولية على حركة الطيران من وإلى مصر، وذلك حسبما ذكرت فضائية إكسترا نيوز في نبأ عاجل، اليوم الجمعة.
وأكد المصدر الحكومي، أن منظومة الطيران المدني المصري آمنة تماما ولم تتأثر بالموقف الحالي.
مركز الأزهري العالمي: جبر الخواطر هو أفضل العبادات الغرف السياسية تكشف تفاصيل مشروع دمج صون التنوع البيولوجي عطل تكنولوجيويذكر أنه تسبب عطل تقني على انتظام الخدمات في المطارات والبنوك والمستشفيات ووسائل الإعلام بجانب تعطل حركة الطيران على مستوي العالم.
وحسب "رويترز"، أثر "الانقطاع التقني" على العمليات في مختلف البلدان بما في ذلك المطارات الإسبانية والهولندية والألمانية وشركة الطيران التركية ووسائل الإعلام والبنوك الأسترالية.
وقالت الشركة المشغلة للمطار في منشور على منصة إكس إن المطار يعاني من تأخير في تسجيل وصول الركاب بسبب خلل فني.
وقالت كذلك الخطوط الجوية التركية اليوم إنها تواجه مشكلات في أنظمة الحجز وتسجيل وصول الركاب وإصدار التذاكر بسبب خلل فني عالمي.
وذكر مكتب المساعدة الخاص بالشركة التركية في منشور على إكس أن العمل جار على حل المشكلة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عطل حركة الطيران
إقرأ أيضاً:
انقسام في الإعلام الإسرائيلي بشأن فرص التهدئة
قالت مراسلة «القاهرة الإخبارية» في القدس المحتلة، دانا أبو شمسية، إن المشهد الإسرائيلي يشهد انقسامًا واضحًا في التقديرات بشأن فرص التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، أو إبرام صفقة تبادل أسرى في المرحلة الحالية.
وأوضحت أبو شمسية، خلال مداخلة مع الإعلامي أحمد أبو زيد، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية تبدي تفاؤلًا حذرًا إزاء المفاوضات، في حين ترى أخرى أن ردود حركة حماس الأخيرة عقدت الموقف أكثر، لا سيما ما يتعلق بمطلبها بانسحاب كامل لقوات الاحتلال من مناطق انتشارها الواسعة داخل قطاع غزة، إضافة إلى تعديل آلية إدخال المساعدات الإنسانية، حيث تطالب حماس بوقف العمل عبر المركز الأمريكي للمساعدات والعودة للتنسيق مع منظمات أممية كما كان في بداية الحرب.
وفيما يخص ملف تبادل الأسرى والمحتجزين، أشارت المراسلة إلى أن حركة حماس تؤكد أن من تبقّى من المحتجزين أحياء هم من الجنود، وبالتالي ترى أن "الثمن" يجب أن يكون أكبر، من خلال الإفراج عن عدد أكبر من الأسرى الفلسطينيين، خاصة من ذوي الأحكام العالية، وهو ما تعتبره إسرائيل تشددًا يصعب من التوصل لاتفاق.
وأضافت: "في المقابل، يرى مراقبون إسرائيليون أن الحل مرهون بمرونة الحكومة الإسرائيلية، خاصة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لمس خلال زيارته الأخيرة للولايات المتحدة إصرارًا من الإدارة الأمريكية على إنهاء الحرب، وتسهيل دخول المساعدات".
وفي سياق داخلي، أوضحت أبو شمسية أن نتنياهو منح اليمين المتطرف ما يطالب به، من خلال تمرير مشروع قانون في الكنيست لفرض السيادة الإسرائيلية على مستوطنات الضفة الغربية وغور الأردن، ما قد يهدئ من ضغوط شخصيات مثل إيتمار بن جفير وبتسلئيل سموتريتش، ويمنح نتنياهو هامشًا سياسيًا للمناورة في ملف الصفقة.
وأشارت إلى أنه من المقرر عقد اجتماع مهم اليوم بين الوفد الإسرائيلي المفاوض المتواجد في الدوحة، وبين نتنياهو، لمناقشة آخر التطورات الميدانية والسياسية.