حركة حماس تبارك العملية البطولية في مستوطنة كفار يونا
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
الثورة نت/
باركت حركة المقاومة الاسلامية ” حماس ” اليوم الخميس العملية البطولية التي نُفّذت عند مفرق “بيت ليد” قرب مستوطنة “كفار يونا” غرب مدينة طولكرم، وأدّت إلى إصابة تسعة جنود صهاينة .
وأكدت الحركة في بيان، تلقته وكالة الانباء اليمينة ” سبأ” ، أن هذه العملية تأتي ردًّا طبيعيًّا على جرائم العدو الصهيوني من تدنيس المقدسات، إلى جرائم الإبادة والتجويع في غزّة، وصولًا إلى قتل الأطفال في الضفّة، حيث ارتكب العدو خلال الـ48 ساعة الماضية جريمة بشعة بحق أربعة فتية، كان آخرهم الشهيد أحمد علي أسعد عشيرة الصلاح (15 عامًا)، والشهيد محمد خالد عليان عيسى (17 عامًا)، اللذَين ارتقيا برصاص العدو مساء أمس في بلدة الخضر بمحافظة بيت لحم .
كما أكدت أنّ هذه العملية البطولية تؤكّد مجدّدًا أنّ جذوة المقاومة في الضفّة الغربية المحتلّة لن تنطفئ، وأنّ العدوان لن يجلب للعدو أمنًا على ارض فلسطين، بل ستبقى المقاومة تردّ على المجازر بالضربات المؤلمة .
ودعت ” حماس ” إلى مواصلة عمليات المقاومة وتصعيد الضربات ضدّ العدو الصهيوني وإفشال كلّ مخططاته الرامية إلى تصفية القضية، وتنفيذ مشاريع الضمّ والتهجير.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
حماس: عملية الدهس قرب بيت ليد لية تأتي ردّ طبيعي على جرائم الاحتلال
غزة - صفا
ثمنت حركة حماس العملية البطولية التي نُفّذت عند مفرق “بيت ليد” قرب مستوطنة “كفار يونا” غرب مدينة طولكرم، وأدّت إلى إصابة تسعة جنود صهاينة.
وأكدت أن هذه العملية تأتي ردًّا طبيعيًّا على جرائم الاحتلال، من تدنيس المقدسات، إلى حرب الإبادة والتجويع في غزّة، وصولًا إلى قتل الأطفال في الضفّة، حيث ارتكب العدو خلال الـ48 ساعة الماضية جريمة بشعة بحق أربعة فتية، كان آخرهم الشهيد أحمد علي أسعد عشيرة الصلاح (15 عامًا)، والشهيد محمد خالد عليان عيسى (17 عامًا)، اللذَين ارتقيا برصاص الاحتلال مساء أمس في بلدة الخضر بمحافظة بيت لحم.
إوجاء في بيان الحركة الخميس: هذه العملية البطولية تؤكّد مجدّدًا أنّ جذوة المقاومة في الضفّة الغربية المحتلّة لن تنطفئ، وأنّ العدوان لن يجلب للاحتلال أمنًا على أرضنا، بل ستبقى المقاومة تردّ على المجازر بالضربات المؤلمة.
ودعت حماس إلى مواصلة عمليات المقاومة وتصعيد الضربات ضدّ الاحتلال، وإفشال كلّ مخططات العدو الرامية إلى تصفية القضية، وتنفيذ مشاريع الضمّ والتهجير.