سودانايل:
2025-07-29@00:54:15 GMT

يا الله السودان ولا الكيزان !

تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT

(رب اشرح لى صدري ويسر لى أمرى واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولى)
(رب زدنى علما)

يا الله السودان ولا الكيزان !

هذا الجنرال اابرهان اكبر عدو للسودان وللوطن والوطنيه الرجل سرقه الثوره عبر اللجنه الأمنية التى كونها الكيزان طمعا في عودة الكيزان مرة أخرى ثلاثين عاما لم يشبعوا واضح وصريح لا يريدون تسليمها إلا لسيدنا عيسى .


الازمه في السودان معلومه ازمه اقتصادية طاحنه بسبب البشير الذى باع مشروع الجزيرة والسكه حديد وسودانير وكل المشاريع الاقتصادية والزراعيه والثروه الحيوانيه .
لهذا البرهان يكره بشده الخبراء الاقتصاديون الوطنيون القادرون على المشاركة في حل الازمه الاقتصادية من المستحيل ان يشكل حكومة اقتصادية وطنيه برئاسه خبراء مهنيون مميزون مقتدرون اصحاب امكانات وقدرات عاليه ودوليه امثال الخبير البروف بشير عمر وكتور التيجانى الطيب دول الكيزان يكرهونهم بشده ويحاربوهم بعداوه مبالغه الشيطان ولا هؤلاء طبيعي لان الكيزان هم شياطين يمشون على قدمين جاهزين للتعامل مع الشيوعين والبعثيين وتجمع المهنيين
والاتحاديين وغيرهم كما حصل عندما سرقوا الثورة وجاءوا بهؤلاء .
هذه اللجنه الأمنية على راسها ياسر العطا والكباشى وكل من لف ملفهم وجرى مجراهم مافى واحد فيهم رجل دوله .
البرهان لا علاقة له بالسياسه فهو ليس رجل دوله كوز مقنع لا يرجى منه.
البرهان كوز اكبر عدو لازدهار واستقرار السودان أفعى وحرباء ملونه كل مره والثانيه يدعى البطولة والرجوله باسم الجيش بصراحة الجيش لو كان فيه ابطال امثال محمد نور سعد ما بتقعد ولو يوم واحد بمجرد اتصالك بشيطان الخليج على طول يكرفوسك في الكركون يحلو كاشك ويرموك هناك اللجنه الأمنية بتاعت الكيزان دول اكبر كارثه .
منه العوض وعليه العوض الامر لله من قبل ومن بعد .
يا الله لطفك مالك الملك تؤتى الملك من تشاءو تنزع الملك ممن تشاء تعز من تشاء وتذل من تشاء ارحمنا يا ارحم الراحمين يا الله السودان في امس الحاجه لرحمنك وليس رحمه البرهان.
هذا البرهان الذي يعبد السلطه ويموت فيها ولا يمكن ان يغادرها يكتفى بدكتور جبريل الزغاوى السنبك الكبير تربية الكيزان الخطير .
طير طير يا كوز طير وطن السودان كبير .
بقلم
الكاتب الصحفى
عثمان الطاهر المجمر طه
باريس
20/7/2024

[email protected]  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نشرة مشاعر)

(نشرة مشاعر)
وكأنهم ينظرون إلى قفا السودان الذي يخرج من السودان… موجة من الكتابات عن المبدعين/ الذين ذهبوا/ تنطلق الآن،
والأسماء التي تتدفق الآن بعضها هو:
خالد فتح الرحمن
شابو
أبو آمنة حامد
يحيى فضل الله
الصلحي
عصام
معتصم حسين
النور عثمان
محجوب شريف
مصطفى سند
محمد عبد الحي
القدال
كجراي
جيلي عبد الرحمن
الفيتوري
صلاح أحمد إبراهيم
محمد المكي إبراهيم
إبراهيم إسحق
وبعض هؤلاء ما زال بين الناس… حفظه الله.
لكن…
ما يدهشك هو شيء تتفرد به كتابات السودانيين، وهو… النبل.
ومن يقرأ ما يسمى مذكرات، يجد أن أهل الكتابات هذه يطبخون ويلتهمون أجساد الآخرين باستمتاع.
والأسلوب هذا تتلوث به أقلام عربية إلى درجة أن بعض النقاد يأخذ على العقاد أنه ترك (العبقريات) ناقصة…
ناقصة لأن العقاد الذي كتب عن عثمان وعمر وخالد لم يشر إلى (لحظات الضعف البشري) عندهم…
يعني: الرذائل…
والرذائل ظلت هي (البهارات والمشهيات) في مذكرات أهل الغرب كلهم…
والعالم مبتلى بهذا… مبتلى بمهرجان العفونات… إلا في السودان…
وقالوا إن بغضهم لما كتب عن أحد كبار الشخصيات، يجد من يقول له:
:: لماذا لم تكتب عن كذا وكذا؟ (يعني بعض عورات الرجل)
قال هذا:
::: أُفّو…؟
و(أُفّو) هذه لا تحتاج إلى من يترجمها لك إن كنت سودانيًا…

(٢)
وأشياء لا نراها إلا بعد أن ننظر إلى قفاها وهي تنصرف.
قالت الممثلة المشهورة الشديدة الثراء… وهي تتحدث من فراش السرطان:
عندي مئات الملابس الرائعة، ولكني الآن لا أرتدي إلا قطعة قماش تابعة للمستشفى.
عندي مئات الأحذية، لكني الآن لا أتحرك إلا على كرسي له عجلات.
أستطيع أن أطوف مطارات ومدن العالم، لكني الآن أحتاج إلى من يوصلني إلى باب الحمام.
أستطيع أكل أفخم ما يأكل الناس، لكني الآن لا آكل إلا تفاحة… وكبسولات الحبوب الكيماوية…
ما أشتهيه الآن هو أن أملأ رئتي من الهواء… لكن قالوا: هذا خطر…

(٣)
أعجبتنا يومًا قصة نزاع حول سمكة… ونشرناها… لنجدها الآن تحدث وتهدد وجودنا.
ومن قصص الجنوب: صيادان يتنازعان ملكية سمكة… ويذهبان إلى المحكمة. والمحكمة تحجز السمكة (معروضات)، والقضية تمتد…
والسمكة تجف… وتهترئ… وتتساقط… وتفنى… والنزاع مستمر.
والآن، اللجنة الرباعية التي تجتمع وتنفض حول السودان هي لجنة تعرف ما تفعل.
اللجنة تعرف أنها تجتمع وتنفض… والسودان يتآكل… ويتناثر و…
وكامل إدريس يدرس… ويدرس…
وأحد معاني كلمة “يَدرُس” هو… يَطحن.
والمطحون هو نحن…
ويبقى أن القائمة أعلاه، قائمة الشعراء والفنانين، ليس فيها اسم واحد من ماركة الاقتصادي الذي جرجر ألمانيا من تحت خراب الحرب العالمية، لتصبح واحدة ممن يقودون اقتصاد العالم.
بينما عن السودان، يقول صلاح أحمد إبراهيم في أقصر وأفصح قصيدة:
(النيل وخيرات الأرض هنالك
ومع ذلك… ومع ذلك)
هذا في الستينات…
ولما أوشك السودان أن يفتح عينيه اقتصاديًا… صنعوا “قحت”.
لسنا ملائكة، فأحدهم يشير أمس إلى أن محمد صادق، الطيار الذي ضرب الضربة الأولى التي زلزلت الجنجويد، اتصل به من المطار زميله وطلب أن ينزل.
ومحمد نزل.
وهذا يضربه بالرشاش… لأن الأخير، الزميل… الصديق… كان يوقّع على حقيقة أنه جنجويدي.
جنجويدي؟ نعم
لكن… سوداني؟ لا…

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “اغاثي الملك سلمان” يوزّع (1,000) سلة غذائية في السودان
  • أذكار المساء كاملة للتحصين من كل شر.. أمسينا وأمسى الملك لله
  • الملك فهد في لقاء مع صالح الخريصي قبل نحو 4 عقود.. فيديو
  • إسحق أحمد فضل الله يكتب: (نشرة مشاعر)
  • لقطات تاريخية من استقبال الملك خالد للرئيس السوداني قبل 49 عام .. فيديو
  • السودان بيضة من ذهب
  • الملك عبد الله لترامب: نجاح التنسيق بين البلدين أدى إلى خفض التصعيد في سوريا
  • في شوارع بورتسودان.. البرهان يقف على مبادرة إنسانية عظيمة
  • رحلة عزام من قائمة الكيزان بجامعة البحر الأحمر إلي (المصطبة العجيبة)
  • لو همومك ديون أو امتحان.. 7 أدعية تكتب لك التوفيق والنجاح