نادي «نيوم» السعودي يعلن تعاقده مع المصري أحمد حجازي
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
أعلن نادي «نيوم»، المنتمي لدوري الدرجة الأولى السعودي لكرة القدم «دوري يلو»، اليوم الأحد تعاقده مع المدافع الدولي المصري أحمد حجازي.
وانتقل حجازي إلى صفوف نادى نيوم الصاعد حديثا لدوري أندية الدرجة الأولى، بعد خروجه من حسابات ناديه السابق اتحاد جدة.
وكتب نادي نيوم في بيان نشره على حسابه في منصة «إكس»: «أنهت إدارة نادي نيوم الرياضي إجراءات انتقال اللاعب أحمد حجازي للفريق الأول لكرة القدم قادما من نادي الاتحاد.
وذكرت تقارير إعلامية أن مدة عقد حجازي مع فريقه الجديد يمتد لعامين.
وبهذا الانتقال، ينهي حجازي (33 عاما) رحلته مع الاتحاد التي بدأت في أكتوبر2020، حيث ساهم في تتويج الفريق بلقبي دوري روشن وكأس السوبر السعودي.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدوري السعودي الدوري المصري كرة قدم
إقرأ أيضاً:
كلمة إلى منتخبنا الوطني لكرة القدم
مجيد بن عبدالله العصفور
إنه لمن يُمن الطالع أن تتزامن مباراة منتخبنا الوطني لكرة القدم في مشوار تأهله إلى كأس العالم، مع المنتخب الأردني الشقيق مساء اليوم، مع وقفة الحجيج بعرفات المباركة. واستلهامًا من روعة المشهد في هذا اليوم العظيم المبارك، فإن جماهير الأحمر الوفية سوف تكون- كما عودتنا دائمًا- السند والداعم للمنتخب في كل مراحل المباراة.
وفي اعتقادي، وفي هذا التوقيت المتاح قبل المباراة، فإن المنتخب الوطني بجميع عناصره وكليّاته (الجهازين الإداري والفني) لا يحتاج منا إلى إبداء الرأي أو النصائح أو التوجيهات، فلدينا من الثقة والتفاؤل ما يجعلنا نوقن بأن إدارة الاتحاد، بربانها القدير الشيخ سالم بن سعيد الوهيبي ورفاقه، لم تدخر جهدًا في تهيئة كل أسباب النجاح الممكنة. كما أن مدربه المحنك الكابتن رشيد جابر، له من الخبرات والتجارب ما يُمكّنه من وضع الخطط الفنية وتوظيف قدرات ومهارات اللاعبين التوظيف السليم، إلى جانب قدرته على مسايرة وقراءة متغيرات المباراة.
أما اللاعبون، فلا يوجد بيننا من يزايد على وطنيتهم وقدراتهم وإصرارهم على تحقيق الانتصار المأمول على المنتخب الأردني الشقيق، الذي من جانبه يسعى جاهدًا للحصول على نتيجة هذا اللقاء المفصلي لكلا المنتخبين.
لذلك أدعو جماهير منتخبنا الوطني إلى مؤازرة المنتخب بالتواجد الكثيف في مدرجات مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، وأن يرفع عشاق الأحمر الأكف بالدعاء للفوز المنشود اليوم، ليكون خير دافع لاستكمال مسيرة التأهل إلى كأس العالم، بتجاوز المنتخب الفلسطيني الشقيق، حتى تكتمل الفرصة التي طال انتظارها بأن تكون سلطنة عمان الحبيبة حاضرة وبقوة في خارطة نهائيات كأس العالم.
وبالله التوفيق...
رابط مختصر