2157 طفلاً في السجون التركية
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت بيانات رسمية أن السجون التركية بها 2157 طفلاً، بمن فيهم 83 فتاة، بتهم مختلفة.
وفق بيانات المديرية العامة للسجون ودور التوقيف التركية، لشهر أغسطس 2023، يوجد 2157 طفلاً دون سن 18 عامًا في السجون بسبب جرائم مختلفة. في حين تمت إدانة 651 طفلاً، بينهم 627 فتى و 24 فتاة، تم سجن 1506 منهم 59 فتاة.
أكبر مجموعة عمرية للمسجونين هي الفئة العمرية من 18 إلى 40 عامًا، حيث يوجد 173044 شخصًا في السجون في هذه الفئة العمرية. يلي ذلك 91032 سجينًا في الفئة العمرية من 40 إلى 65 عامًا.
وبلغ عدد السجناء الذين تبلغ أعمارهم 65 سنة فأكثر 4 آلاف و 374. 3 آلاف 166 منهم من النساء.
ومن بين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا، تمت إدانة 3 آلاف و 935 و هناك 439 قيد الاعتقال.
ومن بين السجناء 298 منهم حاصلون على درجة الدكتوراه و1913 خريجا جامعيا و21 ألف 767 خريج الثانوية العامة.
ومن بين السجناء، 10328 شخصًا لا يعرفون القراءة والكتابة، و7351 شخصًا يعرفون القراءة والكتابة ولكنهم لم يكملوا المدرسة.
Tags: الاطفال في السجونالسجون التركيةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: السجون التركية تركيا فی السجون
إقرأ أيضاً:
إيهاب الخولي لـ«الشاهد»: ثورة 30 يونيو كانت ضرورة وطنية
قال إيهاب الخولي، المحامي وعضو مجلس النواب السابق، إن هناك خلطًا بين التطرف والإرهاب، مضيفا «ثورة 30 يونيو كانت ضرورة وطنية، لأن في 73 انتصرنا على عدو ظاهر أمامنا، إنما في 30 يونيو انتصرنا على سرطان داخلي».
وأضاف «الخولي» خلال حواره لبرنامج «الشاهد» الذي يقدمه الإعلامي الدكتور محمد الباز على قناة «إكسترا نيوز»: «الإرهاب يمكن التعامل معه أمنيًا وهذا ظهر عند تهريب حماس لعناصر الإخوان من السجون وكان تدخل مباشر وانتهاك للسيادة الوطنية».
التطرف موجود في كل مكانوأكد أن مصر نجحت في مواجهة الإرهاب، لكن التطرف موجود في كل مكان ويعني التشدد وعدم التسامح وعدم قبول الآخر، قائلا: «القواعد الرئيسية في مفهوم الدولة المدنية أن الحاكم الأول في البلاد وصاحب السلطان الأول هو الدستور، نتفق ونختلف على مواد أو يتم تعديلها أم لا لكنه الحاكم الأول وسيد كل شيء في الوطن ربنا سيحاسب كل واحد على نواياه ما ظهر وما لم يظهر، إحنا كسبنا إن جماعة الإخوان خرجت من المشهد لأننا نعاني منهم من سنة 1928».
أنور السادات سبب خروج الإخوان من السجونواستكمل: «كتاب معالم في الطريق لسيد قطب كله كلام فاضي، لكنه عشش في العقول، الشهيد أنور السادات خرج الإخوان من السجون وأعطى لهم فرصة وفي النهاية قتلوه، وقبل موته تطهر وقال أنا كنت غلطان إني تعاملت معهم، هذه هي طبيعة الإخوان فما بالك عندما يصلون إلى أعلى مكانة في البلد وهي رئاسة الجمهورية هيقتلوا الوطن وهيبقى لحسابهم».