معجبة تنهى حياة أيريس ساساكي على خشبة المسرح
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
رحل عن عالمنا بشكل مفاجئ المطرب البرازيلي الشاب أيريس ساساكي عن عمر ناهز 35 عاما، خلال إحيائه حفل في ولاية بارا البرازيلية، وذلك بعد تعرضه لصدمة كهربائية عندما احتضنته إحدى معجباته المبللة بالمياه على خشبة المسرح أثناء الحفل، وأدت الصعقة إلى وفاته على الفور.
انقلبت أجواء الحفل رأساً على عقب وتحولت من المرح والهتافات والصرخات الغنائية إلي الرعب والفزع والارتباك، وحاول الموجودون تقديم إسعافات لأيريس ساساكي، لكنه كان توفي على الفور، والى الآن لم يتم التعرف على سبب تبلل ملابس المعجبة، وتجري الشرطة تحقيقات لمعرفة ملابسات الحادث.
وأصدر الفندق الذى كان أقيم فيه حفل النجم البرازيلى أيريس ساساكى بيانا توضيحيا جاء فيه: نحن ملتزمون تماما بتقديم الدعم لعائلته واتخاذ الإجراءات اللازمة، ونؤكد من جديد التزامنا بالتعاون الكامل مع السلطات المختصة من أجل التوضيح المناسب للأحداث.
وقعت وفاة أيريس ساساكى كالصاعقة على زوجته التي لم تكمل 11 شهرا من زواجها وهو الأمر الذى يعد صدمة، كما وجهت رسالة شكر لكل من تقدم بمواساتها عبر انستجرام قائلة : أود أن أشكركم على كل رسالة دعم وعزاء، وعلى كل صلاة خلال هذا الوقت العصيب الذي نمر به، لم أتمكن من قراءة جميع الرسائل، ولكن عندما أشعر بالتحسن، سأرد على كل واحد منهم. شكرا.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
هل يأثم المأموم الذى ينصت لقراءة الإمام الفاتحة في الصلاة الجهرية؟.. الأزهر يجيب
هل تصح صلاة المأموم الذى ينصت لقراءة الإمام الفاتحة فى الصلاة الجهرية دون أن يقرأها؟ سوال أجاب عنه مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية.
إنصات المأموم لقراءة الإمام للفاتحة
وقال الأزهر للفتوى فى اجابته عن السؤال، عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: إذا أنصت المأموم لقراءة الإمام للفاتحة في الصلاة الجهرية دون أن يقرأها؛ صحَّت صلاته ولا إثم عليه وقراءة الإمام له قراءة.
ما حكم الصلاة بسرعة بعذر أو بدون
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: “ما حكم التسرع فى الصلاة ؟” ، وأجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال “حكم التسرع فى الصلاة ؟” قائلة: إن الاطمئنان فى الصلاة وفى الركوع وفى الرفع منه وفى السجدتين وما بينهما فرض وركن، ومن دونه تبطل الصلاة وكأنها لم تكن.
وأضافت دار الإفتاء أن العلماء يقولون إن الاطمئنان هو: استقرار الأعضاء والسكون قليلا بعد الرفع من الركوع وقبل السجود، وأيضا بعد الرفع من السجود وقبل السجدة الثانية، ولا بد أن يطمئن المصلى فى ركوعه وسجوده زمنا يتسع لقوله: سبحان ربى العظيم فى الركوع، أو سبحان ربى الأعلى فى السجود مرة واحدة على الأقل، وإن كانت السنة أن يسبح ثلاثا على الأقل.
وأكدت دار الإفتاء أنه إذا لم يتحقق ركن الطمأنينة بطلت الصلاة، ولو كانت فرضا وجبت إعادتها.
واستشهدت بحديث النبي صلى الله عليه وسلم عن عبادة بن الصامت رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «إذا أحسن الرجل الصلاة فأتم ركوعها وسجودها قالت الصلاة: حفظك الله كما حفظتني، فترفع، وإذا أساء الصلاة فلم يتم ركوعها وسجودها قالت الصلاة: ضيعك الله كما ضيعتني، فتلف كما يلف الثوب الخلق فيضرب بها وجهه» أخرجه أبو داود الطيالسى فى "مسنده".