الصياد وفهدة وثواب وكشماء.. أسماء أحدث أشبال الفهد الصياد بالمملكة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
نشر الحساب الرسمي المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية على "إكس"، أسماء مواليد الفهود الأربعة، والتي بميلادها تم إعلان اكتمال استراتيجية حماية فصيلتها
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأعلن المركز في وقت سابق من اليوم عن إحراز تقدم في برنامج إعادة توطين الفهد، بولادة أربعة أشبال من الفهد الصياد.
تعرفوا على أشبال الفهد الصياد في المملكة.#عودة_الفهد#بحياتها_نحيا pic.twitter.com/zlXt8PoPZc— المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية (@NCW_center) July 23, 2024وجاءت أسماء الأشبال حديثة الولادة كالتالي الذكر باسم الصياد، وثلاث إناث تحمل اسم فهدة وثواب وكشماء.كتمال استراتيجية للحفاظ على الفهد
أخبار متعلقة العسل في عسير.. تعرف إلى أنواعه وأسعاره وطرق الحفاظ عليهواحة الملك سلمان للعلوم تستقبل مواهب 90 دولة من مشاركي أولمبياد الكيمياء 2024وأوضح الرئيس التنفيذي للمركز الدكتور محمد علي قربان أن اكتمال الإستراتيجية الوطنية للحفاظ على الفهد التي أعدت بمنهجية متكاملة وفقاً لأعلى المعايير الدولية وما نشهده اليوم من ولادة أربعة أشبال من الفهد، يمثل إنجازًا مهمًا لجهود المركز، ويُبرز فعالية البرنامج الوطني في ضمان مستقبل مستدام للفهود في موائلها الطبيعية في المملكة، كما يجسد نجاح مساعي المركز لإعادة تأهيل النظام البيئي وتعزيز توازنه".
وأضاف الدكتور قربان أن تسجيل هذه الولادات يعكس أهمية خاصة، كون الفهد الصياد هو أحد الفصائل المنقرضة في الجزيرة العربية منذ أكثر من 40 عاماً، وتعكس الاكتشافات الأخيرة لمومياوات الفهود في شمال المملكة التي تعود لآلاف السنين القيمة الثقافية والبيئية لشبه الجزيرة العربية كموطن أصلي للفهود، وهو ما يمثل حافزاً للتوسع في الجهود المبذولة لاستعادة الفهد وإعادة تأهيله والتي تسير وفق إستراتيجية ممنهجة متكاملة.
كما تم خلال الجلسة الكشف عن تفاصيل الإستراتيجية الوطنية للحفاظ على الفهد التي تتضمن عدة مراحل، تشمل تأسيس مرافق الإكثار والتوحيش، وتحديد المناطق المحمية المناسبة والتحضير لعملية إعادة التوطين، تليها الشراكة المجتمعية في برنامج الحماية، ثم إعادة التوطين وتأسيس مجموعة متكاثرة ذاتيًا ومستدامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات اليوم الدمام أشبال الفهد الصياد الحياة الفطرية
إقرأ أيضاً:
احذري منعم الملابس .. نصائح لا غنى عنها للحفاظ على عمر الأقمشة
وأضاف كثير من المستهلكين منعم الأقمشة إلى روتين الغسيل باعتباره خطوة أساسية للحفاظ على نعومة الملابس وانتعاشها.
واعتمدوا عليه لتقليل الكهرباء الساكنة وتسهيل الكي ومنح الأقمشة رائحة محببة.
غير أن خبراء الغسيل حذروا من أن هذا الاستخدام الواسع قد يؤدي إلى نتائج عكسية تمس جودة بعض أنواع الملابس وتقلل من عمرها الافتراضي.
التركيبة الكيميائية تؤثر في الأنسجةأوضح مختصون أن منعمات الأقمشة احتوت على مستحلبات ومواد فعالة سطحيا تعمل على تغليف الألياف بطبقة شمعية رقيقة.
وبيّنوا أن هذه الطبقة صدت الماء وقللت الاحتكاك مما أعطى إحساسا مؤقتا بالنعومة.
وأكدوا أن الاستخدام المتكرر تسبب في تراكم هذه المواد داخل النسيج وهو ما أدى مع الوقت إلى تصلب الألياف وضعف أدائها الوظيفي.
المناشف تفقد وظيفتها الأساسية
كشف خبراء العناية بالمنسوجات أن غسل المناشف باستخدام منعم الأقمشة أضعف قدرتها على امتصاص الماء.
وأشاروا إلى أن الطبقة الشمعية سدت مسام الألياف ومنعت تشرب الرطوبة بشكل فعال.
ونتج عن ذلك بطء في التجفيف وحاجة متكررة للغسل مما أدى إلى تآكل المناشف بسرعة أكبر.
الملابس الرياضية تفقد كفاءتها
بيّن المختصون أن الأقمشة الرياضية المصممة لامتصاص العرق وطرد الرطوبة تضررت بشكل واضح عند استخدام منعمات الأقمشة.
وأكدوا أن هذه المواد عطلت التقنيات النسيجية الخاصة بتلك الملابس مما جعلها أقل راحة أثناء الاستخدام وأضعف قدرتها على الحفاظ على جفاف الجسم.
الأقمشة الحساسة تواجه خطرا مضاعفالفت الخبراء إلى أن الصوف الطبيعي وملابس السباحة والأقمشة المقاومة للماء مثل Gore Tex تأثرت سلبا عند غسلها بمنعم الأقمشة.
وأوضحوا أن البقايا الشمعية أفسدت خصائص العزل والمرونة وأدت إلى تلف مبكر في الألياف.
كما أشاروا إلى أن ملابس الأطفال والمواد المقاومة للهب أصبحت أكثر عرضة للاشتعال بسبب المكونات الدهنية.
البدائل الطبيعية تحافظ على الجودةاقترح المختصون استخدام بدائل طبيعية مثل الخل الأبيض أو صودا الخبز كحل آمن وفعال. وأكدوا أن النقع المسبق بهذه المواد ساعد في إزالة البقع وتقليل الكهرباء الساكنة دون الإضرار بالأقمشة. وشددوا على أهمية عدم خلط المادتين معا لضمان فعالية الغسيل.
الوعي بالاستخدام الصحيح ضرورة منزلية
اختتم الخبراء توصياتهم بالتأكيد على أن الاعتدال في استخدام منتجات الغسيل وفهم خصائص الأقمشة يعدان خطوة أساسية للحفاظ على الملابس. ودعوا المستهلكين إلى قراءة الملصقات بعناية واختيار الطريقة الأنسب لكل نوع من المنسوجات لضمان نظافة آمنة وعمر أطول للملابس.