الوطن|متابعات

أنشأ صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة، بالتعاون مع الشركة المنفذة للمشروع، شارعاً فرعياً جديداً  بمحاذاة مدرسة النصر، يربط بين عدة شوارع رئيسية في وسط المدينة

تشمل أعمال الإنشاء البنية التحتية للشارع، مثل غرف تصريف الأمطار وغرف الصرف الصحي، بالإضافة إلى تركيب الإنارة ورصف الممشى الخاص بالمواطنين، كما سيتم تعبيد الشارع كاملاً بمادة الأسفلت لضمان جودة وسلامة الطريق.

تأتي هذه الأعمال ضمن الخطة الاستراتيجية الشاملة التي وضعها مدير عام صندوق التنمية وإعادة إعمار ليبيا والمدير التنفيذي لصندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة، المهندس بلقاسم حفتر، لتحسين البنية التحتية وتخفيف الازدحام المروري في المدينة.

الوسومالبنية التحتية درنة شارع فرعي صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: البنية التحتية درنة صندوق إعادة إعمار درنة والمدن والمناطق المتضررة ليبيا إعمار درنة

إقرأ أيضاً:

مصر: زيارات معبر رفح والمناطق الحدودية مع غزة تتطلب موافقة مسبقة

رام الله - دنيا الوطن
أكدت وزارة الخارجية المصرية، اليوم الأربعاء، أن أي زيارات من قبل الوفود الأجنبية لمعبر رفح أو المناطق الحدودية المتاخمة لقطاع غزة، تستوجب الحصول على موافقة مسبقة وفق الضوابط المعمول بها منذ بدء الحرب في غزة.

وأوضحت الوزارة، في بيان رسمي، أن النظر في طلبات الزيارة لأغراض دعم الحقوق الفلسطينية يخضع لآلية تنظيمية واضحة، تشمل تقديم طلب رسمي عبر السفارات المصرية في الخارج، أو من خلال سفارات الدول المعنية بالقاهرة، أو عبر ممثلي المنظمات إلى وزارة الخارجية. وأضافت أن مصر سبق أن نظّمت زيارات متعددة لوفود حكومية ومنظمات حقوقية دولية بموجب هذه الآلية.

وشددت الخارجية على أهمية الالتزام الصارم بالإجراءات التنظيمية، لضمان أمن الوفود الزائرة، في ظل حساسية الأوضاع الأمنية في المناطق الحدودية، مؤكدة أنها لن تتعامل مع أي طلبات تُقدَّم خارج هذا الإطار الرسمي.

كما دعت الوزارة المواطنين الأجانب إلى الالتزام بالقوانين المنظمة للدخول إلى الأراضي المصرية، بما في ذلك الحصول على التأشيرات والتصاريح اللازمة، مشددة على موقف مصر الثابت في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، ورفضها للانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة للقانون الدولي والقانون الإنساني.

وجددت الخارجية المصرية مطالبتها بإنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة، وفتح جميع المعابر الإنسانية، داعية المجتمع الدولي إلى ممارسة ضغوط فاعلة على إسرائيل لوقف سياسات العقاب الجماعي والتجويع بحق أكثر من مليوني فلسطيني.

يأتي هذا الموقف في وقت أعلنت فيه مجموعات من النشطاء المغاربيين عن انطلاق "قافلة الصمود" من شمال إفريقيا في مسيرة رمزية لكسر الحصار على غزة، حيث وصلت القافلة إلى الأراضي الليبية، وتتجه نحو الحدود المصرية، بهدف الوصول إلى معبر رفح يوم الأحد المقبل تضامنًا مع قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • مصر: زيارات معبر رفح والمناطق الحدودية مع غزة تتطلب موافقة مسبقة
  • الهلال الأحمر يوزع مساعدات طارئة للاسر المتضررة من حوادث العيد
  • رصف وتطوير ورفع كفاءة طريق السقارية بأبو النمرس لتسهيل حركة تنقل أهالي المنوات والقري المجاورة
  • وزير الخارجية: مصر تعتزم عقد مؤتمر دولي للإنعاش المبكر وإعادة إعمار غزة فور وقف الأعمال العدائية
  • رئيس الوزراء من المهم أن ينشئ صفحة على منصة إكس بخطاب رسمي ويتم توثيقها
  • صندوق النقد: سوريا تحتاج مساعدة دولية كبيرة لتحسين اقتصادها
  • "إعمار" تطلق "فيوم" المنصة الرقمية لإعادة بيع العقارات
  • غربنة: تفكيك البنية الحكائية من منظور نسوي
  • محافظ درعا يؤكد ضرورة تهيئة البنية التحتية لإطلاق مشاريع خدمية واستثمارية
  • تعاون بين «الإمارات دبي الوطني» و«سيمنز» لتسريع تمويل مشاريع البنية التحتية الخضراء