“حماس”: أسرى غزة يواجهون أهوالا على أيدي وحوش في سجون الاحتلال
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
#سواليف
قالت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس “، إن “عمليات #التعذيب و #التنكيل الإجرامية الصهيونية تتواصل بحق #المعتقلين #الفلسطينيين من أبناء شعبنا في قطاع #غزة”.
وأضافت الحركة في بيان، أن “مشاهد التعذيب الشديد بعد الإفراج عن عدد منهم اليوم وهم بحالة إنسانية قاسية، تؤكِّد ما يواجهه آلاف الأسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال ومراكز الاحتجاز النازية، من أهوال على أيدي #وحوش_بشرية مجرّدة من أي قيم إنسانية، تمارس بحق الأبرياء العزل أبشع صنوف التعذيب السادي”.
وأوضحت أن “الحالة التي ظهر عليها المختطفون الستة المفرج عنهم اليوم إلى قطاع غزة، وبينهم سيدتان، من وضعٍ صحيٍّ متردٍّ نتيجة التعذيب والإهمال والتجويع والإهانات والحرمان من النوم، وما أدلوا به من شهادات عن جرائم يندى لها الجبين في السجون والمعتقلات؛ يؤكِّد الحاجة الملحّة لوقفة جادة لكشف ما يحدث في سجون الاحتلال، وإنقاذ آلاف الفلسطينيين المختطفين في أقبية سجون الاحتلال الصهيوني النازي”.
مقالات ذات صلةويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، عدوانه على قطاع غزة، بمساندة أمريكية وأوروبية، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وأدى العدوان المستمر للاحتلال على غزة إلى استشهاد 39 ألفا و175 شهبدا، وإصابة 90 ألفا و403 آخرين، ونزوح 90% من سكان القطاع، بحسب بيانات منظمة الأمم المتحدة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس التعذيب التنكيل المعتقلين الفلسطينيين غزة وحوش بشرية سجون الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يسمح للدول الأجنبية بإسقاط المساعدات جوا لغزة ابتداء من اليوم
أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن تل أبيب ستسمح للدول الأجنبية بإسقاط المساعدات من الجو لغزة ابتداء من اليوم.
وأكد مصدر مصري للقاهرة الإخبارية، دخول 161 شاحنة من المساعدات إلى قطاع غزة بدءا من أمس حتى فجر اليوم من معبري زكيم شمال قطاع غزة وكرم أبو سالم.
وأوضح أن المساعدات تشتمل على شحنات من الدقيق ولبن الأطفال والمواد الغذائية، لافتًا إلى استمرار دخول المساعدات لليوم الثالث.
وأشار إلى أن الوفد الإسرائيلي غادر بعد تلقيه رد حماس على أن تستأنف المفاوضات مرة أخرى الأسبوع المقبل بعد دراسة عرض حماس.