الناطق باسم كتائب المجاهدين: نملك معلومات عن كل جندي وصرفند ليست الأخيرة
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قال الناطق العسكري باسم كتائب المجاهدين أبوبلال، إن عملية قاعدة صرفند البطولية داخل عمق الكيان الصهيوني الهش، بإذن الله لن تكون الأخيرة بل هي مقدمة لسلسة من عمليات دفع الحساب على جرائمه الجبانة، ولدينا البيانات والمعلومات الكافية عن كل الجنود والضباط الصهاينة المشاركين في جرائم الإبادة الجماعية في غزة وسنبقيهم تحت ملاحقة "وحدة داهم " حتى نقتص منهم ونصفي الحساب معهم بإذن الله كما فعلنا بضابط الاستخبارات الصهيوني أرئيل توباز الذي قتل في عملية البطل "محمد شهاب".
الناطق العسكري باسم كتائب المجاهدين
وأضاف الناطق العسكري باسم كتائب المجاهدين في بيان عبر حسابه، بمناسبة اليوم ال300 للعدوان الصهيوني: نحيي شعبنا الفلسطيني الصامد خاصة في قطاع غزة الذي صمد وثبت وقاتل على أرضه ولم يبخل بتقديم الغالي والنفيس دفاعاً عن الأرض والدين والمقدسات وأفشل مخططات العدو الفاشي.
وأشار إلى أنه، مازال مجاهدونا في مواقعهم يسطرون ملاحم التضحية والصمود ويثخنون في جنود العدو و آلياته بعد 300 يوم من العدوان الصهيوني الغاشم على قطاع غزة الصابر وينفذون العمليات النوعية على امتداد جغرافيا الوطن .
وأكد أن عمليات الاغتيال الجبانة التي يرتكبها العدو الصهيوني الغادر وجرائمه لن تعيد له هيبته وردعه الذي تحطم على أيدي مجاهدي وأبطال المقاومة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نملك معلومات كل جندي ليست الأخيرة الكيان الصهيونى باسم کتائب
إقرأ أيضاً:
سلطات العدو الصهيوني تعتزم بناء مركز شرطة في بلدة جبل المكبر بالقدس
الثورة نت/
تعتزم سلطات العدو الإسرائيلي بناء مركز شرطة جديد في بلدة جبل المكبر جنوب شرقي القدس المحتلة، بهدف محاصرتها وتعزيز مراقبة الفلسطينيين، وتسهيل وصول قوات الشرطة إلى جميع الأحياء المقدسية.
وحسب وكالة صفا الفلسطينية،اليوم السبت، صادق العدو قبل أيام على تحويل ميزانية قدرها 8 مليون شيكل لبناء مركز جديد للشرطة وسط جبل المكبر، تنفيذًا لمخطط أُعلن عنه عام 2023.
ويستهدف العدو البلدة بالمشاريع الاستيطانية والشوارع الالتفافية، وعمليات الهدم، وإقامة المراكز الأمنية والعسكرية، تمهيدًا لمحاصرتها بالاستيطان والمستوطنين، وتقييد حركة أهلها وتعريض حياتهم للخطر اليومي.
وحسب حركة “السلام الآن” الإسرائيلية المتخصصة بمراقبة النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية، فمن المتوقع بدء العمل في بناء مركز الشرطة الجديد قريبًا.
وذكرت أن مركز شرطة “عوز” الحالي الذي يقع على أطراف جبل المكبر، تنوي سلطات الاحتلال نقله، بهدف بناء وحدات استيطانية جديدة بدلًا منه.
وعلى مقربة من المركز، وسط منازل المقدسيين في جبل المكبر، أنشأت سلطات العدو عام 2004 مستوطنة “نوف صهيون”، تم بناء مشروع “نوف زيون” بحوالي 90 وحدة استيطانية في مرحلتها الأولى.
وفي المرحلة الثانية، تتم إضافة مئات الوحدات الإضافية، والتي وصلت الآن إلى مراحل متقدمة من البناء، بينما تتضمن المرحلة الثالثة إنشاء 140 وحدة استيطانية و550 غرفة فندقية على الأرض التي يقع عليها مركز الشرطة حاليًا.