حقيقة الفيديو المتداول لبكاء شجون الهاجري
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
خالد الظفيري
أعاد رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداول مقطع فيديو للفنانة والمذيعة الكويتية، شجون الهاجري وهي تبكي خلال تقديمها لأحد البرامج.
واتضح أن هذا الفيديو هو فيديو قديم لها، ويعود لنحو لسبع سنوات ماضية، بالتزامن مع تقديمها برنامج شوجي تايم في رمضان 2017.
وبكت الفنانة حينها عندما اتصلت بها متابعة لبرنامجها وأشادت بها وتحدثت عن محبتها الكبيرة لها واعتزاز الجمهور الخليجي بها كنجمة تتمتع بشعبية جارفة.
ودفعت هذه الكلمات الرقيقة الفنانة الكويتية إلى البكاء، خاصة وأن الفنانة حينها كانت تمر بأوقات صعبة، حيث أعلنت انفصالها عن خطيبها أحمد البريكي، كما صارحت جمهورها بوضعها الأسري الشائك، لتتلقى دفعات كبرى من المحبة والدعم حينها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/ثرو-باك-لحظة-بكاء-شجون-الهاجري-على-الهواء.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: رمضان شجون الهاجري
إقرأ أيضاً:
متى سينسحب ترامب من عملية التسوية بشأن أوكرانيا وماذا سيحدث حينها؟
أوكرانيا – أكد المبعوث الرئاسي الأمريكي كيث كيلوغ إن الرئيس دونالد ترامب قد ينسحب من عملية التسوية بشأن أوكرانيا إذا شعر بأنه يستغل ولا يلوح في الأفق أي تقدم ملموس.
وفي حديث لشبكة “إيه بي سي” أوضح كيلوغ أنه “في تلك الحالة، سيقول ببساطة: انتهى الأمر، نحن انتهينا من هذا. أوروبا، الآن الأمر بين أيديكم. دبروا أموركم بأنفسكم”.
وعند سؤاله: “وماذا سيحدث لأوكرانيا حينها؟”، ذكر كيلوغ أن المسألة لا تتعلق بأوكرانيا وحدها، بل تشمل أيضا منع اندلاع تصعيد واسع في مختلف أنحاء العالم.
وقال: “الأمر يرتبط بالعالم بأسره، لأن الوضع الآن يختلف تماما عما كان عليه خلال الولاية الأولى للرئيس ترامب. آنذاك، كانت كل من روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية تتصرف بشكل منفصل. أما اليوم، فقد أصبح هناك تنسيق وتعاون بينهم، سواء عبر شراكات أو حتى اتفاقات عسكرية، كما هو الحال مع كوريا الشمالية. وهذا الوضع الجديد يزيد من احتمالات التصعيد، ما لم تتم مراقبة الأمور عن كثب. فقد تحدث تطورات خطيرة جدا، وعندها ستكون ردود الأفعال هي الخيار الوحيد المتبقي”.
وأضاف كيلوغ أن استمرار الحرب قد يفتح الباب أمام تدخل كوريا الشمالية عسكريا في أوكرانيا، قائلا: “من الناحية النظرية، قد تقرر كوريا الشمالية إرسال وحدات قتالية لدعم روسيا، لتواجه القوات الأوكرانية على أرض المعركة. لقد حدث ذلك سابقا في منطقة كورسك، وقد يتكرر. كما أن العكس ممكن أيضا: فبموجب اتفاق التعاون بين موسكو وبيونغ يانغ، إذا اندلعت حرب بين الكوريتين، فإن روسيا ستكون ملزمة بإرسال قواتها لدعم كوريا الشمالية. حينها قد نجد القوات الروسية تنتشر في شبه الجزيرة الكورية. فهل هذا ما تريده الدول؟ لا أعتقد أن أحدا يرغب بذلك”.
وتابع: “لهذا السبب تحدثت عما يسمى بسلم التصعيد (escalation ladder): فإذا بدأت بالصعود عليه، فكيف يمكن أن تنزل بعد ذلك؟ في مثل هذه اللحظات الحساسة، نحتاج إلى أشخاص عقلانيين يدركون حجم المخاطر، وقادرين على اتخاذ قرارات مدروسة”.
المصدر: RT