بعد عرضها في مهرجان العلمين.. خالد جلال: «الشهرة» لاقت استحسان الجمهور
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
قال خالد جلال، مخرج مسرحية «الشهرة»، إنه سعيد بافتتاح عرض مسرحية «الشهرة»، الذي يحمل في طياته قصة كفاح الشباب لتحقيق حلم النجومية، حيث تم تقديم قصة مؤثرة عن طموح الشباب وتحديات عالم الفن.
وأضاف «جلال» خلال مداخلة على برنامج «العالم علمين» المذاع على قناة الحياة، أن العرض شهد ليلة الافتتاح حضور الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، وعمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، والدكتورة إيناس عبدالدايم رئيسة أكاديمية المتحدة للإعلام.
وتابع أن أحداث مسرحية «الشهرة» تدور حول حلم النجومية وتحديات الوصول إليها، حيث تقدم مجموعة من الشباب الموهوبين على اختبارات للالتحاق بأكاديمية فنية، وتتابع المسرحية رحلتهم الشاقة وكفاحهم لتحقيق حلمهم، مشيرًا إلى أن المسرحية لاقت استحسان الجمهور.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشهرة خالد جلال
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: النجومية في الدور لا الاسم
قال الناقد الفني طارق الشناوي، إن المشهد الفني يشهد تغيرات واضحة في مفهوم النجومية، مستشهدًا بنجاح أفلام مثل «السادة الأفاضل»، وبالأعمال التي قدمها المخرج كريم الشناوي خلال الفترة الماضية، والتي لاقت جذبًا واهتمامًا كبيرًا من الجمهور، سواء في الدراما التلفزيونية أو السينما، مؤكدًا أنه قدم أعمالًا جيدة ومؤثرة، من بينها مسلسل «شمسية» وفيلم «ضيق».
وتساءل "الشناوي"، خلال تصريحات تليفزيونية، حول ما إذا كان شكل النجومية قد تغير بالفعل، خاصة مع ملاحظة مدى تفاعل الجمهور مع بعض الأعمال الجديدة، مقارنةً ببعض النجوم الكبار، مثل الفنان محمد هنيدي، الذي قدم خلال الفترة الأخيرة أعمالًا لم تحظَ بنفس القبول الجماهيري المعتاد، على حد تعبيره.
وطرح تساؤلًا آخر حول ذكاء بعض الفنانين في اختياراتهم، مشيرًا إلى تجربة الفنان أشرف عبد الباقي، الذي قبل التراجع درجة أو درجتين عن تصدر المشهد، واختار الظهور في أدوار ليست البطولة المطلقة، معتبرًا ذلك نموذجًا لقراءة واعية للتحولات في الصناعة الفنية.
وأكد أن قبول الفنان بدور ليس بطولة مطلقة، أو حتى دور ثانٍ، لا يمثل تقليلًا من قيمته على الإطلاق، موضحًا أن الفنان الذكي الذي يسعى للاستمرار يراهن دائمًا على جودة الدور وليس على اسمه في التترات أو على حجم المساحة الزمنية التي يشغلها على الشاشة، مشيرًا إلى أن التركيز المبالغ فيه على ترتيب الاسم أو المساحة يؤدي مع الوقت إلى تراجع الحضور الفني.