المسلة:
2025-05-18@07:56:36 GMT

فصيل عراقي يتبنى الهجوم على عين الأسد

تاريخ النشر: 6th, August 2024 GMT

فصيل عراقي يتبنى الهجوم على عين الأسد

6 أغسطس، 2024

بغداد/المسلة: تبنت جماعة عراقية مسلحة جديدة، الهجوم الأخير على قاعدة عين الأسد الجوية غربي محافظة الأنبار، في حين تشير المعلومات إلى إصابة 5 جنود أميركيين على الأقل.

وقال فصيل يدعى “المقاومة الإسلامية في العراق – الثوريون”، في بيان نشره على حسابه في تلغرام، “نعلن استهداف قاعدة عين الأسد التابعة للاحتلال الأميركي غرب العراق ب‍عدة صواريخ وطائرات مسيّرة الإثنين الموافق 5 آب 2024 م – 30 محرم الحرام 1446 هـ”.

وأضاف: “نؤكد أن عملياتنا ستكون بإمكانيات متطورة ومتواصلة حتى خروج آخر جندي أميركي من ارض عراقنا الحبيب”.

ويأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه مسؤولون أميركيون لـ “رويترز” إن ما لا يقل عن خمسة جنود أمريكيين أصيبوا في هجوم على قاعدة عين الأسد.

وذكر المسؤولون الأميركيون، الذين تحدثوا ل‍رويترز شريطة عدم نشر هوياتهم، أن أحد الجنود أصيب بجروح خطيرة. وذكروا أن عدد الجرحى يستند إلى معلومات أولية يمكن أن تتغير.

وقال أحد المسؤولين إن “العسكريين بالقاعدة يجرون تقييما للأضرار بعد الهجوم”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: عین الأسد

إقرأ أيضاً:

“جنود بلا نفس”… جيش إسرائيل يُخفي موجة انتحار وصدمات نفسية

صراحة نيوز ـ كشفت صحيفة هآرتس العبرية، نقلاً عن مصادر عسكرية مطلعة، أن الجيش الإسرائيلي يواجه أزمة نفسية غير مسبوقة في صفوف جنوده منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة، حيث سجلت حالات انتحار مقلقة وتزايداً في الإصابات النفسية، وسط تعتيم رسمي على الأرقام الحقيقية.

وبحسب الصحيفة، انتحر 35 جندياً إسرائيلياً حتى نهاية عام 2024، في وقت يتجنّب فيه الجيش الإعلان عن هذه الحالات، ويقوم بدفن بعضهم دون جنازات عسكرية أو بيانات رسمية، في محاولة واضحة لإخفاء حجم الأزمة.

المصادر ذاتها أفادت أن أكثر من 9 آلاف جندي تلقوا علاجاً نفسياً منذ بدء العمليات العسكرية، من بينهم عدد كبير من جنود الاحتياط الذين شاركوا في المعارك داخل قطاع غزة. كما أكّد مسؤول عسكري أن آلافاً من الجنود تواصلوا مع الجهات المختصة للإبلاغ عن معاناتهم من اضطرابات نفسية حادة ناجمة عن صدمات الحرب.

ورغم خطورة الوضع، يواصل الجيش استدعاء جنود الاحتياط المصابين بأمراض نفسية، بل ويعيد للخدمة من سبق تسريحهم لأسباب صحية ونفسية، بسبب النقص الحاد في القوى البشرية وامتناع متزايد من الجنود عن المشاركة في القتال.

ونقلت هآرتس عن أحد القادة العسكريين قوله: “بسبب امتناع عدد من الجنود عن الالتزام بالقتال، نضطر إلى تجنيد أشخاص ليسوا في حالة نفسية طبيعية… نحن نقاتل بمن يتوفر لدينا، حتى إن كنا نعلم أنهم غير مؤهلين نفسياً.”

وأكدت المصادر أن الجيش يتجنّب عمداً إجراء تقييم دقيق وشامل للحالة النفسية للجنود، خوفاً من أن تؤدي النتائج إلى تراجع كبير في أعداد القادرين على القتال، مما قد يهدد الجهوزية العملياتية على مختلف الجبهات.

في ظل هذه المعطيات، تبدو المؤسسة العسكرية الإسرائيلية أمام أزمة تتجاوز ميدان المعركة، لتضرب عميقاً في معنويات وقدرات جنودها، في حرب لم تنتهِ فصولها بعد.

مقالات مشابهة

  • “جنود بلا نفس”… جيش إسرائيل يُخفي موجة انتحار وصدمات نفسية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قادمة من اليمن
  • مقترح عراقي لإعادة إعمار الدول العربية المتضررة من الحروب
  • قتلى بهجمات إرهابية في نيجيريا
  • النيجر.. جنود يحتجزون قائداً عسكرياً رفيع الرتبة احتجاجاً على تردي الوضع المعاشي
  • الاحتلال يتهم جنود قاعدة زيكيم بالهروب أمام المقاومين في السابع من أكتوبر
  • الإعلان عن إحباط هجوم لتنظيم الدولة على قاعدة أميركية بميشيغان
  • إحباط هجوم لـ"داعش" على قاعدة عسكرية أميركية
  • فيديو لكمين نفذته القسام بحي الشجاعية نسيان الماضي / شاهد
  • بالفيديو: القسام تنشر مشاهد لاستهداف جنود وآليات الاحتلال في الشجاعية