ثقة أم غرور.. إبراهيموفيتش: سأكون الأفضل في هذه الرياضة لو شاركت بالأولمبياد
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
كشف نجم كرة القدم المعتزل السويدي زلاتان إبراهيموفيتش عن الرياضات التي كان بإمكانه خوضها للحصول على ميدالية في دورة الألعاب الأولمبية في باريس 2024.
وبثقته المعتادة، قال "إبرا" -مستشار نادي ميلان الإيطالي الحالي- لصحيفة أثلتيك "سأكون الأفضل في جميع الرياضات الكروية.. وأستطيع خوض التحدي في الفنون القتالية.
ولدى اللاعب السابق لبرشلونة وإنتر ميلان وباريس سان جيرمان شغف بالرياضات القتالية إذ يحمل الحزام الأسود في التايكوندو. وصرح "طولي متر و97 سنتيمترا، لكنني أتحرك كرجل طوله متر و60 سنتيمترا.. لهذا السبب كنت وحشا".
???? "Martial arts — I could challenge (at the Olympics)"
???????? "(Returning to Milan) I was like some kind of… guardian angel."
✝️ "In my world, you are your own God. That's what I believe."
???? #MUFC: "You’re just a number there, I felt."@AdamCrafton_ speaks to Zlatan Ibrahimovic
— The Athletic | Football (@TheAthleticFC) August 6, 2024
وقال إبراهيموفيتش (42 عاما) "لا أحاول إثارة إعجابك، بل هذه حقائق واقعية. أنا أحب الأدرينالين في التايكوندو. أنا أحب المبارزات. أحتاج أن أشعر أنني على قيد الحياة. ما أفتقده ليس لعب كرة القدم. ما أفتقده هو الشعور أحيانا.. بأنني على قيد الحياة".
وأسدل إبراهيموفيتش الستار على مسيرته الكروية المليئة بالإنجازات والألقاب في الخامس من يونيو/حزيران 2023 بعد انتهاء مباراة ميلان وضيفه هيلاس فيرونا في الجولة الأخيرة من الدوري الإيطالي لموسم 2022-2023.
ولعب الدولي السويدي السابق دورا رئيسيا في عودة ميلان إلى قمة كرة القدم الإيطالية بعد عودته إلى صفوفه عام 2019، فقاده للفوز بلقب الدوري عام 2022، أي بعد مرور 11 عاما على إحراز النادي لقبه الأخير بقيادة السويدي أيضا.
وعلى مدار مسيرته، فاز إبرا بألقاب الدوري في هولندا وإيطاليا وإسبانيا وفرنسا، لكن لقبه الأوروبي الوحيد يبقى في مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" مع مانشستر يونايتد الإنجليزي عام 2017.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
أبو زمع: التعمري الأفضل في تاريخ الأردن
صراحة نيوز- توقّع المدرب الوطني واللاعب السابق عبد الله أبو زمع وصول النشامى إلى نهائي كأس العرب، التي ستنطلق يوم الاثنين في الدوحة، والتتويج بالبطولة على حساب المنتخب المغربي.
وقال أبو زمع، عبر برنامج توقعاتي على قناة الكأس، إن المنتخب الأردني هو الأفضل في عرب آسيا، فهو وصيف كأس آسيا، وتمكّن من التأهل إلى كأس العالم بشكل مباشر، متفوقًا على المنتخب القطري حامل اللقب الآسيوي.
واعتبر أن المدرب الراحل محمود الجوهري هو المؤسس الحقيقي للمنتخب الأردني، واصفًا إياه بـ“المدرسة”.
كما رأى أبو زمع أن اللاعب موسى التعمري هو الأفضل في الأردن حاليًا وعبر التاريخ، مشيرًا إلى أن يزن العرب هو أفضل قائد للمنتخب الأردني في الوقت الحالي.
وأضاف أن الجيل الحالي للمنتخب الأردني أفضل منجيله السابق.
وعند سؤاله عن الشخص الذي يستحق بطاقة حمراء، قال أبو زمع إنه يمنحها للحكم الصيني الذي أدار نهائي كأس آسيا بين الأردن وقطر.