الشركة السعودية للصناعات العسكرية ضمن قائمة أكبر 100 شركة دفاع بالعالم
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
الرياض
تواجدت الشركة السعودية للصناعات العسكرية “SAMI” ضمن قائمة أكبر 100 شركة دفاع في العالم للسنة الثانية على التوالي؛ حيث تقدمت 19 مركزًا هذا العام 2023.
وتقدمت الشركة السعودية للصناعات العسكرية إلى المركز الـ 79 عالميا في العام 2023 بعد أن كانت في المركز الـ 98 عالمياً في العام 2022، لتصبح الشركة العربية الوحيدة بين قائمة شركات الدفاع الـ 100 الأولى عالميا.
وبلغ اجمالي ايرادات الشركة من انشطة التصنيع الدفاعي نحو 901 مليون دولار تشكل نحو 83% من إجمالي إداردات الشركة في العام 2022 والبالغ نحو مليار دولار.
وتظهر البيانات أن ايرادات الشركة من انشطة التصنيع الدفاعي سجلت ارتفاعا نسبته 49% خلال العام 2022 بارتفاعها من نحو 605 مليون دولار في العام 2021 إلى نحو 901 مليون دولار في العام 2022.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الشركة السعودية للصناعات العسكرية فی العام العام 2022
إقرأ أيضاً:
الإمارات تقود تحركاً عالمياً لحماية حياة الأطفال والحد من الوفيات
أطلقت الإمارات، الثلاثاء، تحركاً عالمياً واسع النطاق يهدف إلى حماية حياة الأطفال والحد من الوفيات التي يمكن الوقاية منها بين الأطفال والأمهات، وذلك خلال فعالية Goalkeepers التي استضافتها أبوظبي لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وجمعت الفعالية أكثر من 500 قائد عالمي من الحكومات والمؤسسات الخيرية وقطاع الأعمال والمجتمع المدني، في حدث مشترك بين مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني ومؤسسة غيتس.
وخلال الفعالية، أعلن القادة تعهدات مالية جماعية بقيمة 1.9 مليار دولار لدعم جهود القضاء على شلل الأطفال وتعزيز الصحة العامة للأطفال حول العالم، منها 140 مليون دولار قدمتها مؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني.
من بين التعهدات، سيخصص نحو 1.2 مليار دولار لدعم المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، بهدف إيصال اللقاحات إلى نحو 370 مليون طفل سنوياً في الدول الأكثر تضرراً، بالإضافة إلى تعزيز أنظمتها الصحية لحماية الأطفال من الأمراض التي يمكن الوقاية منها.
وأكد القادة أن العالم يمر بمرحلة مفصلية، خاصة مع توقعات بارتفاع وفيات الأطفال دون سن الخامسة لأول مرة منذ عقود، ما يتطلب قرارات جريئة وتجديد التمويل وتوسيع نطاق الابتكار لضمان حماية ملايين الأطفال حول العالم.
وقالت شما خليفة المزروعي، المدير العام بالإنابة لمؤسسة محمد بن زايد للأثر الإنساني، إن القضاء على شلل الأطفال بات في متناول اليد، وأن التعهدات السخية الأخيرة تقرب العالم أكثر من تحقيق هذا الهدف.
من جانبه، أكد بيل غيتس، رئيس مؤسسة غيتس، أن الأدوات اللازمة موجودة بالفعل، من لقاحات وعلاجات واستراتيجيات فعالة، وأن الدعم الجديد سيسهم في حماية الأطفال الأكثر ضعفاً ومواصلة المسار نحو القضاء النهائي على شلل الأطفال.
وتأتي هذه المبادرة لتؤكد الدور المحوري للإمارات في جهود حماية الأجيال القادمة، بعد أن ساهمت منذ عام 2011 بأكثر من 525 مليون دولار لدعم استئصال شلل الأطفال، مما ساعد في إيصال اللقاحات إلى أكثر من 400 مليون طفل سنوياً حول العالم.
وجاءت فعالية هذا العام تحت شعار "تخيّل العالم الممكن"، مسلطة الضوء على الإنجازات الممكنة من خلال الشجاعة وبناء الشراكات وتبني الابتكار، وتعكس التزام الإمارات والعمل الدولي المشترك بحماية صحة الأطفال والمساهمة في مستقبل أكثر أماناً لهم.