معلومات عن دنيا أبو طالب بطلة التايكوندو السعودية.. أقصت إسرائيلية من الأولمبياد
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
بين مؤيد ومعارض، تصدرت بطلة التايكوندو السعودية دنيا أبو طالب، محركات البحث خلال الساعات الماضية، بعد قرارها بخوض مواجهتها أمام لاعبة الكيان الصهيوني أفيشاج سمبرج، في ثمن نهائي منافسات دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024، قبل أن تتمكن من خوض اللقاء وحسمه لصالها.
دنيا أبو طالب، التي لم تستجب للمطالبات بالانسحاب من مواجهة لاعبة إسرائيل في الأولمبياد، مفضلة خوض المواجهة، وهزيمتها والتأهل لربع النهائي، نجحت في التحدي بعد حسمها للمباراة بجولتين مقابل جولة، لتحجز مقعدها في ربع نهائي منافسات وزن -49 كجم، وتصبح حديث الساعة عبر كافة مواقع التواصل الاجتماعي والصحف العالمية.
ويستعرض «الوطن» في السطور التالية، معلومات عن اللاعبة السعودية دنيا أبو طالب بعد فوزها على لاعبة إسرائيل وتأهلها لربع نهائي منافسات التايكوندو في أولمبياد باريس 2024، وفق الموقع الرسمي لأولمبياد باريس،
مواليد 17 يونيو 1997 (27 عاما)
بدأت احتراف التايكوندو في عمر الثامنة
كانت واحدة من أربعة رياضيين يمثلون السعودية في بطولة العالم للتايكوندو 2022
أول رياضية سعودية في التاريخ تتأهل إلى الأولمبياد الأولمبياد
المصنفة رقم واحد على آسيا
حصلت على برونزية بطولة آسيا للتايكوندو عام 2022
ومن المقرر أن تواجه دنيا أبو طالب التايلاندية بانيباك وونجباتاناكيت في الدور ربع النهائي، المقرر له الخامسة مساء اليوم الأربعاء بتوقيت القاهرة.
وتأمل بطلة السعودية في مواصلة مشوارها في أولمبياد باريس والوصول للمربع الذهبي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أولمبياد باريس باريس 2024 دنيا أبو طالب تايكوندو السعودیة دنیا أبو طالب
إقرأ أيضاً:
دنيا سامى: ماكنتش عاوزة أمثل ولقيت نفسى فجأة بتحط في أدوار الكوميديا
كشف الفنانة دنيا سامى، تفاصيل جديدة عن بدايتها في مجال التمثيل، مشيرة إلى انها لم تكن تفكر في دخول التمثيل.
وأضافت الفنانة دنيا سامى، خلال لقائها مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس في برنامج صاحبة السعادة المذاع على قناة dmc: “أصلا ماكنتش عاوزة أمثل كنت بتكسف جدا وبشوف إن دمى خفيف في البيت لكن مش اضّحك الناس حتى ذهبت إلى مدرسة اللى تعلمت فيها الطبلة، ولقيت نفسى فجأة بتحط في الأدوار الكوميديا، وكنت بقول يا جماعة أنا مش أراجوز نفسى أعمل حاجات تانية طيب خلونى أعيط واكتشفت بعد كده انها حاجة صعبة جدا واكتشفت إنها فادتنى وجرأتنى وخليتنى أعمل أي حاجة”.
وتابعت :"نشأت في الدرب الأحمر والناس فيه لسه محتفظين بالجدعنة ولحد دلوقتى وانا داخلة الشارع محدش يقدر يعاكسنى ولو بدور على ركنة يساعدونى ده غير إنى وأنا صغيرة كانوا بيخافوا منى، فى الشارع وشى مرعب، مع إنى كنت ممكن اتضرب بسهولة لأنى كنت رفيعة جدا ووحشة لمن انا لما بكبر بحلو".
وتابعت: اختى كانت أمورة وشعرها ناعم، وأنا سمرة وشعرى خشن وبقى كبير والوحيد اللى شايفنى وحشة لحد النهاردة مصطفى غريب بيقولى انتى أوحش بنت في حياتى ، وهو متنمر وانا ما اعرفش اتنمر عليه.