استقبل ميناء الحسيمة ،منذ انطلاق عملية مرحبا 2024 و إلى غاية أمس الاثنين، 20 ألفا و908 من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.

 

وأوضح مدير الميناء، عادل البردي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن عدد المسافرين الذين استعملوا ميناء الحسيمة يتوزعون على 17 ألف و946 مسافرا حلوا بالمغرب عبر هذه البوابة البحرية ، و2962 من المسافرين الذين غادروا نحو ديار المهجر.

 

وبخصوص المركبات ، كشف ذات المصدر أن الميناء عرف عبور ما مجموعه 5 آلاف و305 عربة، منها 4 آلاف و490 عربة وافدة، و815 مغادرة، مشيرا الى أن نسبة عبور العربات انخفضت بحوالي 20 بالمائة، مقارنة مع الفترة نفسها من عملية مرحبا 2023.

 

في السياق ذاته، أبرز أن عدد الوافدين ،من مسافرين وعربات ، ارتفع بنسبة 17 بالمائة بعد بداية تنظيم الرحلات الرابطة بين الحسيمة وميناء موتريل بإسبانيا مقارنة مع الأسابيع الأولى من بداية مرحلة حلول أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج .

 

إلى جانب ذلك، أكد السيد البردي أن الوكالة الوطنية للموانئ تعمل باستمرار على دعم تجهيزات الميناء بأحدث معدات السلامة والأمن والراحة، وكذا تعزيز تنسيقها مع مختلف المصالح المعنية بهذه المحطة البحرية من أجل تقوية التعاون المشترك وضمان سير أمثل لعملية مرحبا.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي

أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.

وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.

ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.

ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.

وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.

مقالات مشابهة

  • دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
  • بعد تسهيلات التجنيس.. عدد الأجانب الذين يحصلون على الجنسية الألمانية يفوق 250 ألفا عام 2024
  • 25.06 مليار ريال سيولة محلية بارتفاع 7.2%
  • بسبب التغير المناخي .. نصف سكان العالم فى أزمة| ما القصة؟
  • محافظ الدقهلية يزن اسطوانه غاز من عربة استوقفها بشوارع أجا..صور
  • تراجع الإنتاج الصناعي في كوريا الجنوبية
  • دراسة: نصف البشرية تحت نيران التغير المناخي
  • خمس سنوات ساخنة قادمة: العالم على أعتاب أرقام قياسية جديدة في الحرارة
  • دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
  • التحذيرات مستمرة.. دراسة جديدة: العالم تعرض لشهر إضافي من الحر الشديد في 2024