قال البرهان انه وصل الحد ونحن وصلنا الحد يابرهان ايضاً
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قال البرهان فى تصريح مؤكد له انه قد وصل الحد وهو يعنى انه وصل حداً بعيداً من القرف من حكم السودان .
وانا اقول للبرهان اننا نحن ايضاً وصلنا الحد من حكمك والقرف منه فانت اضعف من ان تكون حاكماً لدوله مثل السودان وانت غير مؤهل اساساً للحكم انت يابرهان خريج ثانوى عالى فقط وانت لم تدرس جامعه وامثالك من يحملون شهادة الثانوى ونجاح يعملون فى المقاهى وفى المطاعم وبعض الذين يحملون شهادات جامعيه يعملون فى هذه المهن وانت لا تستحق ان تكون رئيس دوله فانت تعليمك محدود جداً ومعروف عنك انك ليس مثقف وانت لا تصلح ان تكون وزير دعك عن رئيس دوله .
واتمنى يابرهان ان تختلى بنفسك وتكون صريحاً معها لتصل لنتيجة انك لا تصلح حاكماً وهذه حقيقه تعرفها انت ويعرفها الشعب السودانى وياليتك تفرغت لمهنتك العسكريه وتركت الحكم لا صحابه من المؤهلين اكاديميا وسياسياً وثقافياً ولا يكفى ان يكون كل مؤهلك لحكم السودان ان ابيك حلم فى نومه انك ستكون حاكماً للسودان واطلق عليك الشعب السودانى لقب ابن الحلمان !! فاستقيل يابرهان من حكم السودان
محمد الحسن محمد عثمان
omdurman13@msn.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
ثلاثي ناري في انتخابات مصيرية.. من هو رئيس كوريا الجنوبية القادم؟
شهدت كوريا الجنوبية صباح اليوم، الثالث من مايو، انطلاق الانتخابات الرئاسية لاختيار الرئيس الحادي والعشرين لكوريا الجنوبية، وهو الحدث الذي يوصف بأنه الأهم منذ عقود، حيث يأتي في ظل ظروف استثنائية، تتقاطع فيه التحديات السياسية والانقسامات المجتمعية مع أزمة اقتصادية عميقة.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها في كوريا الجنوبية منذ الساعة السادسة صباحًا، بالتوقيت المحلي، والتى بلغت 14.295 مركز اقتراع، لتستمر عملية التصويت حتى الساعة الثامنة مساءً، حيث تُعد هذه الانتخابات مفصلًا حاسمًا بعد سلسلة من الأحداث غير المسبوقة التي هزّت البنية السياسية للدولة، وعلى رأسها إعلان الأحكام العرفية من قبل الرئيس السابق يون سوك يول في ديسمبر الماضي، وعزله لاحقًا بقرار من المحكمة الدستورية في أبريل الجاري.
ولا يقتصر الحدث الانتخابي على اختيار رئيس جديد، بل يرمز إلى محاولة لإعادة ضبط البوصلة السياسية في جمهورية كوريا، في ظل فقدان الثقة بالمؤسسات، وانقسام الشارع الكوري إلى معسكرات متناحرة.
ويُدلي ملايين الكوريين بأصواتهم، وسط خلفية تساؤلات جوهرية حول قدرة القيادة الجديدة على إعادة توحيد المجتمع، واستعادة دور كوريا كقوة مؤثرة في الساحة الدولية، لا سيما مع التحولات الجيوسياسية المتسارعة، وتحديات الداخل المتراكمة.
الناخبين في كوريا الشماليةوبلغ عدد الناخبين المسجلين 44.391.871 ناخبًا، أدلى 15.423.607 منهم بأصواتهم مسبقًا خلال التصويت المبكر في 29 و30 مايو، فيما يتوجه أكثر من 28 مليون ناخب إلى الصناديق اليوم لتحديد مستقبل البلاد.
ثلاثة مرشحين، وانقسام واضحولم تسفر الحملة الانتخابية عن توافق بين القوى السياسية، حيث يخوض السباق ثلاثة مرشحين رئيسيين:
1- لي جاي ميونج، مرشح الديمقراطين، عن حزب التقدمي.
2- كيم مون سو، مرشح المحافظين، عن حزب قوة الشعب.
3- لي جون سوك، مرشح فردي دون تحالف.
وقد اختتم كل منهم حملته الانتخابية بخطاب ناري، دعوا فيه الشعب للوقوف معهم في «لحظة تقرير المصير» حيث وصفها لي جاي ميونج بأنها «معركة بين الشعب وقوى التمرد» بينما شدد كيم مون سو على ضرورة «إيقاف الديكتاتورية وبناء ديمقراطية جديدة» في حين طالب لي جون سوك بـ «التخلص من الفوضى والفساد معًا».
اقرأ أيضاًبدء التصويت فى الانتخابات الرئاسية بكوريا الجنوبية
توتنهام يعسكر في كوريا الجنوبية استعدادا للموسم الجديد
كوريا الجنوبية تسجل 52 حالة إصابة بالحصبة هذا العام