خاص

أثارت الفنانة فلة الجزائرية جدلاً واسعًا بعدما نشرت مقطع فيديو تهدد فيه بالانتحار على الهواء مباشرة، “إذا لم يتم رد اعتبارها وحقوقها المنهوبة.

‎وطالبت الفنانة، في المنشور الذي شاركته مع متابعيها على إنستغرام، بفتح تحقيق بشأن ما عانته من “كيد وافتراء وإنهاء مسيرتها المتعوب عليها”.

‎وقالت : “أفضل لي نموت تحت التراب على أن أعيش ميتة في غابة من الوحوش وانتحاري يكون على الهواء مباشرة.

. ربي يغفر لي”.

وكانت الفنانة المعروفة اشتكت كثيرًا من تعرضها لـ “مؤامرة” تستهدف تهميشها وإبعادها عن الساحة الفنية، لكنها لم تحدد أطراف تلك المؤامرة بشكل واضح.

وتصدرت فلة الجزائرية التريند في مارس الماضي إثر عودتها إلى بلادها، مؤكدة في تصريحات لوسائل إعلامية أن جمهورها العربي والجزائري كان سببا في بقائها ورغبتها في العودة إلى الفن، وأنها لا تحمل أي ضغينة لأحد، خاصة في وسائل الإعلام الجزائرية.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الانتحار الساحة الفنية فلة الجزائرية

إقرأ أيضاً:

مركز حقوقي: العدو الصهيوني يواصل تدمير التربة في سياق جريمة الإبادة بغزة

الثورة نت /..

قال مركز الميزان لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، إن قوات العدو الإسرائيلي تواصل تدمير التربة في سياق جريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة.

وأضاف المركز في بيان على موقعه الالكتروني، بمناسبة “اليوم العالمي للتربة” الذي يصادف الخامس من ديسمبر من كل عام: “تأتي المناسبة هذا العام، في خضم جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات العدو الإسرائيلي في قطاع غزة، التي ألحقت خلالها تدميراً وضرراً بالغاً، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، من خلال الهجمات الحربية وعمليات التجريف وطمر مخلفات التدمير من كتل خرسانية، وتجريف الأراضي المزروعة وتدمير آبار المياه وشبكات الصرف الصحي التي تسهم في تلويث التربة والخزان الجوفي، وضررها على الهواء وصحة السكان”.

وأكد أن قوات العدو هاجمت غزة بمختلف أنواع الأسلحة، والتفجيرات الضخمة التي تفتت التربة وتزيد من تسرب المياه الملوثة والمواد الكيميائية والسمية المصاحبة للقذائف والصواريخ، ما يسبب آثاراً متعددة تنعكس على السكان والواقع الزراعي وعلى مكونات البيئة كافة.

وأوضح أن الحرب أثرت على التنوع البيولوجي في القطاع، إذ يتواجد ما بين 150 و200 نوع من الطيور منها المتوطنة أو المهاجرة، خاصة في منطقة وادي غزة، و20 نوعاً من الثدييات، و25 نوعاً من الزواحف، وتسببت آثار الإبادة سواء المباشرة أو غير المباشرة في القضاء عليها بشكل كامل، نتيجة للقصف والتدمير والتجريف والإزعاج البيئي.

وأشار المركز إلى تحليل جديد أصدرته منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (FAO) ومركز الأمم المتحدة للأقمار الصناعية (UNOSAT)، وكشف عن دمار كبير للأراضي الزراعية والبنى التحتية الزراعية وقع في غزة، إذ دمرت حوالي 87% منها حتى أواخر سبتمبر 2025، مما يؤثر بشكل أكبر على قدرة غزة على إنتاج المحاصيل والثروة الحيوانية.

وأكد المركز تضاعف معاناة المزارعين والعاملين في قطاع الزراعة بسبب الظروف التي فرضتها قوات العدو، بسبب ما ألحقته بهم من أضرار مباشرة، نتيجة تدمير ممتلكاتهم ومحاصيلهم الزراعية، وعدم تمكنهم من الوصول إلى حقولهم ورعاية مزروعاتهم وجني المحاصيل، وعدم تمكنهم من سقايتها بالمياه ورعايتها بالأسمدة اللازمة، وعدم توفير الأعلاف اللازمة للحيوانات والطيور أو العقاقير البيطرية.

وأوضح أن أوجه الزراعة الحيوانية تضررت ولحقت بها أضرار بالغة في مزارع الإنتاج الحيواني من مزارع الماشية كالأبقار والأغنام (اللاحمة والحلوب) أو مزارع الطيور كالدواجن (اللاحمة والبياضّة) والحبش، جراء القصف المباشر أو مزارع الأسماك.

وطالب المركز بضرورة تحرك المجتمع الدولي لإنهاء جريمة الإبادة الجماعية بحق سكان قطاع غزة، والتوصل إلى وقف نهائي للحرب، وحماية المدنيين وممتلكاتهم، وضمان إنهاء حالة الحصانة والإفلات من العقاب لمرتكبي الجرائم من الإسرائيليين، وتطبيق قرارات الشرعية الدولية ومحكمة العدل الدولية.

مقالات مشابهة

  • رسالة مؤثرة من رعية فرنسي بعد إنقاذه من قبل القوات البحرية الجزائرية
  • تقرير حقوقي يوثق 1654 انتهاكاً ارتكبتها كتائب "الزينبيات" الحوثية
  • المنتجات الجزائرية تجذب الزوار بمعرض الصناعة التقليدية بميلانو
  • تجديد حبس 3 موظفين بفرع مياه الشرب بالمحلة 15 يوما بعد تهديدهم بالانتحار
  • البنك الدولي يُؤكد إستعداده لدعم المشاريع الجزائرية ذات الأولوية
  • مركز حقوقي: بعد شهرين من وقف إطلاق النار مازال معظم سكان غزة نازحين
  • تحولات مفاجئة في تصويت الدوائر الملغاة بانتخابات النواب.. تقرير حقوقي يكشف
  • تعزيز الأمان الرقمي.. تحرّك حقوقي لتحصين طالبات شبوة من الابتزاز الإلكتروني
  • حبس 3 موظفين بفرع مياه الشرب في المحلة 4 أيام بعد تهديدهم بالانتحار
  • مركز حقوقي: العدو الصهيوني يواصل تدمير التربة في سياق جريمة الإبادة بغزة