رئيس اتحاد المصارعة يكشف تفاصيل مثيرة للجدل في واقعة تحرش كيشو
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
كشف محمد محمود رئيس اتحاد المصارعة الرومانية، تفاصيل صادمة في واقعة اتهام المصارع محمد إبراهيم السيد كيشو بالتحرش بإحدى الفتيات، مؤكدًا أن اللاعب المصري لا زال رهن الاحتجاز.
رئيس اتحاد المصارعة: محاولات لحل أزمة كيشوألقت الشرطة الفرنسية، القبض على المصارع المصري كيشو وهو في حالة سُكر، عقب اتهامه من إحدى الفتيات بالتحرش بها، فجر الجمعة.
قال رئيس اتحاد المصارعة في تصريحاته عبر قناة “أون تايم سبورتس” الرياضية، إن كيشو حصل على إذن لمشاهدة نهائيات وزنه في المصارعة برفقة زميله محمد متولي ومدربهما.
وتابع: “كيشو لم يعد برفقة متولي والمدرب، ثم حاولنا الاتصال به، ولكن هاتفه كان مغلقًا، وأبلغنا اللجنة الأولمبية بعدم عودته”.
بلاغ للنائب العام ضد المصارع محمد إبراهيم السيد كيشو بكري بعد القبض على كيشو: "مشكلة حقيقية تمس سمعة الرياضة المصرية" (فيديو)وأضاف: “اللجنة بحثت عن كيشو، ثم علمنا بخبر القبض عليه عند الساعة الرابعة فجرًا، حيث تبين أنه ذهب رفقة اثنين من المصريين المقيمين في فرنسا لمكان يشبه المقهى؛ لأن في فرنسا الأماكن كلها بها مشروبات كحولية بصورة طبيعية، وتناول مواد كحولية”.
وأكمل: “كانت هناك مجموعة من الشباب ومعهم فتيات، وفي الغالب (ضايقوهم)، والأمن الخاص بالمكان قام بإخراجهم من المكان، وبعدها الفتاة الفرنسية طلبت الشرطة واتهمت كيشو بمضايقتها”.
وواصل: “السفير المصري ووزير الرياضة يعملان على حل الأزمة، خاصة وأن مثل تلك الأمور صعبة جدًا في فرنسا (مش زي عندنا ممكن تروح بواسطة)، كيشو ما زال متواجدًا في القسم”.
وفسر محمد محمود، تراجع مستوى كيشو صاحب “برونزية” أولمبياد طوكيو، وفشله في الحصول على ميدالية هذا العام، بإن “التخسيس” أثّر عليه، وأكد إن اللاعب حضر كل المعسكرات وكان إعداده جيدًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد المصارعة الأولمبي الأولمبية الرياضة المصرية الشرطة الفرنسية الفتاة الفرنسية المصارعة الرومانية اون تايم سبورت أون تايم سبورتس رئيس اتحاد المصارعة محمد محمود واقعة تحرش كيشو رئیس اتحاد المصارعة
إقرأ أيضاً:
جذبها من عنقها.. تفاصيل مثيرة في أقوال والدة طفلة أوسيم| خاص
استمعت جهات التحقيق المختصة بالجيزة، إلى الشهود في واقعة عامل شرع في خطف طفلة بطريق الإكراه الواقع عليها مستغلاً حداثتها بأن جذبها عنوة من عنقها للتوجهه رفقته لينال مقصده بإقصائها عن أعين ذويها في منطقة أوسيم التابعة لمحافظة الجيزة.
الشاهدة الأولى
وشهدة والدة المجني عليها، بأنها قد نمى إلى علمها من نجلتها الطفلة المجنى عليها حال تواجدها بالطريق العام بحضور المتهم إليها وجذبها عنوة من عنقها لاصطحابها رفقته وبرفضها حسر بنطاله عنه فقامت الطفلة بالصراخ، وعلى إثر ذلك توجهت إليها وأبصرت المتهم يجذب نجلتها من عنقها فاستغاثت بالأهالي وتمكنوا من ضبطه.
وجاء في شهادة مجري التحريات، بأن تحرياته السرية دلته إلى صحة الواقعة على النحو الوارد بشهادة سالفته.
تقر المادة (289) من قانون العقوبات بالسجن لمدة تصل إلى عشر سنوات لكل من خطف من غير تحيل ولا إكراه طفلاً. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية فتكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام أو السجن المؤبد إذا اقترنت بها جريمة مواقعة المخطوف أو هتك عرضه.
وتنص المادة (290) من قانون العقوبات على أن "كل من خطف بالتحيل أو الإكراه شخصاً، يعاقب بالسجن المشدد مدة لا تقل عن 10 سنوات.. فإذا كان الخطف مصحوباً بطلب فدية تكون العقوبة السجن المشدد لمدة لا تقل عن 15 سنة ولا تزيد على 20 سنة.. أما إذا كان المخطوف طفلاً أو أنثى، فتكون العقوبة السجن المؤبد.. ويحكم على فاعل جناية الخطف بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوف أو هتك عرضه".
وتنص المادة 236 من قانون العقوبات على أن كل من جرح أو ضرب أحدا عمدا أو إعطاء مواد ضارة ولم يقصد من ذلك قتلا ولكنه أفضى إلى الموت يعاقب بالسجن المشدد أو السجن من ثلاث سنوات إلى سبع، وأما إذا سبق ذلك إصرار أو ترصد فتكون العقوبة السجن المشدد أو السجن، وهذه العقوبة تنطبق أيضا على الجرائم التي تنتهك بحق الأطفال.
ونصت المادة ٢٤٠ أيضًا من قانون العقوبات لجريمة الجرح أو الضرب المفضي إلى عاهة مستديمة، على عقوبة السجن من ثلاث سنوات إلى خمس سنوات، وتشدد العقوبة في حالة ما إذا كانت الجريمة مقترنة بسبق الإصرار أو الترصد، فتكون السجن المشدد من ثلاث سنين إلى عشر سنين.