تتجاوز 100 ألف جنيه.. سعر صادم لإطلالة نسرين طافش في موناكو – صور
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
شاركت الفنانة نسرين طافش مجموعة جديدة من الصور أثناء قضاء عطلتها في موناكو عبر حسابها على إنستجرام، حيث أبهرت متابعيها بإطلالة أنيقة وجذابة.
ارتدت نسرين فستانًا قصيرًا باللون الأبيض مزينًا بنقوش زهرية باللونين الأزرق الفاتح والوردي، مع تصميم واسع من الأسفل وتفاصيل مميزة عند الأكتاف. أكملت إطلالتها بانتعال سليبر مفتوح باللون البيج، وحملت حقيبة جلدية باللون الوردي.
الفستان كان من تصميم دار الأزياء “Moda Celikler”، ويبلغ سعره 19 ألف دولار (حوالي 942 ألف جنيه مصري)، بينما الحقيبة كانت من دار “Hermes” وسعرها 101 ألف جنيه مصري، ليصل مجموع تكلفة إطلالتها إلى 1.043 مليون جنيه.
واعتمدت نسرين طافش تسريحة شعر انسيابية تركت خصلاتها منسدلة على أكتافها وظهرها. كما اختارت مكياجًا ناعمًا يتضمن أحمر شفاه بلون كشميري فاتح مع كحل وماسكارا وآيلاينر باللون الأسود، وظلال عيون بألوان ترابية هادئة.
وتزينت نسرين طافش ببعض الإكسسوارات الناعمة، فقد اختارت أقراطًا وقلادةً باللون الذهبي، وساعة يد باللون الأبيض.
صدى البلد
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
الأعظم على الإطلاق.. بيضة إمبراطوية نادرة من تصميم فابرجيه تستعد لتحطيم الأرقام القياسية في مزاد
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- قد يحين قريبًا وقت لا تستطيع فيه حتى أعظم ثروات العالم شراء واحدة من بيض فابرجيه الإمبراطورية الأسطورية، إذ لن يتبقّى أيّ منها في السوق الخاصة.
وقد صنعت دار المجوهرات العريقة فابرجيه، في مدينة سانت بطرسبرغ، 50 بيضة فقط للقيصرين الروسيين ألكسندر الثالث ونيقولا الثاني، اللذين كَلّفاها بصنعها كهدايا عيد الفصح بين العامين 1885 و1916.
سبع منها مفقودة، ولم يُشاهد بعضها منذ ما قبل الثورة الروسية. أما البقية فمعظمها موجودة في مؤسسات أو متاحف، ولم يتبقّ سوى سبع بيضات ضمن ملكية خاصة.
وبعض هذه البيضات السبع موجودة ضمن مجموعات يصفها خبير فابرجيه كيران مكارثي بأنها "مقدسة نوعًا ما"، ما يعني أنّ ثلاثًا منها فقط لا تزال ضمن إطار "ملكية خاصة فعلية" ويمكن شراؤها بشكل واقعي.
وأوضح مكارثي، المدير المشارك في "Wartski"، وهي شركة بريطانية لتجارة المجوهرات العتيقة متخصصة في مجوهرات بيتر كارل فابرجيه: "إنها نادرة جدًا.. وتزداد ندرة مع مرور الوقت".
والآن، ولأول مرة منذ أكثر من عقدين، تعرض واحدة من هذه البيضات الثلاثة للبيع في مزاد.
وتعد ندرة هذه البيضات السبب في أن دار المزادات كريستيز تقدّر أن بيضة الشتاء للعام 1913 ستباع بـ"أكثر من" 26 مليون دولار، في لندن الشهر المقبل.
وإذا تحقق هذا السعر، فإن هذه التحفة التي تبلغ من العمر 112 عامًا لن تسجل فقط رقمًا قياسيًا في مزادات بيض فابرجيه، بل ستُحطم الرقم القياسي الذي حققته بيضة الشتاء نفسها في العام 2002.
تعتقد دار كريستيز أن تقديرها الفلكي يعكس الخصائص الفنية الفريدة لهذه القطعة. فهي مصنوعة من كتلة صافية من الكوارتز، وتبدو البيضة كأنها منحوتة في الجليد. وتتلألأ رقاقات الثلج المحفورة بالألماس المقطوع على شكل وردة؛ وتتساقط طبقات من البلاتين على القاعدة كما لو كانت تذوب تحت أشعة شمس الربيع.
وقال ماكارثي، الذي تعامل سابقًا مع بيضة الشتاء: "إن الأمر أشبه بحمل قطعة من الجليد في يدك..".
وإسوة بجميع البيض الإمبراطوري، تفتح هذه البيضة أيضًا لتكشف عن "مفاجأة". ورغم أن التحف الفنية المخفية داخل بيضات فابرجيه كانت عادة أعمالا ميكانيكية معقدة، فإن مفاجأة بيضة الشتاء مستمدة من الطبيعة، أي سلة معلقة مليئة بشقائق النعمان الخشبية.
عادةً ما تكون هذه الزهور من أوائل الأزهار التي تتفتح بعد الشتاء القارس المعروف في روسيا، وقد نُحتت بتلات شقائق النعمان الصغيرة من الكوارتز الأبيض وتستقر على سيقان من حجر اليشم الكريم، مع أحجار عقيق خضراء زاهية تُزين أسديتها.