الإدراك البطيء يشير إلى تطور مرض الزهايمر
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
حقق علماء من جامعة برمنغهام في هذه المشكلة ووجدوا أن علامة المرض التنكسي العصبي القاتل قد تكون جودة قراءة متدهورة وإذا بدأ الشخص في كثير من الأحيان في إعادة قراءة الكلمات البسيطة في النص، فقد يصاب بالزهايمر.
وقال مؤلفو الدراسة الجديدة: "قد يشير الإدراك البطيء للنص إلى تطور مرض الزهايمر"، وفي الوقت نفسه، لاحظوا أن مثل هذه الأعراض تتجلى أمام علامات محددة أخرى للمرض.
ويوضح الخبراء أن إعادة القراءة المستمرة للنص البسيط لفهمه بشكل أفضل ترتبط بتباطؤ في ردود فعل الدماغ في عملية معالجة النصوص.
وفي دراستهم، قرأ المشاركون الطوعيون الكلمات التي تم عرضها على شاشة الكمبيوتر، وفي الوقت نفسه قامت المعدات الحساسة بمسح نشاط الدماغ للأشخاص.
وأثبت العلماء إذا قضى القارئ أكثر من 250 ميلي ثانية لمعالجة كلمة واحدة، فإن هذا يشير إلى تباطؤ في عمليات الدماغ والاضطرابات المحتملة في هذا الصدد.
وحدد العلماء أن إبطاء سرعة وفهم الكلمات عند القراءة لا يعني أن الشخص سيصاب بالتأكيد بمرض الزهايمر وفي الوقت نفسه، ذكروا: تحدث زيادة في الوقت، يتم التعبير عنها في تصور بطيء للنص، لدى الأشخاص الذين يعانون من ضعف إدراكي معتدل، والذي غالبا ما يحدث ضده مرض الزهايمر في الواقع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزهايمر مرض الزهايمر الدماغ نشاط الدماغ عمليات الدماغ فی الوقت
إقرأ أيضاً:
الثوري الإيراني للإسرائيلين: إما الموت البطيء في جحيم الملاجئ أوالفرار من الأراضي التي اغتصبها أسلافكم
#سواليف
وجه #الحرس_الثوري_الإيراني يوم الأربعاء رسالة للإسرائيليين خيرهم من خلالها إلى انتقاء مصيرهم.
وقال الحرس الثوري الإيراني: “يا #سكان #الأراضي_المحتلة في القدس، إما أن تختاروا الموت البطيء في جحيم الملاجئ، أو أن تنقذوا أرواحكم من وابل الصواريخ المتواصل وتفروا من الأراضي التي اغتصبها أسلافكم في أسرع وقت ممكن!”.
وأضاف: “لقد حطمت القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية بدعم من الشعب الإيراني البطل، منظومة الدفاع الجوي للجيش الصهيوني خلال عدة عمليات سابقة، والآن فتحت سماء الأراضي المحتلة أذرعها للصواريخ والطائرات المسيرة الإيرانية!”.
مقالات ذات صلة مقتل جندي وإصابة ضابط بجروح خطيرة في خانيونس 2025/06/18وأكد أن #الهجمات_الصاروخية ستكون موجهة نحو التأثير وستكون متواصلة كما استهدفت الثلاثاء مقرات الموساد وأمان وقواعد مقاتلات الجيش في جميع أنحاء الأراضي المحتلة.
وحذر قائد الحرس الثوري قائلا: ” #أبواب_الجحيم ستفتح عليكم.. لن تسمح لكم صواريخ الحرس الثوري المدوية بقضاء لحظة واحدة خارج الملاجئ تحت الأرض. لم تروا لون الشمس منذ أيام”.
واختتم الحرس الثوري بيانه قائلا: “كن على يقين بأن صفارات الإنذار الحمراء لن تتوقف لحظة.. إما أن تختار الموت البطيء في حياة الجحيم في الملاجئ، أو أن تنقذ حياتك من وابل الصواريخ الذي لا يتوقف وتفر من الأراضي التي اغتصبها أسلافك في أسرع وقت ممكن، لتنجو”.
وشنت إسرائيل في ليلة 13 يونيو 2025 عملية عسكرية ضد إيران متهمة طهران بتنفيذ برنامج سري عسكري نووي يزعم أنه اقترب من “نقطة اللاعودة”.
وشملت أهداف القصف الجوي وغارات المجموعات التخريبية، المنشآت النووية والقيادات العسكرية، وعلماء الفيزياء النووية البارزين، والقواعد الجوية، وأنظمة الدفاع الجوي، وصواريخ “أرض – أرض”.
أما إيران، فتنفي وجود أي مكون عسكري في مشروعها النووي، وقد ردت بإطلاق وابل من الصواريخ وطائرات مسيرة قتالية.
وقد حددت طهران أهداف الضربات بأنها منشآت عسكرية وصناعية عسكرية إسرائيلية.
وتتبادل إسرائيل وإيران الضربات عدة مرات يوميا، وتعد السلطات الإسرائيلية بمواصلة الحملة حتى تدمير البرنامج النووي الإيراني، وفي المقابل تهدد طهران باستمرار قصف إسرائيل ما لم تتوقف عن القصف الجوي.