مصدر يكشف عن موعد تشكيل “حكومة البناء والتغيير” وإعلان أسماء أعضائها
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
يمانيون../
توقعت مصادر حكومية أن يضم قوام تشكيل حكومة التغيير والبناء القادمة التي أصدر الرئيس المشاط اليوم قرار تكليف تشكيلها دماء جديدة شابة من ذوي الكفاءات والخبرة والأهلية.
كما توقعت أن يتم تشكيل الحكومة والإعلان عن أسماء أعضائها -خلال هذا الأسبوع- وتشمل كفاءات شابة من ذوي الخبرة والأهلية تم اختيارها بمعايير دقيقة جدا.
وأفادت المصادر بأن التغيير الإداري الجذري سيكون عبر مراحل، وسيشمل هياكل الحكومة ووزاراتها ومؤسساتها، ويبدأ هذا التغيير من الحكومة ثم القضاء مرورا ببقية الجهات.
وأكدت أن الدكتور أحمد الرهوي، لديه الحرص الكبير في اختيار أعضاء الحكومة بمعايير تلبي طموح المواطن اليمني وتراعي المصلحة الوطنية، وتخفف من معاناة الشعب اليمني، وتنهض به في الحدود الممكنة والمقبولة، التي تلبي الاحتياج الضروري، وتقضي على الفساد الإداري الحاصل.
وكان قد صدر اليوم، قرار رئيس المجلس السياسي الأعلى رقم (11) لسنة 1446هـ، بتكليف أحمد غالب ناصر الرهوي، بتشكيل حكومة التغيير والبناء0.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
قزيط يُحمّل الحكومة والرئاسي مسؤولية الدماء.. ويحذّر من خيار “شمشون” في طرابلس
قزيط يؤيد حلّ الميليشيات ويحذر من خيار “شمشون” الذي يهدد العاصمة
ليبيا – أيد عضو المجلس الأعلى للدولة، بلقاسم قزيط، الدعوات المطالبة بحلّ جميع الميليشيات داخل العاصمة طرابلس وخارجها، مشددًا على أن ذلك لا يجب أن يتم عبر الحروب، بل من خلال إجراءات سياسية وقانونية واضحة.
الحل لا يكون بالعنف ولا بجعل طرابلس رهينة
وفي منشور عبر صفحته الشخصية على موقع “فيسبوك”، قال قزيط إن حلّ الميليشيات يجب أن يكون بقرارات وإجراءات مدروسة، وليس بعملية عسكرية تُحوّل العاصمة إلى رهينة لخيار “شمشون”، في إشارة إلى سيناريو تفجيري يأخذ الجميع إلى المجهول.
لا ازدواجية في توصيف الميليشيات
وانتقد قزيط سياسة ازدواجية المعايير في التعامل مع التشكيلات المسلحة، مؤكدًا أنه من غير المقبول اعتبار الميليشيات الموالية للدولة “أجهزة شرعية”، في حين تُوصف الميليشيات المعارضة بأنها “شراذم ومليشيات مارقة”.
تحميل الحكومة والرئاسي المسؤولية
وحمل قزيط الحكومة، في إشارة إلى حكومة عبد الحميد الدبيبة، والمجلس الرئاسي، المسؤولية الكاملة عن أي قطرة دم تُراق، مؤكدًا أن لديهم جميع الأدوات السياسية والقانونية لحل هذه الميليشيات دون اللجوء إلى الحروب وسفك الدماء.