رفع الرايات الحمراء على شواطئ الإسكندرية غربا لارتفاع الأمواج
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلنت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف في الإسكندرية رفع الرايات الحمراء على شواطئ الإسكندرية غربا، وتباين ألوان الرايات شرقا، وذلك بعدما أفادت تقارير مفتشيها بأن حالة البحر أعلى من منسوبها الطبيعي والأمواج مرتفعة.
رفع الرايات الحمراء على شواطئ الإسكندريةوقال الدكتور محمد عبد الرازق، رئيس الإدارة المركزية للسياحة والمصايف بالإسكندرية، إنه جرى رفع الرايات الحمراء بشواطئ الإسكندرية، وجرى التنبيه على رواد الشواطئ ذات الرايات الحمراء بحظر النزول البحر واتباع تعليمات فرق الإنقاذ.
وأضاف في تصريحات لـ«الوطن»، أن نسب إشغال الشواطئ في القطاع الشرقي بلغت 50% بينما القطاع الغربي بلغت 30%، مؤكداً أنها فرصة للاستمتاع بهواء البحر دون النزول حفاظا على حياتهم مع إمكانية النزول وفقا لاتباع رجال الإنقاذ.
حالة الطقس في الإسكندريةويأتي ذلك تزامنا مع طقس الإسكندرية الساخن نتيجة ارتفاع درجات الحرارة إلى 32 درجة مئوية، بالإضافة إلى ارتفاع نسبة الرطوبة ناهيك عن ارتفاع الأمواج لتصل إلى مترين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شواطئ الإسكندرية الرايات الحمراء الرايات الخضراء رفع الرایات الحمراء شواطئ الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
متى ترتدى قاتلة أسرة المنيا البدلة الحمراء؟.. القانون يوضح
أثارت قضية قاتلة أسرة المنيا ردود فعل واسعة، لا سيما بعد قرار محكمة جنايات المنيا بإحالة أوراق المتهمة إلى فضيلة مفتي الجمهورية، تمهيدًا للنظر في الحكم بالإعدام، ومع هذا القرار تصاعدت التساؤلات حول موعد ارتداء المتهمة للبدلة الحمراء، والتي ترمز خلف الأسوار إلى من صدر بحقهم حكم بالإعدام.
الخبير القانوني علي الطباخ أوضح أن ارتداء المتهم للبدلة الحمراء لا يتم بمجرد إحالة أوراقه إلى المفتي، بل عقب إصدار حكم بالإعدام من المحكمة.
وفي حالة المتهمة بجريمة قرية دلجا لا تزال المحكمة تنتظر رأي المفتي، وفي حال تأييده للحكم وصدوره رسميًا في الجلسة المقبلة، يتم حينها نقلها إلى العنبر المخصص لمرتدي البدلة الحمراء.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى اتهام "هاجر أحمد عبد الكريم"، الشهيرة بنعمة، بقتل زوجها وأطفاله الستة داخل منزلهم بقرية دلجا التابعة لمركز ديرمواس، وهي الجريمة التي هزت محافظة المنيا.
وقد شهدت الجلسة الأولى حضور المتهمة بصحبة طفلها الصغير، وطلب الدفاع مناقشة الطبيب الشرعي وعدة طلبات فنية، كما حضرت والدة الأطفال الستة وطالبت بالقصاص العادل.
وجاء في قرار المحكمة أن الجلسة القادمة ستكون في اليوم الأول من دور شهر أكتوبر المقبل، وذلك بعد استجابة المحكمة لطلبات الدفاع، من بينها الاستعلام من المركز القومي للبحوث حول مادة استخدمتها المتهمة في الجريمة، لمعرفة تأثيرها على الإنسان.
ويستمر حبس المتهمة حتى موعد الجلسة المنتظرة التي قد تُكتب فيها الكلمة الأخيرة في هذه القضية التي شغلت الرأي العام، وأثارت موجة من الغضب والحزن.