في أولى مشاركاته الدولية .. المنتخب السعودي يحصد جائزتين عالميتين في أولمبياد المواصفات
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
حقق المنتخب السعودي للمواصفات، ميدالية برونزية وجائزة شرف، في أول مشاركة له في أولمبياد المواصفات الدولي، الذي أقيم في كوريا الجنوبية من 12 حتى 14 أغسطس، بمشاركة 200 طالب وطالبة، يمثلون 11 دولة، تشمل اليابان وروسيا والصين.
وحصلت مجموعة طلاب المرحلة الثانوية، المكونة من: ريان الجهني، من إدارة تعليم الرياض، وبندر الخياط من إدارة تعليم جدة، وعبدالعزيز الحربي من إدارة تعليم القصيم، على الميدالية البرونزية، فيما حازت مجموعة طالبات المرحلة المتوسطة، التي ضمت: سارة الدهمشي من إدارة تعليم الشرقية، ووجد حسوبة من إدارة تعليم المدينة، وهدى انديجاني من إدارة تعليم جدة، على جائزة شرف من معهد التقييم الكوري للتقنية الصناعية.
وكانت المملكة قد شاركت بمنتخب مكون من 9 متسابقين من طلاب وطالبات المرحلتين الثانوية والمتوسطة، قسموا إلى 3 فرق، خاضت مراحل تمهيدية قادتها إلى المنافسة الرئيسية، وبعدها كُلف المتسابقون بمهام مصممة لتحفيز معرفتهم وكفاءتهم في عالم المواصفات، وتحدي قدراتهم في حل المشكلات.
يذكر أن أولمبياد المواصفات، مسابقة دولية تقام سنوياً لطلبة المتوسطة والثانوية، ويهدف إلى إظهار معرفة المتسابقين بعالم المواصفات، وتبادل الأفكار الجديدة حول المعايير والتكنولوجيا، وقد بدأ كمسابقة محلية في كوريا الجنوبية عام 2006م، ثم تحول إلى منافسة دولية مفتوحة منذ 2014م.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية من إدارة تعلیم
إقرأ أيضاً:
ليبيا ترحّل مجموعة من المهاجرين المصريين
واصلت وزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية تنفيذ البرنامج الوطني لترحيل المهاجرين غير النظاميين، وورحّلت مجموعة من المهاجرين من الجنسية المصرية عبر مطار معيتيقة الدولي، وارتبطت العملية باستكمال الإجراءات القانونية المعمول بها داخل ليبيا، وبآليات تراعي التنظيم واحترام الضوابط المعتمدة لملف الهجرة.
وتنفذ الوزارة البرنامج بوتيرة منتظمة، وتهدف من خلاله إلى معالجة ظاهرة الهجرة غير النظامية بطريقة منهجية تعزّز قدرة المؤسسات على إدارة الملف بكفاءة أكبر، ووتضمن في الوقت نفسه احترام الحقوق القانونية للمهاجرين خلال مراحل الترحيل كافة.
وتعمل ليبيا منذ سنوات على تطوير برامج رسمية لتنظيم وجود المهاجرين داخل أراضيها، وويترافق ذلك مع تعاون دولي وإقليمي يركّز على ضبط الحدود ومكافحة شبكات الاتجار بالبشر.
وتواجه البلاد ضغطًا متزايدًا نتيجة موقعها الجغرافي القريب من السواحل الأوروبية، وويعد ملف الهجرة أحد أكثر الملفات حساسية في المرحلة الحالية، وخصوصًا مع استمرار التحديات الأمنية والاقتصادية التي تؤثر مباشرة على قدرات المؤسسات الليبية في إدارة هذا الملف.