هاري وميغان يواجهان مشكلة كبيرة.. إليكم التفاصيل
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لدى الأمير هاري وميغان ماركل الكثير من الأشخاص الذين يمكن الوثوق بهم، لكنّ أحدهم لن يكون موجودًا بعد الآن وهذه مشكلة كبيرة.
وفقًا للتقارير، استقال كبير موظفي الزّوجَين بعد ثلاثة أشهر فقط من تولّيه منصبه، ممّا أدى إلى تزايد المخاوف.
أعلن مصدر في كاليفورنيا أنّ “جوش كيتلر لم يعد يعمل معهما”.
الجدول الزّمني ضيّق بالنّسبة للأمير ودوقة ساسكس، إذ سيسافران كثيرًا وتضمنت إحدى هذه الرحلات زيارة إلى كولومبيا. في هذه الرحلة، كان من المقرّر أن يرافق “كيتلر” الزّوجَين في زيارتهما التي تستغرق أربعة أيام، والشّيء الأكثر إثارة للاهتمام هو أنّه لم يكن هناك سبب علنيّ لمغادرته.
واجه الأمير هاري وميغان ماركل أوقاتًا عصيبة مع الموظفين من قبل. لسبب ما، يبدو أنّ الناس لا يريدون البقاء معهما للعمل لفترة طويلة، إذ تمّ الإبلاغ عن أنّه منذ أن تزوّجا في عام ٢٠١٨، فقدا ما لا يقلّ عن ١٨ موظّفًا.
وقال موظّف سابق: “الأمر الأكثر دلالة هو أنّه طوال الوقت الذي عملت فيه هناك، لا أعتقد أنّني سمعت أيّ موظّف حاليّ أو سابق من موظّفيهما يقول إنّهم سيقبلون الوظيفة مرّة أخرى إذا أتيحت لهم الفرصة”.
تابعوا قناة bisara7a.com على الواتساب لتصلكم اخبار النجوم والمشاهير العرب والعالميين. اضغط هنا
وتابع الموظّف السّابق: “هؤلاء ليسوا موظّفين عثروا عليهم للتّوّ في الشّوارع”. “العديد منهم هم أشخاص تفوّقوا سابقًا في العمل لدى رؤساء متطلّبين في شركات وبيئات عالية الأداء.”
كانت هذه تفاصيل خبر هاري وميغان يواجهان مشكلة كبيرة… إعرف التّفاصيل لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هاری ومیغان
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: استمرار الألم بالبطن مؤشر لوجود مشكلة في الأمعاء
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، على أن تقدُّم العمر لا يجب أن يكون مبررًا لتأجيل العمليات الجراحية الضرورية، مؤكدًا أن القرار يجب أن يُبنى على الحالة الصحية الفعلية وليس على رقم السن في بطاقة الرقم القومي.
وردّ أستاذ طب الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني خلال تقديمه برنامج «رب زدني علمًا» المذاع على قناة صدى البلد، على استفسار من سيدة مسنة تبلغ من العمر 70 عامًا، تعاني من مغص متكرر وتتردد في إجراء عملية جراحية بناءً على نصيحة طبيب أكد لها أن حالتها الصحية لا تحتمل الجراحة.
العمر الرسمي للإنسانوأشار “موافي” إلى أن كل إنسان له "عمران"، الأول هو العمر الرسمي في الأوراق، والثاني هو "العمر البيولوجي"، وهو ما يُحدد فعليًا قدرته على تحمُّل العلاج أو الجراحة، مردفًا: "ممكن حد عنده 70 سنة وبيولوجيًا جسمه قوي كأنه في الخمسينات، وممكن العكس تمامًا".
ولفت إلى أن إجراء العمليات الكبرى مثل جراحات القلب المفتوح أصبح شائعًا بين كبار السن إذا كانت حالتهم الصحية العامة جيدة، مؤكدًا أن السن وحده لا يُستخدم كمعيار للمنع.
وشدّد موافي على أنه لا يمكنه إصدار فتوى طبية دقيقة دون فحص الحالة، لكنه أوضح أنه في حال عدم وجود أمراض مزمنة خطيرة مثل فشل القلب أو الكلى أو اضطرابات النزف أو ضعف التنفس، فإن المريض يمكنه الدخول في الجراحة بأمان.
وحذّر من إهمال المغص المستمر، موضحًا أن استمرار الألم قد يكون مؤشرًا على وجود مشكلة في الأمعاء قد تصل إلى الاختناق التام، مما يستدعي تدخلاً جراحيًا عاجلًا.
مسلحون قبليون يقتلون اثنين من أبناء همدان في الجوف