برشلونة يحدد بدائل ويليامز في الميركاتو الصيفي
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية عن بعض الأسماء التي يُفكر بها
برشلونة في حالة فشله في الوصول إلى هدفه الرئيسي في فترة الانتقالات الصيفية في مركز الجناح وهو نيكو ويليامز نجم أتلتيك بيلباو.
وزعمت تقارير صحفية أن نيكو ويليامز سيستمر في صفوف أتلتيك بلباو وبالرغم من وجود عدد من البدائل على الجانب الأيسر من الهجوم لكن برشلونة لا يزال يبحث من أجل الحصول على بديل.
وأشارت التقارير الصحفية إلى أن أحد الأسماء التي تم ذكرها مؤخرًا كبديل محتمل هو فيديريكو كييزا نجم يوفنتوس، حيث لم يعتبر كييزا البالغ من العمر 26 عامًا جزءًا من خطط يوفنتوس.
وألمحت التقارير الصحفية أنه لم يتبق على نهاية عقد كييزا سوى موسم واحد فقط مما يعني أنه قد يكون متاحًا للانضمام مقابل رسوم انتقال مُنخفضة.
وأفاد ماتيو موريتو لشبكة ريليفو الإسبانية بأن كييزا لا يُنظر له كهدف أساسي في فترة انتقالات برشلونة الصيفية حاليًا.
وأكد ماتيو موريتو أن كينجسلي كومان نجم بايرن ميونخ هو في أعلى قائمة برشلونة مقارنة بكييزا وقد يكون الوصول له أسهل بصيغة الإعارة في فترة الميركاتو الصيفي.
وأوضح ماتيو موريتو أنه تم ذكر أسماء أخرى مثل لويس دياز ورافائيل لياو وإيفان بيريسيتش وربما يكون برشلونة قد حدد بعضهم كأهداف يُمكن النظر إليها في وقت ما ولكن على برشلونة أن يعمل على إنهاء سوق الانتقالات ضمن حدود رواتبهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الانتقالات الصيفية الميركاتو الصيفي سوق الانتقالات نجم يوفنتوس ميركاتو الصيف يوفنتوس نيكو ويليامز كينجسلي كومان فترة الانتقالات الصيفية
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يحدد استراتيجيته الرقمية الدولية
أعلنت المفوضية الأوروبية، والممثل العليا الأوروبية للشؤون الخارجية والأمن، عن رؤية مشتركة للعمل الخارجي للاتحاد الأوروبي في قطاع الرقمنة.
وتظهر الاستراتيجية الرقمية الدولية الجديدة للاتحاد الأوروبي، أنه شريك مستقر وموثوق به، ومنفتح على التعاون الرقمي مع الحلفاء والشركاء.
وأكدت المفوضية أن الاتحاد الأوروبي لن يدخر جهدا لتعزيز القدرة التنافسية في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرئيسية الأخرى في الداخل، وسيعمل أيضا مع الشركاء لدعم تحولهم الرقمي، مشددة على الالتزام ببناء نظام رقمي عالمي قائم على القواعد، بما يتماشى مع قيم الاتحاد الأوروبي الأساسية.
وتهدف الاستراتيجية إلى توسيع الشراكات الدولية، من خلال تعميق الحوارات الرقمية الحالية، وإنشاء شراكات جديدة، وتعزيز التعاون من خلال شبكة شراكة رقمية جديدة، والجمع بين استثمارات القطاعين العام والخاص في الاتحاد لدعم التحول الرقمي للدول الشريكة، ودمج مكونات مثل مصانع الذكاء الاصطناعي، والاستثمارات في الاتصال الآمن والموثوق، والبنية التحتية العامة الرقمية، والأمن السيبراني، إلى جانب تعزيز الحوكمة الرقمية العالمية.
المصدر: وام