مدمرة فرنسية تنضم لقوات "أسبيدس" لحماية الملاحة البحرية من الهجمات الحوثية
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
أعلن الإتحاد الأوروبي، انضمام مدمرة فرنسية إلى عمليته العسكرية في البحر الأحمر وخليج عدن لحماية الملاحة البحرية من هجمات الحوثيين.
وقالت مهمة "أسبيدس" في بيان لها على منصة إكس، إنها متحمسة للترحيب بالمدمرة الفرنسية، العضو الجديد في EUNAVFOR ASPIDES والتي ستدعم المهمة من خلال المساهمة في حرية الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن.
وأضافت أنها تعمل بتفويض دفاعي، كمزود موثوق للأمن البحري للاتحاد الأوروبي، هدفها "حماية حرية الملاحة في منطقة العمليات والمساهمة في استعادة المرور الآمن للسفن التجارية".
وأشارت إلى أنها مهمة أسبيدس تعمل بموجب تفويض دفاعي وكجهة فاعلة أوروبية ذات مصداقية في مجال الأمن البحري، وتساعد على ضمان حرية الملاحة في منطقة مسؤوليتها كما تضمن حماية السفن التجارية التي تمر عبرها.
وأطلق الاتحاد الأوروبي عمليته البحرية "أسبيدس" في فبراير/شباط 2024 عقب تصاعد هجمات الحوثيين على السفن التجارية في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: البحر الأحمر اسبيدس اليمن مليشيا الحوثي الاتحاد الأوروبي
إقرأ أيضاً:
صفقة سيادية كبرى على البحر الأحمر
صفقة استثمارية ضخمة في رأس شقيرتستعد الحكومة المصرية للإعلان عن صفقة استثمارية كبرى في منطقة رأس شقير على البحر الأحمر بمشاركة صندوق سيادي خليجي.
اقرأ ايضاًاذ تأتي هذه الخطوة ضمن مشروع ضخم يمتد على 174 مليون متر مربع، سيتم تمويله عبر صكوك سيادية محلية تهدف لمعالجة أزمة الدين العام دون بيع الأصول.
صكوك سيادية بمفهوم جديدتُعد هذه الصكوك وسيلة لتمويل الأصول دون نقل ملكيتها، حيث سيتم توريق إيراداتها، وليس بيعها، مع دعوة صناديق خليجية للمشاركة في الاكتتاب.
حيث أن النموذج مستوحى من اتفاقية رأس الحكمة مع صندوق "أيه دي كيو"، مع اختلاف أن الأرض مخصصة رسميًا لوزارة المالية.
رأس شقير.. وجهة واعدة للطاقة والسياحةالمنطقة ستشهد استثمارات في الطاقة المتجددة، الهيدروجين الأخضر، السياحة، والصناعات الثقيلة.
ويجري تنفيذ مشاريع خضراء كبرى بالفعل، مثل منطقة صناعية للبتروكيماويات ومشروع طاقة رياح بقدرة 550 ميغاواط بقيادة "أكوا باور" و"حسن علام".
تحفيز سوق المال ودعم استراتيجية الدينتأمل الحكومة في تنشيط سوق الصكوك السيادية، وخلق سوق ثانوية لها، في إطار خطة لجذب استثمارات مباشرة تصل إلى 42 مليار دولار في العام المالي القادم، و55 مليارًا بحلول 2029/2028.
الانتقادات: التصكيك لا يخفف العبء الحقيقيالدكتور محمد فؤاد أوضح أن "التصكيك" لا يخفف عبء الدين بل يغير شكله المحاسبي، حيث يُسجل كمصروف وليس كدين.
كما أن الأصول لا تنتقل للمستثمرين، بل لشركات خاصة (SPV)، ما يطرح تساؤلات حول الاستدامة والشفافية في إدارة هذه الأدوات المالية.
الحاجة إلى وضوح السياساتشدد فؤاد على ضرورة وضع سياسة واضحة للتصكيك تتضمن تحديد الأصول المؤهلة، آليات إدارة العوائد، والمسؤوليات القانونية، محذرًا من الاعتماد على أصول غير مدرّة للدخل لتغطية التزامات مالية.
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:مصرالخليجالبحر الاحمرصفقة استثماريةالحكومة المصريةوزارة المالية المصريةسياحةرأس شقيرالطاقة المتجددةسوق الصكوك السياديةسوق المالاستثمارات© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن