أول تعليق من محمد النني بعد توقيع عقود انضمامه للجزيرة الإماراتي
تاريخ النشر: 16th, August 2024 GMT
علق النجم الدولي المصري محمد النني، على انضمامه إلى صفوف فريق الجزيرة الإماراتي، وتوقيع العقود بشكل رسمي، اليوم الجمعة، ليصبح نجم خط وسط آرسنال السابق لاعبًا بصفوف الفريق الإماراتي.
وكتب محمد النني عبر حساباته الرسمية على موقع تواصل الإجتماعي: «سعيد بانضمامي لفخر ابو ظبي نادي الجزيرة».
واختتم: «اسأل الله التوفيق فيما هو قادم، وإن شاء الله نقدر نسعد جماهير فخر أبوظبي ونحقق طموحات النادي في الفوز بالبطولات».
سعيد بانضمامي لفخر ابو ظبي نادي الجزيرة. اسأل الله التوفيق فيما هو قادم. و انشاء الله نقدر نسعد جماهير فخر ابو ظبي ونحقق طموحات النادي في الفوز بالبطولات انشاء الله.
Happy to be joining the pride of abu dhabi Al Jazira club. Ready for the new chapter let’s do it Aljazira ????… pic.twitter.com/BGHH5soytk
— Mohamed ELNeny (@ElNennY) August 16, 2024
وكان قد وصل النجم المصري محمد النني إلى العاصمة الإماراتية أبو ظبي، مساء الثلاثاء الماضي، للانضمام إلى صفوف فريق الجزيرة الذي انضم له نجم منتخبنا في صفقة مجانية بعد رحيله عن أرسنال الإنجليزي.
صاحب القميص رقم 17 ????
نجم #فخر_أبوظبي الجديد، محمد النني ????#نادي_الجزيرة pic.twitter.com/CyzYFXWQVB
— نادي الجزيرة (@aljazirafc) August 16, 2024
وأعلن نادي الجزيرة الإماراتي في شهر يوليو الماضي عن تعاقده مع محمد النني، وذلك أثناء مشاركة لاعب خط الوسط مع المنتخب الأولمبي في دور الألعاب الأولمبية «أولمبياد باريس».
وتألق محمد النني مع منتخب مصر الأولمبي في أولمبياد باريس، وكان أحد أفضل اللاعبين في صفوف الفراعنة، وساهم في تأهل منتخبنا لنصف النهائي والحصول على المركز الرابع لأول مرة منذ 60 عامًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: النني محمد النني الجزيرة الإماراتي محمد النني اليوم النني اليوم فريق الجزيرة الإماراتي نادی الجزیرة محمد الننی
إقرأ أيضاً:
ماهر فرغلي: الإخوان فشلوا في الحكم رغم عقود من العمل السري
أكد ماهر فرغلي، الكاتب الصحفي المتخصص في شؤون الجماعات الإسلامية، أن تنظيم الإخوان المسلمين، الذي عمل في سرية تامة لعقود طويلة، انكشف عن إخفاقات كبيرة فور وصوله إلى السلطة في مصر، مما أدى إلى فوضى سياسية واسعة.
وأضاف فرغلي خلال مداخلة في برنامج "اليوم" على قناة DMC هذا الفشل إلى عدة عوامل متأصلة في الإسلام السياسي بشكل عام، منها التصدعات الداخلية للجماعة، والاستعلاء الإيماني لدى أعضائها، بالإضافة إلى الخطاب التكفيري الذي ساهم في تأجيج التوترات.
وأوضح فرغلي أن الإخوان افتقروا إلى أدوات الحكم الرشيد، حيث لم يمتلكوا رؤية إدارية واضحة أو فهماً شاملاً لآليات إدارة الدولة. وعلى الرغم من براعة التنظيم في استغلال اللحظات السياسية الحرجة وبنيته التنظيمية المحكمة التي مكنته من العمل خلف الكواليس، إلا أن نجاحهم في الوصول إلى السلطة بعد ثورة 25 يناير لم يُترجم إلى نموذج حكم ناجح.
وشدد فرغلي على أن الإخوان بنوا مشروعهم السياسي على وعود دينية زائفة، مبشرين بحلول اقتصادية واجتماعية لم تجد طريقها إلى التنفيذ.