يوجد Doctor Doom، الشرير الخارق من Marvel وبطل Fantastic 4، في كل مكان هذه الأيام. بعد ظهوره في Comic Con بدور روبرت داوني جونيور الأخير، سيظهر الخطر ذو العباءة الخضراء بشكل كبير في الموسم الرابع من الفصل الخامس من Fortnite كجزء من تذكرة معركة Absolute Doom، كما أعلنت Epic.

وفقًا لمدونة Fortnite، "باستخدام القوة القديمة لصندوق باندورا، قام المستبد المدرع من Marvel Doctor Doom بنقل مجاله اللاتفي إلى جزيرة Battle Royale واستولى على موطئ قدم مع جيشه من الأتباع المخلصين".

بالإضافة إلى Doom، ستحصل على شخصيات مثل War Machine وGwenpool وMysterio وبالطبع Fantastic Four. ستضم الجزيرة أيضًا مواقع ذات طابع خاص مثل Doomstadt وCastle Doom وأسلحة ذات طابع Marvel جاهزة للاستخدام، بما في ذلك درع Captain America (الذي شوهد سابقًا في حدث Avenger's Endgame لعام 2019 في Fornite) و Arcane Gauntlets الخاصة بـ Doom.

 

إنه الموسم الثاني من Fortnite الذي يحمل طابع Marvel، حيث قدمت النسخة السابقة في أغسطس 2020 Iron Man وStorm ونسخة مختلفة من Doctor Doom. لقد رأينا أيضًا Deadpool وأعضاء X-Force المتنوعين وأبطال Marvel الآخرين من قبل.

إلى جانب فريق Marvel، تجلب ديزني أيضًا أشرارها وشخصياتها إلى الموسم الجديد بما في ذلك Cruella de Vil وCaptain Hook وMaleficent وThe Incredibles. من المحتمل ألا يكون هذا من قبيل المصادفة، حيث اشترت ديزني مؤخرًا حصة بقيمة 1.5 مليار دولار في Epic Games - لذا توقع المزيد من نفس الشيء في المستقبل.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

نموذج ذكاء اصطناعي جديد لأوبن إيه آي لتبقى في الصدارة أمام غوغل

سان فرانسيسكو "أ ف ب": أطلقت شركة "أوبن إيه آي" نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي "جي بي تي-5.2" سعيا منها إلى إعادة تأكيد تفوقها بعد أيام قليلة من استنفارها فريق عملها لمواجهة المنافسة المتزايدة التي تشكلها أداة "جيميناي" من غوغل وسواها من البرامج المماثلة.

فرئيس "أوبن إيه آي" سام ألتمان أوعز إلى موظفيه في رسالة "إنذار أحمر" وجهها إليهم في مطلع ديسمبر بالتعجيل في تركيز جهودهم وإمكانات الشركة التي تتخذ سان فرانسيسكو مقرا على منتَجها الرئيسي "تشات جي بي تي".

وأكدت مديرة التطبيقات في "أوبن إيه آي" فيدجي سيمو في مؤتمر صحافي الخميس أن هذا "الإنذار الأحمر" أتاح "زيادة الإمكانات المخصصة لتشات جي بي تي" وكان "مفيدا" لإنهاء العمل على "جي بي تي-5.2".

لكنها نفت أن تكون أجواء الاستنفار هذه وراء تقديم موعد إطلاق "جي بي تي-5.2"، وفقا لموقع "وايرد".

وصفت "أوبن إيه آي" هذه النسخة الجديدة التي تتوافر منها نماذج متنوعة من بينها الفوري والاحترافي، بأنه أكثر إصداراتها فاعلية إلى اليوم. وأوضحت الشركة أن تقدما ملحوظا تحقَّقَ في مجالات المنطق وإنشاء العروض التقديمية، وقراءة الصور وإدارة سلسلة من المهام والرموز البرمجية.

وأكدت "أوبن إيه آي" أن عدد أخطاء الوقائع (أو ما يُعرف بـ"الهلوسات") التي ترتكبها النسخة الجديدة المسماة "ثينكينغ" Thinking تقل بنسبة 38 % عن النسخة السابقة.

وتهدف هذه التحسينات إلى احتواء تقدّم الأدوات المنافِسة، ومن أبرزها نموذج "كلود" من "أنثروبيك" الذي لا يحظى بشعبية كبيرة في صفوف عموم المستخدمين لكنه ينال إعجاب المهتمين منهم بالصيغة الاحترافية. كذلك تسعى "أوبن إيه آي" إلى كبح الصعود الذي سجّله نموذج غوغل.

فالشركة العملاقة في مجال البحث على الإنترنت أطلقت في نوفمبر نموذجها "جيميناي 3" وأعلنت أن عدد مستخدمي أداتها المساعِدة القائمة على الذكاء الاصطناعي شهريا تجاوز 650 مليونا. وفي المقابل، أكدت "أوبن إيه آي" أن عدد مستخدمي "تشات جي بي تي" أسبوعيا يبلغ 800 مليون.

وعلى خلاف غوغل التي تجني ربعيا مليارات الدولارات بفضل نشاطها القديم، وخصوصا من الإعلانات، تتكبد "أوبن إيه آي" شهريا خسائر مالية، ولا تتوقع تحقيق ربح قبل سنة 2029.

إلاّ أن رئيسها سام ألتمان أكّد الخميس في حديث لمحطة "سي إن بي سي" الأميركية ثقته بقدرة شركته "على مواصلة تحفيز نمو الإيرادات لمواكبة هذا التصاعد في القدرات الحاسوبية".

التزمت "أوبن إيه آي" بالفعل رفعَ قدراتها في مجال الحوسبة من خلال مشاريع بقيمة 1400 مليار دولار على مدى ثمانية أعوام، من بينها شراء ملايين الرقاقات، وبناء المراكز لتشغيلها، وضمان توفير التيار الكهربائي والتبريد لهذه المنشآت.

وتثير هذه المبالغ الضخمة تساؤلات متزايدة نظرا للفجوة بينها وبين إيرادات "أوبن إيه آي" الحالية. ويُتوقع أن تصل إيرادات الشركة السنوية بحلول نهاية 2025 إلى 20 مليار دولار على الأقل، وفق ما قال سام ألتمان في مطلع نوفمبر، واعدا بأن تبلغ "مئات المليارات بحلول 2030".

وأضاف الخميس "من دون هذه الزيادة للقدرات الحاسوبية، لا نستطيع طبعا تحفيز نمو الإيرادات، لكننا نرى أسبابا للتفاؤل أكثر بكثير من أسباب التشاؤم".

وافاد ألتمان بأن الشركة باتت تتقاضى رسوما من المستخدمين مقابل توليد مقاطع فيديو عبر أداتها "سورا". وأكد أن "المستخدمين لم يُبدوا أي تردد في الدفع مقابل توليد مقاطع فيديو تعجبهم".

مقالات مشابهة

  • ساسوولو يعرقل ميلان!
  • اشتباكات لليوم الثاني.. ما الذي يحدث في القيروان؟
  • باريس سان جرمان يستعيد الصدارة مؤقتًا بعد فوز مثير على متز
  • من رجل القسام الثاني الذي اغتالته إسرائيل؟
  • عودة Fortnite إلى Google Play تُنهي سنوات الصراع القانوني مع عمالقة المتاجر
  • فيلم "الست" يواصل الصدارة في شباك التذاكر
  • برشلونة ضد أوساسونا مباشر.. مباراة لتعزيز الصدارة ومواصلة الانتصارات في الليغا
  • «الست» يواصل الصدارة بإيرادات الأفلام بهذا الرقم أمس
  • لتامين الصدارة.. موعد مباراة آرسنال وولفرهامبتون الليلة
  • نموذج ذكاء اصطناعي جديد لأوبن إيه آي لتبقى في الصدارة أمام غوغل