بعد انتشاره عالميًا.. هل تنبأت ليلى عبد اللطيف بـ جدري القرود؟
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
عادت خبيرة الفلك ليلى عبد اللطيف، لتتصدر حديث مواقع التواصل الإجتماعي من جديد، بسبب توقعاتها منذ شهر، بشأن انتشار مرض جدري القرود حول العالم، والذي حذرت منظمة الصحة العالمية من انتشاره، بعدما ظهر في عدد من الدول الإفريقية.
توقعات ليلى عبد اللطيف عن مرض جدري القرودتنبأت ليلى عبد اللطيف بانتشار وباء عالمي، يسبب حالة من الفزع بين البلاد، وتابعت بإن منظمة الصحة العالمية ستعلن عن إجراءات قوية وصارمة أشد صارمة من جائحة كورونا، أثناء استضافها في برنامج «ساعة الصفر»، مع الإعلامي علي ياسين.
وأضافت ليلى بإن انتشار هذا المرض أو الوباء سيكون واسع وسريع، يسبب حكة في الجلد ويشبه الجدري يمكن أن يثير القلق، ولكن سيتم تطوير لقاحات وأدوية عديدة ذات فاعلية سوف تساعد العالم والمصابين.
الصحة العالمية تعلن حالة الطوارئ بسبب جدري القرودوأعلنت منظمة الصحة العالمية عن تفشي جدري القرود كحالة طوارئ صحية عالمية في ضوء زيادة عدد الحالات وانتشار الفيروس إلى دول جديدة، وهذا الإعلان يأتي وسط تقارير عن إصابات بين الأطفال والبالغين، فضلاً عن ظهور سلالات جديدة من الفيروس قد تكون أكثر قابلية للانتشار.
وأعلنت منظمة الصحة العالمية، حالة الطوارئ العامة بعد تفشي مرض جدري القرود، مشيرة إلى أنها المرة الأولى، التي يتم فيها اكتشاف هذا النوع من المرض خارج قارة إفريقيا.
جدرى القروديعتبر جدري القرود عدوى فيروسية يطلق عليها العلماء اسم «Mpox» تنتشر تلك العدوى بين الأشخاص من خلال الأشياء التي يلمسها شخص مصاب بجدري القردة، ويمكن أيضًا أن ينتقل من الحيوانات المصابة إلى الأشخاص المخالطين لها.
الفترة الأولى من الإصابة بـ مرض جدري القرود، هي ما بين 0 - 5 أيام، يصاب فيها الشخص بالتالي:
- الحمى.
- الصداع.
- تورم الغدد الليمفاوية.
-قشعريرة.
-الإرهاق.
-آلام في الظهر.
-الطفح الجلدي.
-البثرات.
-البثرات البثروية.
-القروح.
-القشور.
لا يوجد علاج أساسى لجدرى القرود، لكن يمكن استخدام لقاح الجدرى، والأدوية المضادة للفيروسات، والجلوبيولين المناعى، للسيطرة عليه، مع اتباع طرق الوقاية التالية:
- الترصد النشط للمرض ونشر تعريف الحالة بالمنشآت الصحية.
- الإبلاغ الفورى فى حالة الاشتباه فى حالة مرضية تستوفى تعريف الحالة.
- عند الاشتباه فى حالة مرضية بـ جدرى القرود يتم عزلها فورا.
- الالتزام التام بإجراءات مكافحة العدوى داخل المنشآت الصحية وتشمل:
- غسل الأيدي.
- ارتداء كافة أدوات الوقاية الشخصية أحادية الاستخدام مثل «قفازات - ماسك - واقى الوجه - النظارات الطبية - العباءات الطبية».
- التنظيف والتطهير.
- التعامل السليم مع ملاءات الأسرة.
- التخلص الآمن من النفايات الطبية.
- متابعة المخالطين للحالة المشتبهة أو المؤكدة مع المتابعة الصحية المستمرة لمدة 3 أسابيع.
اقرأ أيضاًبعد استشهاده في إيران.. هل توقعت ليلى عبد اللطيف اغتيال إسماعيل هنية؟
بعد انسحاب بايدن وترشيح كامالا هاريس.. نبوءة ليلى عبد اللطيف تهز أمريكا
هل تحققت نبوءة ليلى عبد اللطيف بعد الخلل التقني الذي أصاب العالم؟ «فيديو»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعراض جدري القرود اخر توقعات ليلى عبد اللطيف اعراض جدري القرود توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2023 توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلى عبداللطيف جدري القرود خبيرة الأبراج ليلى عبداللطيف ليلى عبد اللطيف ليلى عبد اللطيف 2024 ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبداللطيف مرض جدري القرود منظمة الصحة العالمیة مرض جدری القرود لیلى عبد اللطیف جدرى القرود
إقرأ أيضاً:
السعودية تتصدر مؤشرات الصحة العالمية
صراحة نيوز-كشفت بيانات مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية (UHC) عن تطور لافت يعكس ريادة المملكة العربية السعودية في تعزيز كفاءة الخدمات الصحية، ويؤكد مكانتها المتقدمة بين دول مجموعة العشرين وعلى المستوى الدولي، نتيجة التحول الصحي الشامل الذي تشهده البلاد ضمن رؤية المملكة 2030.
ويأتي هذا الإنجاز الدولي ليعكس قوة رؤية 2030 في إعادة تشكيل منظومة التنمية في كافة القطاعات، لا سيما القطاع الصحي، حيث أشارت البيانات الصادرة عن منظمة الصحة العالمية ومجموعة البنك الدولي إلى أن المملكة حافظت على مسار تصاعدي وتسارع ملحوظ في تغطية الخدمات الصحية الأساسية خلال العقدين الماضيين.
وحسب وكالة الأنباء السعودية “واس”، وصل مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية في التحديث الأخير إلى مستوى 83 نقطة، محققًا قفزة نوعية بمعدل 9 نقاط خلال عامين، ما جعل المملكة ضمن الدول المصنفة بالتغطية الصحية عالية المستوى.
ويؤكد هذا التطور نجاح النموذج الصحي السعودي الحديث وفاعلية التحول الوطني في القطاع الصحي، ويعكس أثر السياسات التنموية الشاملة التي أرستها رؤية المملكة على مختلف المجالات.
وتبرز أهمية مؤشر تغطية الخدمات الصحية الأساسية باعتباره أحد مؤشرات أهداف التنمية المستدامة “SDG 3.8″، لارتباطه بمجموعة من المؤشرات التنموية المهمة المتعلقة بجودة الحياة، وتمكين الإنسان، وتقليل عبء المرض، وتعزيز الرفاه الاجتماعي.
وينعكس تحسن المؤشر إيجابًا على مؤشرات أخرى مثل متوسط العمر المتوقع، وكفاءة الأنظمة الوقائية، ومستوى إنتاجية المجتمع، وقد تحقق ذلك بفضل نهج يرتكز على:
تعزيز برامج الوقاية والرعاية الأولية.
توسيع نطاق الفحص المبكر ورفع جاهزية المرافق الصحية.
تسريع التحول الرقمي عبر منصات مثل “صحتي” ومستشفى صحة الافتراضي، ما ساهم في تسهيل الوصول إلى الخدمات، ورفع كفاءة الرعاية، وتحسين تجربة المستفيدين.