قتلى في انفجار بمعسكر «صبرية» بتاجوراء
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
وقع اليوم الأحد انفجار شديد بمقر كتيبة الشهيدة صبرية في تاجوراء، نتج عنه وفاة شخصين ليبيين، مع وجود عدة أشلاء وأطراف بشرية، بحسب ما أفادت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية.
وذكرت الوزارة في بلاغ، أن مدير أمن تاجوراء وقسم النجدة وقسم البحث الجنائي انتقلوا إلى عين المكان لاتخاذ الإجراءات الفنية بحضور جهاز المباحث الجنائية ومكتب تفكيك الألغام بجهاز الإستخبارات العسكرية.
وتم إخماد النيران من قبل هيئة السلامة الوطنية، وبناءً على تعليمات مكتب النائب العام، أُحيلت التحقيقات إلى المدعي العام العسكري.
إنفجار شديد | بمقر كتيبة الشهيدة صبرية بتاجوراء ، حصل إنفجار شديد لقنابل يدوية نتج عنه وفاة شخصين ليبيين ، مع وجود عدة…
تم النشر بواسطة وزارة الداخلية – ليبيا في الأحد، ١٨ أغسطس ٢٠٢٤ آخر تحديث: 18 أغسطس 2024 - 17:22المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: المدعي العام العسكري النائب العام انفجار تاجوراء قتلى معسكر مكتب النائب العام وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
سوال : هل نظام الجباية الذي اسسه المستعمر صالح ليكون نظاما للتنمية الوطنية ؟!
إذا قررت شركة تايوتا بأن وكيلها في السودان لا يعمل بالصورة المطلوبة وان السوق السودانية لم تعد بالحجم الذي يستحق وكالة لها في الخرطوم وقررت نقل أعمال وكالتها من الخرطوم لتكون تحت اشراف وكيلها في جدة مثلا !! فهذا قرار يتعلق بالشركة وتقديراتها التجارية
– إذا قررت بريطانيا ان وكيلها في السودان لا يعمل بالصورة المطلوبة وان السوق السودانية تحتاج اعادة هيكلة وقررت نقل أعمال وكالتها لادارة السودان من القاهرة إلى ابي ظبي !! فهذا قرار يخص الإمبراطورية وتقديراتها لادارة مستعمراتها السابقة !!
– أنا عاجز تماما عن فهم احتجاجنا على خطوة نقل كفالتنا من وكيل إلى وكيل !!
– حتى العام ٢٠١٧ كانت شركة بي واي دي ( BYD) الصينية متخصصة في صناعة بطاريات السيارات الكهربائية فقط ولم تكن تصنع سيارة كهربائية
في العام ٢٠١٧ أقنعت الصين ايلون ماسك بافتتاح اكبر مصانع تسلا عندها
خلال خمس سنوات استطاعت شركة بي واي دي نقل كل التقنية التي تحتاجها من شركة تسلا
– العام الماضي ٢٠٢٤ باعت شركة BYD الصينية ٤ ملايين ومائتين اثنين وسبعين سيارة ( ٤٢٧٢٠٠٠) عالميا ليرتفع سهمها في سوق الشركات الكهربائية من ١.٥٪ خلال العام ٢٠١٨ إلى ٢٣.٥٪ في العام الماضي
– في العام ١٩٥٦ وافق الإنجليز على سودنة الوظايف واكملوا انسحابهم العسكري والإداري من السودان
خلال سبعين سنة اغلقت خلالها مصانع لانكشاير التي اسس لاجلها الإنجليز مشروع الجزيرة بينما ظللنا نحن عاجزين عن اكتشاف علاقة الانتاج الافضل بين المزارع وادارة المشروع
– ظللنا حتى الثمانينات اي بعد ثلاثين سنة من رحيل الإنجليز نشتري متطلبات ادارة السودان عبر مكتب السودان في لندن الذي كان عبارة عن مكتب تابع لوزارة الخارجية البريطانية
– لم نفكر ولا لحظة في الاجابة على سوال : هل نظام الجباية الذي اسسه المستعمر صالح ليكون نظاما للتنمية الوطنية ؟! هل نظامنا التعليمي الذي اسسه المستعمر لتخريج متعلمين مهرة في مجالات الادارة والحرف والمهن صالح لتخريج متعلمين لتنمية البلاد ؟!
– من حق بريطانيا ان تدير مستعمرتها المسماة بالسودان من ابي ظبي او من باخرة في المحيط الهندي !!
What difference does it make?!
صديق محمد عثمان Siddigmohamed Osman