الأمم المتحدة تؤكد حاجة متضرري سيول اليمن إلى 25 مليون دولار
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
دعت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الأحد، المانحين الدوليين إلى تقديم 25 مليون دولار بشكل عاجل لإغاثة المتضررين من السيول في اليمن.
جاء ذلك، في منشور لكتلة المأوى التابعة لمفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عبر منصة إكس، وأعاد نشره الحساب الرسمي للمفوضية والمكتب الأممي لتنسيق الشؤون الإنسانية باليمن.
وقالت الكتلة: “نداء عاجل من أجل اليمن.. لقد أثرت الفيضانات الكارثية على أكثر من 294 ألف شخص”، دون ذكر زمن محدد.
وأضافت: “قدم شركاؤنا مساعدات منقذة للحياة إلى 67 ألفا و500 شخص، ولكن ما تزال هناك فجوة تمويلية بقيمة 25 مليون دولار”.
ووجهت الكتلة الأممية مناشدتها للمانحين بالقول: “دعمكم يمكن أن ينقذ الأرواح.. تبرعوا الآن”.
ومنذ مطلع الشهر الجاري، ازدادت كمية الأمطار الغزيرة في اليمن، ما أدى إلى وفاة العشرات، وتضرر الكثير من السكان، خصوصا من يعيشون في مخيمات النزوح.
وكانت الأمم المتحدة، أعلنت ارتفاع عدد الأشخاص الذين تضرروا من السيول والأمطار التي ضربت اليمن، الأسبوع الماضي، إلى 180 ألف شخص وهو ما يساوي ضعف العدد المعلن الأسبوع الماضي.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الأمطار الأمم المتحدة اليمن متضرري السيول الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
تعيين برهم صالح مفوضاً لشؤون اللاجئين بالأمم المتحدة
الثورة نت/وكالات اختارت الأمم المتحدة، الرئيس العراقي الأسبق برهم صالح، رئيساً جديداً للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، خلفاً للإيطالي فيليبو غراندي الذي أمضى عشر سنوات على رأس المفوضية. وجاء في رسالة للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، اليوم السبت: إن الأمين العام، سيقترح على الجمعية العامة الموافقة على تعيين صالح، وهو إجراء روتيني عادة، لولاية من خمس سنوات اعتباراً من الأول من يناير. وكانت شخصيات أخرى، ترشحت للمنصب من بينها رئيسة بلدية باريس آن هيدالغو، والمدير العام المنتهية ولايته للشركة القابضة التي تدير معظم متاجر “إيكيا” يسبر برودين. والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR)، تأسست عام 1950، وهي وكالة أممية رائدة مهمتها إنقاذ الأرواح وحماية حقوق اللاجئين والمجتمعات النازحة قسراً، والأشخاص عديمي الجنسية حول العالم، من خلال توفير المساعدة الإنسانية (مأوى، غذاء، رعاية طبية)، والدفاع عن حقهم في اللجوء وبناء مستقبل أفضل لهم.