د. عبد العاطي يوقع في سجل كبار الزوار بمقر الخارجية السعودية
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
وقع الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، في سجل كبار الزوار بمقر وزارة الخارجية السعودية.
يأتي هذا التوقع خلال زيارة وزير الخارجية الحالية إلى الرياض وقبيل بدء المباحثات السياسية بين وزيري خارجية مصر والسعودية.
وكان قد استقبل نائب وزير خارجية المملكة العربية السعودية وليد الخريجي، الدكتور بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، لدى وصوله الرياض.
وصرح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية والهجرة، بأن د. بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج توجه مساء الأحد ١٨ أغسطس الجاري، إلى العاصمة السعودية الرياض، في زيارة تستهدف دعم وتعزيز العلاقات الثنائية بين مصر والمملكة العربية السعودية الشقيقة، والتشاور حول التحديات الإقليمية المشتركة وتدعيم أواصر التضامن العربي في مواجهة تلك التحديات.
وكشف المتحدث الرسمي، بأن برنامج السيد وزير الخارجية سوف يشمل لقاءات عديدة، حيث سيعقد مباحثات سياسية مع سمو الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، كما سيلتقي السيد ماجد القصبي وزير التجارة السعودي. ومن المقرر أن يلتقي الدكتور عبدالعاطي أيضاً مع رموز الجالية المصرية في السعودية، وبعض المستثمرين المصريين بالمملكة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية الخارجية الخارجية السعودية الرياض السعودية الخارجیة والهجرة وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية المملكة المتحدة
تلقى د. بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة يوم الجمعة 20 يونيو اتصالًا هاتفيًا من "ديفيد لامى" وزير خارجية المملكة المتحدة، وذلك في إطار الاتصالات المكثفة لبحث التطورات المتلاحقة فى الشرق الأوسط وسبل وقف التصعيد العسكرى بين اسرائيل وايران.
تبادل الوزيران الرؤى والتقديرات إزاء التطورات المتسارعة التي تشهدها المنطقة، واستعرض الوزير عبد العاطى موقف مصر المطالب بوقف التصعيد ووقف إطلاق النار واستئناف المسار الدبلوماسي للتوصل لاتفاق بشأن البرنامج النووى الايرانى، وذلك لتجنب تأجيج الأوضاع فى المنطقة.
ونوه الوزيران إلى الأهمية البالغة لمواصلة جهود الدول الأوروبية فى هذا الاطار وتضافر الجهود الدولية لاحتواء الأزمة وتجنب توسيع رقعة الصراع.
وتم الاتفاق في نهاية الاتصال على مواصلة التنسيق والتشاور والعمل بشكل مشترك لوقف التصعيد فى المنطقة واستغلال المسارات الدبلوماسية المتاحة لتحقيق التهدئة.