حدد مشروع قانون إنشاء أكاديمية الشرطة، الصادر مؤخرا عن مجلس النواب، 7 حالات لفصل الطالب من كليات الشرطة ،. تشمل عدم صلاحية الطالب في الاختبارات والغياب اكثر من 15 يوم والرسوب اكثر من مرة.

أخبار متعلقة

أكاديمية الشرطة تنظم دورة تدريبية للكشف عن الوثائق المزورة

أكاديمية الشرطة تستضيف دورتين تدريبيتين بالتعاون مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر

«أكاديمية الشرطة»: 7 اختبارات تؤهلك للالتحاق بكلية الشرطة «إناث وذكور»

وتنص المادة 15 من مشروع القانون على :«يفصل الطالب من كلية الشرطة في الحالات الآتية:

(1) ثبوت عدم صلاحيته خلال فترة الاختبار.

(2) تغيبه عن الدراسة مدة خمسة عشر يومًا متتالية دون عذر مقبول.

(3) فقده أي شرط من شروط القبول بالكلية.

(4) إذا رسب الطالب بالكلية أكثر من مرة في ذات الفرقة الدراسية سواء كان الرسوب فعليًا أو حكمياً بقرار من مجلس تأديب طلبة كلية الشرطة أو من رئيس الأكاديمية أو بموجب حكم قضائي ويجوز لمجلس إدارة الأكاديمية منح الطالب فرصة استثنائية بكل من الفرقتين الدراسيتين الثالثة والرابعة.

(5) صد قرار من مجلس التأديب.

(6) اقتراح رئيس الأكاديمية لأسباب تتعلق بالصالح العام.

(7) إذا حصل الطالب على أقل من 50 ٪ من درجات السلوك أو المواظبة. وفيما عدا الحالة المنصوص عليها في البند (5) من هذه المادة يكون قرار مجلس إدارة الأكاديمية مسبباً ولا ينفذ إلا بعد اعتماده من وزير الداخلية.

ويكون للطالب المفصول حق استكمال دراسته في إحدى كليات الحقوق وفقاً للنظم المقررة بها.

مجلس النواب قانون اكاديمية الشرطة كلية الشرطة فصل الطالب فى كلية الشرطة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مجلس النواب كلية الشرطة زي النهاردة أکادیمیة الشرطة کلیة الشرطة

إقرأ أيضاً:

تقرير| إيلون ماسك: أنا الأقوى.. وترامب: مخاصماك!

في مشهد بات مألوفًا في السياسة الأمريكية الحديثة، تحول الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك إلى ما يشبه صدامًا علنيًا بين عملاقين، بعدما تبادلا هجمات كلامية لاذعة كشفت عن عمق التوتر بينهما. 

فبعد أن جمعتهما "شراكة مصلحية" قصيرة العام الماضي، انفجر هذا التحالف بشكل صاخب هذا الأسبوع مع تصاعد الخلاف حول مشروع قانون "الأجندة الكبرى" الذي قدمه ترامب، وفق تقرير مفصل نشرته شبكة سي إن إن الأمريكية.

البداية كانت مع انتقاد ماسك لمشروع قانون ترامب، والذي وصفه لاحقًا بأنه "جبل من القذارة". ترامب، من جانبه، حاول بداية التهوين من شأن الخلاف، قائلاً خلال لقائه بالمستشار الألماني فريدريش ميرتس: "لم يقل شيئًا سيئًا عني، بل عن مشروع القانون فقط". لكن ما لبث أن تحولت الانتقادات إلى اتهامات شخصية مباشرة، خصوصًا بعد أن بدأ ماسك بنشر سلسلة تغريدات لاذعة على منصة إكس، استهدف فيها ترامب شخصيًا.

واحدة من أكثر التصريحات صدمة جاءت عندما اتهم ماسك إدارة ترامب بالتستر على ملفات تتعلق بالممول المدان جيفري إبستين، زاعمًا أن "ترامب موجود في ملفات إبستين، ولهذا السبب لم تنشر". 

وكتب: "ضعوا علامة على هذه التغريدة. الحقيقة ستظهر لاحقًا". ورغم عدم تقديم أي دليل على هذه المزاعم، فقد أثارت تصريحاته ردود فعل واسعة، خصوصًا من البيت الأبيض، حيث وصفت المتحدثة كارولين ليفيت الاتهام بأنه "مؤسف ومرتبط بخيبة أمل ماسك من مشروع القانون".

وفي تصعيد جديد، شكك ماسك في شرعية فوز ترامب في الانتخابات، قائلاً: "من دوني، كان ترامب سيخسر الانتخابات، وكان الديمقراطيون سيسيطرون على مجلس النواب، والجمهوريون سيملكون 51 مقعدًا فقط في مجلس الشيوخ". ووصف ترامب برده بـ"ناكر للجميل"، وهي تهمة تؤلم الرئيس الذي يرى نفسه صانع الانتصارات السياسية في الحزب الجمهوري.

ترامب من جهته رد باتهام ماسك بأنه يعارض مشروع القانون فقط لأنه يتضمن تقليصًا في الحوافز الخاصة بالمركبات الكهربائية، والتي تستفيد منها شركة تسلا. 

وقال: "إيلون بدأ يعارض فقط بعدما علم أنني سأقلص الحوافز للسيارات الكهربائية". ووصف ماسك لاحقًا بأنه "جن جنونه" بعد سماعه بذلك.

ماسك لم يتأخر في الرد، مقترحًا على الكونجرس الإبقاء على تقليص حوافز السيارات الكهربائية، ولكن حذف "جبل القذارة" من الإنفاق في المشروع. كما أشار إلى أنه لم يطلب يومًا أي شيء من ترامب، عارضًا مقطع فيديو يظهر الرئيس نفسه يقول ذلك.

في واحدة من أكثر التصريحات دلالة على تحول النزاع إلى معركة نفوذ طويلة الأمد، كتب ماسك: "ترامب لديه 3.5 سنوات متبقية كرئيس... أما أنا فسأظل موجودًا لأكثر من 40 سنة". في رسالة واضحة: "احذروا... فأنا باقي".

وفي ضربة أخرى، اقترح ترامب عبر تروث سوشيال إلغاء عقود الحكومة مع شركات ماسك. وأحد المستخدمين رد بأن ذلك سيؤدي إلى التخلي عن محطة الفضاء الدولية، ليرد ماسك متحديًا: "افعلها... سرني ذلك". ثم أعلن أنه سيبدأ في "تفكيك" مركبة فضائية أساسية ضمن برنامج شركته.

المواجهة بين ترامب وماسك لم تعد مجرد خلاف حول مشروع قانون أو سياسة اقتصادية، بل باتت حربًا شخصية علنية تتخللها اتهامات خطيرة وتلويحات باستخدام النفوذ والمال والفضائح. وبينما يتفرج الأمريكيون والعالم على هذا الصراع، تبقى نتائجه السياسية والاجتماعية غير متوقعة.

طباعة شارك ترامب ماسك سي إن إن إيلون ماسك تسلا

مقالات مشابهة

  • الشرطة الفيدرالية تفرق بالقوة متظاهرين ضد قانون الهجرة.. فيديو
  • تقرير| إيلون ماسك: أنا الأقوى.. وترامب: مخاصماك!
  • أكاديمية البحث العلمي تعلن عن فرصة عمل متميزة في النمسا.. تفاصيل
  • محمد طارق: سيكون هناك مسؤولين عن فريق الكرة خلال الفترة المقبلة.. وسنحاول حصد كل الألقاب في الموسم الجديد
  • محمد طارق: الزمالك سينافس على كل الألقاب في الموسم الجديد
  • ترامب عن ماسك: أشعر بخيبة أمل فيه.. ولا أعلم إن كانت علاقتنا ستبقى رائعة
  • تفاصيل اختصاصات "المدير التنفيذي" لصندوق التأمينات الخاصة
  • إيلون ماسك يدعو إلى إلغاء مشروع قانون ترامب لخفض الإنفاق
  • «الداخلية الكويتية»: الوفيات انخفضت 55% مقارنة بما قبل قانون المرور الجديد
  • قانون الإجراءات الجنائية الجديد.. جرائم يجوز فيها التصالح