أماكن شاغرة في كلية الإعاقة والتأهيل بالمرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2024
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي توافر أماكن شاغرة في كلية الإعاقة والتأهيل بالمرحلة الثانية لتنسيق الجامعات لعام 2024، إذ أن الكلية تعد خيارًا مميزًا للطلاب الذين يسعون لخدمة المجتمع والعمل مع فئات ذوي الاحتياجات الخاصة.
وتقدم «الوطن» خلال السطور التالية المؤشرات الأولية لتنسيق كلية الإعاقة والتأهيل في المحافظات خلال المرحلة الثانية، بالإضافة الشروط المطلوبة للقبول، وفقا لتنسيق العام الماضي.
تشير المؤشرات الأولية لتنسيق كلية الإعاقة والتأهيل، إلى أن الحد الأدنى كالتالي، وقد يزيد أو ينقص بضعة درجات وفقا للإقبال عليها:
- كلية الإعاقة والتأهيل جامعة بني سويف 320.5 درجة في بني سويف.
- كلية الإعاقة والتأهيل في الزقازيق 327.0 درجة.
وبحسب ما أعلنته إدارة كلية الإعاقة والتأهيل في الجامعتين، فإنه يجب على الطالب أن يحصل على تلك الأمور للقبول بالكلية:
1. الحصول على شهادة الثانوية العامة «القسم العلمي علوم أو رياضيات، أو القسم الأدبي» أو ما يعادلها، والحصول على الدرجة المحددة من مكتب التنسيق.
2. اجتياز الاختبارات أو المقابلات الشخصية التي تنظمها الكلية للتحقق من لياقته للعمل مع فئات ذوي الإعاقة.
3. اجتياز الكشف الطبي المحدد من قبل الكلية.
فرص العمل المتاحة لخريجي كلية الإعاقة والتأهيلخريجو كلية الإعاقة والتأهيل لديهم فرص واسعة في سوق العمل، منها:
1. معلم لذوي الإعاقة: يعمل في مدارس الدمج أو المؤسسات التعليمية المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة.
2. أخصائي تأهيل: العمل في مراكز التأهيل والعلاج الطبيعي لمساعدة ذوي الإعاقة على تحقيق استقلاليتهم.
3. مستشار تربوي: تقديم الاستشارات لأسر ذوي الاحتياجات الخاصة حول أفضل طرق الرعاية والتعليم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كلية الإعاقة والتأهيل تنسيق الجامعات 2024 أماكن شاغرة في الجامعات تنسيق الكليات 2024 المرحلة الثانية 2024 كليات القمة في المرحلة الثانية کلیة الإعاقة والتأهیل
إقرأ أيضاً:
بيان عربي مشترك يطالب بحماية أطفال غزة ويبرز أهمية القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية في قطر
أكدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، ومنظمة العمل العربية، والمجلس العربي للطفولة والتنمية، أن أطفال غزة يعيشون مأساة إنسانية في أبشع صورها، وأنه تم انتهاك حقهم في الحياة، مشددين على أن ما يحدث في غزة يضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته لحماية أطفال فلسطين وضمان حقوقهم في الصحة والتعليم والحياة الآمنة والكريمة.
وأوضحوا في بيان مشترك صادر بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال والذي يصادف الثاني عشر من يونيو من كل عام، أن الإحصائيات الأخيرة تشير إلى استشهاد نحو 18 ألف طفل في غزة، وحرمان آلاف آخرين من أبسط مقومات العيش.
واعتبر البيان في هذا السياق أن القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية، المقرر عقدها في نوفمبر المقبل في دولة قطر، تمثل فرصة محورية لتسليط الضوء على آليات توفير العمل اللائق ومكافحة الفقر الذي يعد السبب الرئيسي لعمل الأطفال، حيث من المتوقع أن ترفع تلك القمة نتائجها إلى المؤتمر العالمي السادس للقضاء على تشغيل الأطفال المقرر في عام 2026 بالمغرب، لتعزيز التآزر بين الجهود الوطنية والإقليمية والدولية.
وناشد البيان جميع الأطراف المعنية للتحرك السريع لحماية الأطفال من كافة أشكال الاستغلال وصون حقوقهم التي أقرتها المواثيق والاتفاقيات الدولية، وبالأخص الأطفال العاملون الذين حرموا من طفولتهم وبراءتهم، وتعرضوا للأذى في صحتهم الجسدية والنفسية، وفقدوا أبسط حقوقهم في التعليم والنمو والعيش بكرامة وإنسانية وعدالة.
كما دعا البيان إلى ضرورة حشد الاهتمام العربي والدولي، وتجديد الدعوة إلى تعزيز الالتزام الإقليمي والدولي بالقضاء على عمل الأطفال بجميع أشكاله، مشيرا إلى أن اليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال يأتي هذا العام بينما لا يزال الهدف العالمي المتمثل في القضاء على عمل الأطفال بجميع أشكاله مع حلول عام 2025 بعيد المنال.
ولفت إلى أن آخر التقديرات العالمية الصادرة عام 2021 كشفت أن عدد الأطفال المنخرطين في سوق العمل بلغ 160 مليون طفل، من بينهم 63 مليوناً من الإناث و97 مليوناً من الذكور، مبينا أن ذلك يعود إلى سلسلة من الأزمات العالمية المتتالية، أبرزها جائحة كوفيد-19، وتغير المناخ، والنزاعات والحروب، والتقدم التكنولوجي المتسارع، وتزايد التفاوتات الاجتماعية والاقتصادية.
وأكد البيان المشترك الاستعداد الكامل لمواصلة العمل المشترك لمكافحة عمل الأطفال، ودعم التحركات الدولية والمبادرات الأممية ذات الصلة.
يشار إلى أن منظمة العمل الدولية أقرت عام 2002 الاحتفال باليوم العالمي لمكافحة عمل الأطفال، ليوافق الثاني عشر من يونيو من كل عام، بهدف تركيز الاهتمام على مدى انتشار ظاهرة عمل الأطفال في العالم، والعمل على بذل الجهود اللازمة للقضاء عليها.