وظائف خالية بمرتبات مجزية بإحدى شركات تمويل المشروعات.. الشروط المطلوبة
تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT
أعلنت محافظة الجيزة عبر صفحتها الرسمية على موقع «فيس بوك»، عن وظائف خالية يوفرها جهاز تشعيل ورعاية الشباب، بتنظيم ملتقى توظيفي بمقر الجهاز، لتوفير فرص عمل للشباب بإحدى شركات التمويل للمشروعات متناهية الصغر، إذ تحرص الوزارة على توفير فرص عمل للشباب للحصول على مصدر دخل شهري ثابت.
وأوضحت محافظة الجيزة جميع التفاصيل الخاصة بوظائف شركة تمويل المشروعات متناهية الصغر، ونوضح من خلال هذا التقرير تفاصيل الملتقى التوظيفي والشروط المطلوبة ومميزات العمل، كالتالي:
تفاصيل الملتقى التوظيفيوحددت محافظة الجيزة موعد الملتقى التوظيفي ليكون الإثنين الموافق 26 أغسطس الجاري من الساعة 10 صباحا وحتى الساعة 2 ظهرا، بمقر جهاز تشغيل ورعاية الشباب بالجيزة.
- أن يكون خبرة في مجال التسويق أو المبيعات أو التمويل.
- أن يكون المتقدم ل الوظائف حاصل على مؤهل عالي أو متوسط.
- أن يكون سن المتقدم للوظائف من 20 وحتى 35 عاما.
- الوظائف المتاحة للذكور والإناث.
- تمنح الشركة للعاملين مرتب مجزي مميز لذوي الخبرات في مجال التمويل.
- تمنح الشركة للعاملين حوافز شهرية.
- توفر الشركة للعاملين تأمين طبي.
- تو فر الشركة للعاملين فرص للترقية ودورات تدريبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوظائف الوظائف الخالية وظائف حكومية وظائف الشركات فرص عمل الشرکة للعاملین
إقرأ أيضاً:
جامعة حماة تقيم الملتقى الاقتصادي الشبابي للمساهمة بتأسيس رؤية تنموية جديدة
حماة-سانا
أقامت جامعة حماة اليوم الملتقى الاقتصادي الشبابي، بمشاركة نخبة من الشباب الطموح وأبناء المحافظة، في خطوة تهدف إلى صياغة رؤية اقتصادية شاملة، تعتمد على الكفاءات المحلية وتجارب الدول الناجحة.
وتحدث الدكتور أسامة القاضي في محاضرة بعنوان “الرؤية التنموية الاقتصادية لسوريا الجديدة” خلال الملتقى عن ضرورة تبني رؤية اقتصادية حديثة والاستفادة من تجارب الدول ذات الاقتصادات الناهضة، مؤكدا أن تطوير الاقتصاد السوري يتطلب التركيز على ثلاث كفاءات أساسية: هي البنية التحتية، ومناخ الأعمال، والكفاءات الحكومية، مع التأكيد على معايير الحرية الاقتصادية مثل “سيادة القانون، والكفاءة التنظيمية، والأسواق المفتوحة”.
وأضاف القاضي: إن المرحلة المقبلة يجب أن تركز على التنمية المتوازنة بين القطاعات الزراعية والصناعية والخدمية في المحافظات كافة، دون تهميش أي منطقة لصالح أخرى، مشيراً إلى أن الاقتصاد القوي يستند إلى ثلاث أولويات: هي “التعليم، والتصنيع، والتكنولوجيا”، مع تحسين مؤشرات الحرية الاقتصادية لتصل إلى 12 مؤشراً، وخفض مؤشر الكفاءة إلى 20 مؤشراً.
ورأى القاضي أن السياسات الاقتصادية يجب أن تُوجّه نحو التصنيع التصديري، مع ضرورة تنمية الطبقة الوسطى كونها المحرك الرئيس لأي اقتصاد ناجح، مشيراً إلى أهمية خفض مؤشر الفساد، لضمان مسار تنموي صحيح.
من جانبه، نظم الدكتور عبيدة الشققي ورشة عمل حول كيفية تأسيس المشاريع الصغيرة، موجهاً الشباب إلى ضرورة اتباع خطوات دقيقة كتحديد رؤية وهدف واضح للشركة، ودراسة السوق والزبون وسلوكيات الشراء، وتحليل المنافسين، وفهم عادات التوزيع والتسعير واستشراف احتياجات السوق المستقبلية، مؤكداً أن الشراكات المحلية ودمج المهن الصغيرة يمكن أن يكونا ركيزة أساسية لنجاح المشاريع الناشئة.
واختتم الملتقى بتفاعل كبير من الحضور، حيث عبر الشباب عن حماسهم لتبني أفكار اقتصادية مبتكرة تسهم في بناء سوريا الجديدة، فيما وعد المنظمون بمزيد من الجلسات وورشات العمل التخصصية خلال الأيام المقبلة.
تابعوا أخبار سانا على