نجاح حفل "ورود الدار" لنجوى كرم وتحقيق "كامل العدد" في دمشق
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
شهدت أمسية "ورود الدار" للفنانة نجوى كرم تدفقًا جماهيريًا غير مسبوق، حيث أعلنت الشركة المنظمة "مومنتس افانتس" عن إكتمال عدد الحضور وتحقيق الحفل لوضع "SOLD OUT".
سيعقد الحفل في مجمّع دمّر الثقافي - المسرح المكشوف بمدينة دمشق في 23 آب/أغسطس 2024.
تفاعل الجمهور والإعلامجاء الإعلان عن إكتمال الحضور بعد تصدر نجوى كرم "تريند" بقلوب جمهورها السوري الذي يتدفق من مختلف المحافظات لحضور أمسية "ورود الدار".
أعربت نجوى كرم عبر منصات التواصل الاجتماعي عن شوقها الكبير للجمهور السوري.
أكدت أنها تستعد للحفل مع فرقتها الموسيقية ببرنامج غنائي خاص يتضمن العديد من أغاني أرشيفها القديم بتوزيع موسيقي متجدد، إضافة إلى أغاني جديدة.
تهنئة هاني شاكرفي سياق متصل، هنأ المطرب هاني شاكر نجوى كرم بزواجها الجديد عبر حسابه على إنستجرام. نشر شاكر صورة لنجوى وزوجها وعلق عليها: "الصديقة الغالية والأخت العزيزة والفنانة الكبيرة نجوى كرم، من قلبي ألف مبروك على الزواج السعيد. أتمنى لكِ كل السعادة والحب والاستقرار". وقد لاقى المنشور تفاعلًا واسعًا من الجمهور الذين أعربوا عن سعادتهم بزواج نجوى كرم.
تصريحات نجوى كرم عن الألبوم الجديدوفيما يتعلق بألبومها الجديد، أكدت نجوى كرم أنها تسعى لأن يكون الألبوم على مستوى عالٍ يعجب جمهورها، مشيرة إلى أن الأغاني في الألبوم تحمل روح الفراق دون أن تتسم بالحزن. وأوضحت: "الكلمة واللحن والتوزيع على مستوى يعجب الناس، وأنا لا أحب الحزن أو أغني الحزن، ولا أحب الفراق."
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أغاني جديدة التواصل الاجتماعي الشركة المنظمة الزواج السعيد المطرب هاني شاكر المنصات الإعلامية نجوى كرم
إقرأ أيضاً:
بلومبرغ تفجير مفاجأة حول قضية ورود اسم ترامب في وثائق قضية إبستين
ذكرت شبكة "بلومبرغ" الأمريكية، أن مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي حذف اسم الرئيس دونالد ترامب وآخرين من الوثائق المتعلقة بقضية جيفري إبستين.
وقالت الشبكة، إن كلا من مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل يرون أن نشر هذه الأوراق لن يكون "مناسبا أو مبررا".
وأشارت بلومبرغ إلى أن ورود الأسماء في الوثائق لا يعتبر دليلاً على ضلوع أصحابها في الأنشطة الإجرامية.
وفي 6 تموز/يوليو الماضي، ذكر موقع أكسيوس" أن وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي لم يعثرا على أدلة تثبت احتمال ابتزاز إبستين لشخصيات نافذة، أو وجود قائمة عملاء له أو أي تأكيدات حول نظرية اغتياله.
من جانبها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن "قائمة العملاء" التي أشارت إليها سابقاً وزيرة العدل المدعية العامة الأمريكية بام بوندي غير موجودة، ثم قدمت الوزيرة توضيحات إضافية أفادت بشكل أساسي بأنها عبّرت عن كلامها بشكل غير دقيق، وأنها كانت تقصد جميع وثائق قضية إبستين من دون تأكيد وجود قائمة عملاء.
وفي المقابل، وعد ترامب وأعضاء فريقه خلال حملتهم الانتخابية لعام 2024 بإزالة السرية عن وثائق التحقيق في قضية إبستين، وضمان أقصى درجات الشفافية في هذه القضية.
والأسبوع الماضي، كشفت شبكة "سي أن أن" الأمريكية عن صور وتسجيلات فيديو أرشيفية، وثقت العلاقة التي ربطت بين الرئيس دونالد ترامب والمليونير جيفري إبستين المتهم بالاتجار جنسيا بقاصرات.
ونشرت الشبكة مجموعة من الفيديوهات التي جمعت ترامب وإبستين في مناسبات اجتماعية مختلفة وكان أبرزها حضور إبستين حفل زفافه سنة 1993.
وبحسب صور سابقة، فإن إبستين حضر حفل زفاف ترامب على مارلا مابلز في فندق بلازا بنيويورك. وقال المصور ديفيد جونز لـ"سي إن إن": "لو علمت حينها، لكنت التقطت مزيداً من الصور له مع ترامب".
وظهر ترامب وإبستين معا في 1999 في عرض أزياء "فيكتوريا سيكرت" بنيويورك، حيث كانا يضحكان ويتحادثان.
وسبق أن ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أرسل ترامب رسالة بمناسبة عيد ميلاد إبستين الـ50 تحتوي على رسم لامرأة عارية وجملة: "عيد ميلاد سعيد,.. وليكن كل يوم سراً رائعاً جديداً". وقد نفى ترامب صحة الرسالة ورفع دعوى قضائية ضد الصحيفة.
كما كشفت "سي أن أن" نقلا عن مصادر، أن وزيرة العدل الأمريكية بام بوندي أطلعت الرئيس دونالد ترامب في مايو/أيار على مراجعة الوزارة للوثائق المتعلقة بقضية إبستين.
ووصف مسؤولان في البيت الأبيض المحادثة، التي شارك فيها أيضا نائب الوزيرة تود بلانش، بأنها "إحاطة روتينية" تناولت نتائج وزارة العدل، ووقالا إن ظهور اسم ترامب في الملفات لم يكن محور النقاشات الوحيد.
وأضاف المسؤولان أن بوندي أثارت خلال الاجتماع ذكر أسماء العديد من الشخصيات البارزة، وأن المحققين لم يعثروا على أدلة على ما يُسمى بقائمة العملاء أو أدلة تنفي انتحار إبستين.
وأفادت المصادر المطلعة على مراجعة الوزارة أن الملفات تتضمن على ما يبدو العديد من الادعاءات غير المثبتة التي وجدتها وزارة العدل غير موثوقة، بما في ذلك تلك المتعلقة بترامب.
وتأتي هذه الاكتشافات لتعيد فتح ملف العلاقة بين الشخصيتين وسط استمرار الجدل حول شبكة إبستين الجنسية والمتورطين فيها.