رسميا.. كامالا هاريس تقبل ترشيح الحزب الديمقراطي
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
أعلنت نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، يوم الجمعة، قبولها ترشيح الحزب الديمقراطي للمنافسة في الانتخابات الرئاسية الخامس من نوفمبر المقبل.
وقالت هاريس وسط هتافات في ختام المؤتمر الوطني للحزب "نيابة عن كل شخص لا يمكن كتابة قصته إلا في أعظم أمة على وجه الأرض، أقبل ترشيحكم لمنصب رئيس الولايات المتحدة".
وتعهدت هاريس أن تكون رئيسة لجميع الأميركيين على اختلافاتهم السياسية والعرقية.
وفيما يلي أبرز ما جاء في كلمة هاريس:
أتشرف بقبول ترشيح الحزب الديمقراطي على منصب الرئيس. أعدكم أن أصبح رئيسة لكل الأميركيين سأضع مصلحة الأميركيين فوق أي شي. سأكون رئيسة لجميع الأميركيين على اختلافاتهم السياسية والعرقية. أتعهد بأن يكون هناك انتقال سلمي للسلطة. تيم والز سيكون نائب رئيس مذهل وأشكر كل المندوبين على دعمهم. ممتنة للرئيس جو بايدن. وحصيلته في الرئاسة استثنائية. أشكر الرئيس بايدن على كل ما قدمه. لطريق الذي قادني إلى هنا في الأسابيع الأخيرة كان بدون شك أمرا غير متوقع. تريبت في أسرة منحت اهتماما كبيرا للحقوق المدنية. كل شخص لديه الحق في الكرامة والعدالة. حرصت على العدالة خلال عملي كمدعية عامة. أصبحت مدعية عامة لإيماني بالعدالة وأهمية حقوق الناس. تعلمت أن أي ضرر يلحق بالأشخاص هو ضرر ضددنا جميعا.وبزغ نجم هاريس كمرشحة للحزب الديمقراطي قبل أكثر من شهر بقليل عندما أجبر حلفاء الرئيس جو بايدن (81 عاما) إياه على الانسحاب منالسباق.
وإذا ما نجحت فإنها ستكتب التاريخ كأول امرأة تُنتخب رئيسة للولايات المتحدة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات هاريس لرئيس بايدن انتخابات أميركا انتخابات أميركا 2024 كامالا هاريس هاريس لرئيس بايدن انتخابات أميركا
إقرأ أيضاً:
انتخاب أنالينا بيربوك رئيسة للجمعية العامة للأمم المتحدة
انتخبت وزيرة الخارجية الألمانية السابقة أنالينا بيربوك، الاثنين، رئيسة للدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة.
وينتخب رئيس الجمعية سنويا لمدة عام واحد، ولكن هذا المنصب يتم تخصيصه بالتناوب الجغرافي، ويجري الاختيار عادة بالتزكية مع تقديم مرشح وحيد.
مع عودة الرئاسة الدورية للجمعية العامة في دورتها الثمانين إلى مجموعة الدول الغربية ودول أخرى، رشحت ألمانيا الدبلوماسية هيلغا شميت في سبتمبر الماضي.
إلا أنها تراجعت عن قرارها في مارس، واقترحت أنالينا بيربوك التي كانت على وشك مغادرة منصبها كوزيرة للخارجية بعد الانتخابات البرلمانية في فبراير.
وفي الاقتراع السري الذي جرى الاثنين، حصلت بيربوك على 167 صوتا لصالحها، وامتنعت 14 دولة عن التصويت، وصوتت 7 دول لصالح هيلغا شميت.
وقالت بيربوك، بعد انتخابها "نعيش أوقاتا عصيبة، ونسير على حبل مشدود من عدم اليقين. لكن ولادة الأمم المتحدة قبل ثمانين عاما تذكّرنا بأننا مررنا بأوقات عصيبة أخرى، وعلينا أن نواجه هذه التحديات".
وأضافت المرأة، التي ستتولى منصبها في سبتمبر "سأجري حوارا مع جميع الدول الأعضاء قائما على الثقة. وسيكون بابي مفتوحا دائما".
ستحل بيربوك محل الكاميروني فيلمون يانغ.