ضمن سلسلة جلسات دعم المنتخب الوطني ..اللجنة الاستشارية تعقد اجتماعها مع المدربين والمحللين ..
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
بحضور مستشار رئيس الوزارء “خالد عبد الواحد گبيان” و “عباس الياسري” عقدت اللجنة الاستشارية اليوم الجمعة اجتماعها الثالث مع المدربين والمحللين وذلك من اجل دعم مسيرة المنتخب الوطني في تصفيات كأس العالم القادمة 2026 ..
في مستهل اللقاء رحب السيد رئيس اللجنة بالحاضرين مبيناً لهم ان هذه اللجنة المكلفة من السيد رئيس الوزراء تشترك بها العديد من الجهات منها مستشارية رئاسة الوزراء وزارة الداخلية وزارة النقل ونقابة الفنانين ونقابة الصحفيين والاتحاد العراقي للصحافة الرياضة وهيئة الاعلام والاتصالات والاتحاد العراقيّ لكرة القدم والحكومة المحلية في البصرة .
واستمعت اللجنة لجملة من المقترحات المختلفة منها تشكيل لجان ارتبطاها بين اللجنة الاستشارية وباقي الشرائح الاخرى وتوجيه دعوات للاعبين سابقين وفنانين لحضور مباريات المنتخب واستحصال الموافقات لسفر الجماهير ومراقبة اسعار الفنادق وتوحيد الخطاب الاعلامي والمتابعة مع حكومة البصرة المحلية لتلافي الخروقات في مباريات المنتخب فضلاً عن مقترحات اخرى تم تدوينها لتطبيق مايمكن منها وتوظيفها لدعم المنتخب الوطني في التصفيات المونديالية القادمة..
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
نصية: التلويح بالعقوبات مهم للمضي في تنفيذ مسارات اللجنة الاستشارية
قال عضو مجلس النواب، عبدالسلام نصية، إن اجتماع برلين يعبر عن الحد الأدنى للتوافق نحو ليبيا بصفة عامة، والتمثيل لم يكن عالي المستوى بالرغم من حضور الجميع.
في تصريح خاص لمنصة فواصل، أضاف أن التوافق حول مخرجات اللجنة الاستشارية، يعتبر خطوة هامة والتي يعلم الجميع أن كل مساراتها تبدأ بتوحيد السلطة التنفيذية، وهنا سوف تختبر جدية كل الأطراف في التوافق حول هذه المخرجات، هل هو توافق حقيقي أو أن الأمر مجرد شعارات سياسية بلغة السياسة أو نفاق سياسي لاستمرار الأزمة؟
ولفت إلى أن التلويح بالعقوبات مهم لدفع الأطراف الداخلية للمضي قدمًا في تنفيذ المسارات، ولكن هل من عقوبة للأطراف الخارجية المعرقلة؟
وتابع قائلًا “ما زلنا على قناعة بان الحل يمر عبر 4 مسارات: الأول: تشكيل سلطة تنفيذية واحدة بميزانية محددة ومهام محددة على رأسها التهيئة لإجراء الانتخابات العامة. الثاني: ترتيبات أمنية حقيقية في العاصمة طرابلس قائمة على إخلائها من كل التشكيـ ـلات و المليشيـ ـات المسلحة وإسناد مهمة الحماية لقوات نظامية من رئاسة الأركان وقوات شرطية ممثلة في مديريات الأمن وقوة النجدة والمرور. الثالث: إطلاق حوار ليبيٍّ جامع تناقش فيه القضايا الخلافية الحقيقية، قضايا بناء الدولة وعلى رأسها منصب رئيس الدولة، السلاح، الحكم المحلي إدارة دخل البلاد، المواطنة، الخطاب الديني، والرابع: إجراء الانتخابات العامة”.