تامر عاشور يواصل صدارة يوتيوب بـ "وداع وداع".. إجمالي مشاهداتها في يومها الرابع
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
يستمر الفنان تامر عاشور في صدارته لقائمة الاكثر مشاهدة على يوتيوب بأغنيته الجديدة “وداع وداع”، والتي تم طرحها خلال الأسبوع الماضي عبر قناته الرسمية .
كلمات أغنية وداع وداع تامر عاشور ومشاهداتهاحصلت أغنية وداع وداع على المركز الثاني بأكثر من 700 ألف مشاهدة، وتقول كلماتها
جاي بعد ما شوفت غيرك
قال بتندم عاللي فات
جاي بتفتح صفحة دابت واترمت في الذكريات
فوق خلاص وبلاها سيرة
مش هنحيي في اللي مات
وداع وداع مش فاضيلك
أنا قلبي مات خلاص مش صافيلك
أصله مش خدام جنابك
سلام سلام واستابينا
أغنية هيجيلي موجوعكانت أخر أغاني تامر عاشور “هيجيلي موجع” التي حققت روواجًا جماهيريًا كبيرًا ووصلت لأكثر من 136 مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
أغنية هيجيلي موجوع من كلمات عليم، ألحان عمرو الشاذلي، توزيع عمر الخضري، هيجيلي موجوع دموعه في عينه.. تعبان هديله أسبوع هييجي بعديها ندمان هيجيلي ويشوف ساعتها أنا ناوي على ايه هيجيلي والخوف باين في كلامه وعينيه
هيشوف وش تاني مني ياريت مايشوفوش معقول لما يجي بعد أذاه ما وجعوش؟
ده أنا ناوي لو فاق ماسيبش كلام مقولهوش هيغيب يروح فين؟ في مين ناس راحوا وماجوش".
أغنية عديتإضافةً إلى أغنية عديت، والتي حققت أكثر من مليون مشاهدة عبر "يوتيوب، من كلمات تامر حسين، ألحان غريب، توزيع توما.
وتقول كلماتها “عديت... جنبى اتمنيت.. ربى يجّمعنا وتبقى شريكى ف حُضن وبيت ذهول ...حالة ذهول قلت اللى عندى وانت ياللا ياللا قول مستنى ايه ..بقى قلبي خلاص ..لقا اللى أنا نفسى أهِنن فيه واللى اداديه.. كده ايه الضحكة دى ..ايه ده ؟ وفيها بقى لا أخفيها ياللا جنانى بيك عدىّ الخيال إفتح ( قوسين) .. وأكتبنى معجب حاله حال والنبى فيه كده جمال والاقى فين خلصت أى كلام يتقال واصلك إبهارى ؟ يامزُود ناري دوست على زُرارى وأنا شارى بوكيه ورد مديك مُفتاحى ومسلمِ روحى ده أنت إستفتاحى يا غزال ع الأرض”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر عاشور أغنية وداع وداع أغاني تامر عاشور تامر عاشور وداع وداع حفلات تامر عاشور كلمات أغنية وداع وداع تامر عاشور تامر عاشور وداع وداع
إقرأ أيضاً:
بضع دقائق من مشاهدة مقاطع الفيديو الملهمة تخفف التوتر... دراسة تكشف السبب
أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين شاهدوا الفيديوهات الملهمة أو مارسوا التأمل شعروا بمستوى أعلى من الأمل مقارنة بالمجموعة الضابطة. اعلان
أظهرت دراسة حديثة نُشرت في الجمعية الأمريكية لعلم النفس (APA) أن مشاهدة مقاطع الفيديو القصيرة الملهمة والتحفيزية قد تكون فعالة بقدر التأمل في تقليل مستويات التوتر لدى الأشخاص.
تشير نتائج الدراسة إلى أن التوتر في الولايات المتحدة وصل إلى مستويات شبه وبائية، وفقًا لمسح "التوتر في أمريكا"، حيث أقر معظم الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و44 عامًا بأنهم يعانون من توتر يومي يتراوح بين المعتدل والشديد مقارنة بالسنوات السابقة.
Related كيف تتوقف عن الإفراط في الأكل حين تكون تحت تأثير التوتر؟ إليك ما توصل إليه العلماءدراسة جديدة: التوتر في مرحلة الطفولة يترك بصمة تهدد الصحة لدى البلوغ"الذكريات" لم تعد مجانية.. "سناب شات" يفرض رسوماً على تخزين الصور والفيديوهات القديمة الإعلام كأداة جديدة لمواجهة التوترقالت الباحثة الرئيسية روبن نابي، الحاصلة على الدكتوراه من جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا: "على الرغم من وجود العديد من الطرق الفعالة للتعامل مع التوتر، يشعر الناس غالبًا بالانشغال أو الإرهاق بحيث لا يتمكنون من تطبيق هذه الاستراتيجيات.
ما وجدناه هو أن بضع دقائق من مشاهدة محتوى يبعث على الأمل يمكن أن يقلل من مستويات التوتر بشكل ملموس. إنها استراحة قصيرة، بسيطة، وممتعة، لكنها تُحدث فرقًا حقيقيًا في شعور الناس بالتفاؤل والقدرة على التعامل مع حياتهم اليومية."
وعلى الرغم من أن الخبراء عادةً يوصون بالتأمل، أو ممارسة الرياضة، أو التنفس العميق، أو الانخراط في الهوايات، أو قضاء الوقت مع الآخرين لتخفيف التوتر، أشارت نابي إلى أن الإعلام نادرًا ما يُستخدم كأداة للتعامل مع التوتر.
وأضافت: "كثيرون يُنصحون بالابتعاد عن وسائل الإعلام عند الشعور بالتوتر، وينظر المجتمع غالبًا إلى استخدامها بنظرة سلبية. لكن في الواقع، الإعلام من أكثر الوسائل التي يلجأ إليها الناس لمواجهة التوتر، ويمكن أن يكون مفيدًا، خصوصًا في الاسترخاء."
تجربة ميدانية لاختبار تأثير الفيديوهاتلتحقيق فهم أفضل لقدرة مقاطع الفيديو القصيرة على تقليل التوتر، أجرت نابي وزملاؤها تجربة استمرت أربعة أسابيع شملت أكثر من ألف مشارك أمريكي، بين عيد الشكر وعيد الميلاد، وهما فترتان تشهدان ارتفاعًا في مستويات التوتر عادة.
بدأت التجربة باستبيان لقياس مستويات التوتر لدى المشاركين، ثم وزعوا عشوائيًا على خمس مجموعات:
مجموعة شاهدت مقاطع فيديو ملهمة.
مجموعة شاهدت مقاطع كوميدية.
مجموعة مارست التأمل الموجّه.
مجموعة طُلب منها تصفح الهاتف.
مجموعة ضابطة لم تتلق أي تعليمات.
استمرت كل تجربة حوالي خمس دقائق يوميًا لمدة خمسة أيام. وبعد كل تجربة، أجاب المشاركون عن حالتهم العاطفية في الوقت الفعلي، كما تم متابعتهم في الأسبوعين التاليين لقياس تأثير التجربة على مستويات التوتر لديهم.
الأمل: العامل الحاسم في تقليل التوترأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين شاهدوا الفيديوهات الملهمة أو مارسوا التأمل شعروا بمستوى أعلى من الأمل مقارنة بالمجموعة الضابطة. كما أن هذا الشعور بالأمل ارتبط بانخفاض التوتر ليس فقط خلال أيام التجربة، بل حتى بعد عشرة أيام من انتهائها.
أما أولئك الذين شاهدوا مقاطع كوميدية أو تصفحوا هواتفهم، فقد شعروا بالمتعة أو الضحك، لكن هذا لم يؤثر على مستويات التوتر اللاحقة.
وقالت نابي: "الأمل لا يمنح شعورًا إيجابيًا في اللحظة فحسب، بل يحفز الأشخاص على مواجهة تحديات حياتهم. عندما يرى الناس آخرين يتغلبون على الصعاب في الفيديوهات الملهمة، يمكن أن يولّد ذلك لديهم إيمانًا بأنهم قادرون أيضًا على الصمود والنجاح. هذا الإحساس بالإمكانات يخفف من التوتر ويترك أثرًا طويل الأمد."
وسيلة بسيطة وفعالة لتخفيف التوترتشير الدراسة إلى أن المحتوى الإعلامي المختار بعناية، خاصة الذي يثير الأمل، يمكن أن يكون وسيلة عملية وميسورة لتخفيف التوتر، خصوصًا خلال الفترات المليئة بالضغوط مثل موسم الأعياد.
كما أن هذه الوسيلة قد تكون مفيدة للأشخاص الذين يجدون صعوبة في التأمل أو اتباع استراتيجيات تقليدية لإدارة التوتر.
وقالت نابي: "إذا اخترنا أن ندمج المزيد من المحتوى الملهم في حياتنا اليومية، فقد يساعدنا ذلك على تقليل التوتر. هذا لا يعني استبدال التأمل أو الأساليب المدعومة علميًا، بل إضافة أداة جديدة لصندوق أدواتنا لمواجهة التوتر."
وأشارت نابي إلى أن هذه الدراسة تدعم مفهوم "الوصفة الإعلامية"، حيث تُستخدم جرعات قصيرة من المحتوى الإيجابي لتعزيز الصحة النفسية والرفاهية العامة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة