الجزيرة:
2025-10-13@18:28:50 GMT

أفضل المدربين الذين لم يكونوا لاعبين محترفين

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

أفضل المدربين الذين لم يكونوا لاعبين محترفين

تألق عدد من المدربين في عالم كرة القدم من دون الاعتماد على الخبرة الشخصية بوصفهم لاعبين سابقين، إذ طوروا خبراتهم التكتيكية معتمدين على نهج تحليلي، وراقبوا ودرسوا اللعبة بوصفهم متفرجين.

ورغم أن عشرات المدربين الناجحين لم يكونوا لاعبين محترفين، فإنهم نجحوا في بلوغ القمة والمجد وإحراز الألقاب الفردية والعالمية من دون أن يعتمدوا على مسيرتهم الكروية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كلاوديو برافو: برشلونة فريق صغيرlist 2 of 2كورتوا يرفض اللعب مع منتخب بلجيكا بسبب المدربend of list

وبدأ هودجسون مسيرته لاعبا شابا في كريستال بالاس، لكنه لم يتمكن أبدا من اقتحام الفريق الأول. وبدلا من ذلك، أمضى أيام لعبه في كرة القدم خارج الدوري، إذ لعب لأندية مثل تونبريدج، وفرافسيند ونورثفليت، ومايدستون.

وبعد حصوله على شارات التدريب الكاملة في سن 23 عاما فقط، تولى هودجسون مسؤولية 24 فريقا، بينها عمالقة مثل ليفربول وإنتر ميلان والمنتخب الإنجليزي.

ورغم أنه لم يلعب على المستوى الاحترافي مطلقا، فإنه أصبح مطلوبا بشدة وبنى معرفته ورؤيته من على مقاعد البدلاء وليس على أرض الملعب.

وفي ما يلي نظرة على أفضل 7 مدربين لم يمارسوا كرة القدم على المستوى الاحترافي بناء على العوامل التالية: الألقاب فترة التدريب الإرث في عالم كرة القدم والمدربون هم: الإنجليزي روي هودجسون: إنتر ميلان، وليفربول، وواتفورد، ومالمو، وفولهام، ومنتخب إنجلترا، وكريستال بالاس.

الإيطالي أريغو ساكي: بارما، وميلان في إيطاليا، وأتلتيكو ​​مدريد الإسباني.

البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا: منتخبات غانا، والكويت، والبرازيل، والإمارات، والمملكة العربية السعودية، وأندية برازيلية منها فلومينسي، وسانتوس وأتلتيكو مينيرو.

الفرنسي جيرارد هولييه: باريس سان جيرمان، وليون، ومنتخب فرنسا، وفي إنجلترا ليفربول وأستون فيلا.

البرتغالي أندريه فيلاش بواش: بورتو (البرتغال)، وتشلسي وتوتنهام (إنجلترا)، ومرسيليا (فرنسا).

الإيطالي ماوريسيو ساري: نابولي، ويوفنتوس، ولاتسيو في إيطاليا، وتشلسي (إنجلترا).

 

الأيرلندي بريندان رودجرز: سوانزي سيتي (ويلز)، وليفربول، وليستر سيتي (إنجلترا).

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا کرة القدم

إقرأ أيضاً:

أبرز الأسرى الذين استبعدتهم إسرائيل من صفقة التبادل

أفادت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم السبت، بأن مصلحة السجون بدأت بنقل الأسرى الفلسطينيين الذين من المقرر الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل المرتقبة، إلى سجني "كتسيعوت" و"عوفر".

ووفقا لهيئة البث الإسرائيلية، فقد تم نقل الأسرى الذين سيفرج عنهم إلى قطاع غزة أو سيبعدون إلى الخارج عبر معبر رفح إلى سجن كتسيعوت، في حين جرى نقل الأسرى المقرر إبعادهم إلى الضفة الغربية إلى سجن عوفر، غرب رام الله.

ومن المتوقع أن تفرج إسرائيل عن 250 فلسطينيا يقضون أحكاما طويلة في سجونها، بالإضافة إلى 1700 آخرين اعتقلوا منذ اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023.

ومن المنتظر أن تفرج حماس عن الـ20 محتجزا الإسرائيليين الأحياء دفعة واحدة، بعد 72 ساعة من بدء وقف إطلاق النار.

وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى وجود 48 أسيرا إسرائيليا في غزة، بينهم 20 على قيد الحياة، والبقية يُعتقد أنهم لقوا حتفهم خلال الحرب.

وجاء في تقرير القناة السابعة العبرية أن حكومة نتنياهو وافقت في تصويت استثنائي عبر الهاتف على إدخال 11 أسيرا من حركة حماس بدلا من أسرى من حركة فتح، بناء على طلب مباشر من حماس.

 أبرز الأسماء المستبعدة من الصفقة

ووفقا للمعلومات، فقد استبعدت إسرائيل أسماء 4 من كبار الأسرى الذين طالبت حماس بإطلاق سراحهم ضمن الصفقة.

وأبرز الأسماء المستبعدة هي:

مروان البرغوثي: اعتقل القيادي البارز في حركة فتح مروان البرغوثي عام 2002، حيث حُكم عليه بالسجن المؤبد 5 مرات. أحمد سعدات: الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، حكمت المحكمة العسكرية الإسرائيلية في سجن عوفر على أحمد سعدات بالسجن 30 عاما. حسن سلامة: أحد رموز العمل المسلح الفلسطيني، واتهم بالانتماء لكتائب عز الدين القسام، وقيادته لعمليات الثأر للقيادي القسامي يحيى عياش، التي أدت لوقوع عشرات القتلى الإسرائيليين، وحكم عليه بالسجن 48 مؤبداً وثلاثين عاماً (1175 عاما). عباس السيد: قائد سياسي وعسكري في حماس في محافظة طولكرم، اعتقلته إسرائيل عام 2002 وحكمت عليه بالسجن 35 مؤبدا و100 سنة، ورفضت الإفراج عنه في صفقات تبادل الأسرى، ومنها صفقة "وفاء الأحرار" التي حدثت عام 2011. إبراهيم حامد: قياد كبير في كتائب عز الدين القسام في الضفة الغربية خلال الانتفاضة الثانية، واعتقل في رام الله في مايو 2006، وصدر عليه حكم بالسجن المؤبد 54 مرة، حيث اتهم بتدبير سلسلة هجمات، منها تفجير مقهى مومنت في القدس (11 قتيلا)، وتفجير كافيتريا الجامعة العبرية (9 قتلى). حكيم عواد: قاتل عائلة فوجل عام 2011، الذي يقضي 5 أحكام بالسجن المؤبد. محمود عطالله: اعتقل محمود عطالله، وهو من مدينة نابلس منذ العام 2003 ويقضي حكماً بالسجن المؤبد، إضافة إلى 15 عاماً. حسام أبو صفية: مدير مستشفى كمال عدوان في شمال غزة، اعتُقل في ديسمبر 2024، عقب اقتحام القوات الإسرائيلية للمستشفى، الذي كان في ذلك الوقت آخر منشأة طبية عاملة في المنطقة. مروان الهمص: مدير المستشفيات الميدانية والمتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الفلسطينية، اعتقل في يوليو 2025 على يد قوة إسرائيلية خاصة أثناء زيارة ميدانية إلى مستشفى الصليب الأحمر في المواصي غرب خان يونس.

والطبيبان الفلسطينيان البارزين حسام أبو صفية ومروان الهمص، من أبرز الشخصيات الطبية في القطاع الصحي بغزة، وقد أثار اعتقالهما موجة إدانة دولية ومطالبات من منظمات حقوق الإنسان بالإفراج الفوري عنهما، وففا لما ذكرته شبكة سي إن إن الإخبارية الأميركية.

وتعتبر هذه الشخصيات من أهم رموز الكفاح الفلسطيني المسلّح، وقد شكلت المطالبة بالإفراج عنهم عقبة دائمة أمام التقدم في المفاوضات خلال العامين الماضيين.

مقالات مشابهة

  • من القادة الذين سيحضرون قمة شرم الشيخ في مصر ومن سيغيب؟
  • من هم الرهائن الذين ستفرج عنهم حماس؟
  • زيدان يُبدي رغبته في تدريب منتخب فرنسا مستقبلا
  • الاتحاد الصربي لكرة القدم يعلن غياب 5 لاعبين عن مباراة أندورا بتصفيات المونديال
  • النحاس ووليد و4 لاعبين.. نجوم الأهلي يزورن حسن شحاتة فى المستشفي
  • جوائز الاتحاد الآسيوي لكرة القدم 2025.. موعد الحفل والقنوات الناقلة
  • أبرز الأسرى الذين استبعدتهم إسرائيل من صفقة التبادل
  • مفاضلة بين لاعبين اثنين لمركز قلب الدفاع أمام غينيا بيساو
  • قيمتهم السوقية أكثر من مليار يورو.. أغلى 10 لاعبين يغيبون عن منتخباتهم
  • صلاح وعمر مرموش ضمن أعلى 10 لاعبين أجرًا في الدوري الإنجليزي