المصرف المتحد يكرم الاولي في الشهادة الثانوية العامة
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
كرم المصرف المتحد اليوم, الطالبة / حبيبة احمد عبد السميع – الحاصلة علي المركز الاول علي الجمهورية في شهادة الثانوية العامة – الشعبة الادبية - دفعة 2024.
وذلك في اطار مساعي المصرف المتحد نحو تنمية مهارات شباب مصر الواعد والمتميز وتعزيز قدراتهم علي اتخاذ القرارات الاستثمارية المستدامة.
قام المصرف المتحد بفتح حساب "اجيال" لحبيبة احمد عبد السميع والذي يمنحها العديد من المميزات الفريدة التي تدعمها في مشوارها العلمي والمهني لتحقيق اهدافها المالية والاستثمار في مستقبلها بثقة.
ويستهدف حساب "اجيال" المصرف المتحد الشباب من 16-21 عام. فيقدم لهم حزمة من الحلول المالية والرقمية التي تناسب طموحاتهم.
وتساعدهم علي بناء مستقبلهم المالي المستدام من خلال تعزيز الثقافة المالية وادارة اموالهم بذكاء منذ بداية حياتهم العملية.
كما يتيح حساب "اجيال" المصرف المتحد مزايا اخري عديدة منها : عائد متميز سواء علي الحسابات التقليدية والمتوافقة مع احكام الشريعة. كذلك الحصول علي بطاقة "اجيال" ذات التصميم الفريدة والمعاصر. فضلا عن فرصة للتدريب الصيفي بالمصرف المتحد وفروعه 68 والتي تغطي جميع انحاء الجمهورية.
ويستطيع شباب "اجيال" المصرف المتحد التعامل الرقمي علي مدار الساعة 7 ايام في الاسبوع بمنتهي الحرية والآمان. من خلال حزمة "بنكك علي الخط" الرقمية
والتي تتضمن : الانترنت البنكي والموبيل البنكي والمحفظة الرقمية. كذلك التعامل مع اكثر من 225 ماكينة صراف آلي منتشرة بجميع انحاء الجمهورية.
فضلا عن سلسلة من المميزات التمويلية والتوعوية التى تؤهل الشباب لمجال ريادة الاعمال في المستقبل وتعزز قدرتهم علي النمو المستدام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصرف المتحد الجمهورية شهادة الثانوية العامة الشعبة الأدبية دفعة 2024 المصرف المتحد
إقرأ أيضاً:
حرائق ضخمة في غات إثر احتفالات طلابية بالنجاح في الشهادة الثانوية
تحولت احتفالات نجاح طلاب الشهادة الثانوية في بلديات البركت بمدينة غات إلى كارثة بيئية، بعدما اندلعت حرائق واسعة التهمت مساحات كبيرة من المزارع والأحياء السكنية، في ظل غياب تام لسيارات الإطفاء أو أي تدخل رسمي.
وبحسب الجمعية الليبية لحماية الحياة البرية، فقد اندلعت النيران مساء أمس إثر إشعال بعض الطلبة النار ضمن احتفالاتهم، لتخرج عن السيطرة بفعل الرياح وارتفاع درجات الحرارة، مما أدى إلى امتدادها السريع نحو مزارع النخيل والمنازل القريبة.
وأكد الأهالي أنهم واجهوا الحريق بوسائل بدائية كالمياه اليدوية والرمال وأدوات الزراعة، دون أي دعم من الدفاع المدني أو المجلس البلدي، مما أثار غضبًا واسعًا وتساؤلات حول ضعف الاستعدادات وغياب خطط الطوارئ.
ووفق الجمعية، فقد أسفر الحريق عن خسائر بيئية كبيرة، شملت احتراق عشرات الأشجار والمزارع، وتهديد مباشر للمنازل، إضافة إلى تصاعد كثيف للدخان أضر بالبيئة المحلية في واحدة من أقدم الواحات التاريخية.
ودعت الجمعية إلى فتح تحقيق عاجل في أسباب الحريق وتقصير الجهات المعنية، إضافة إلى إطلاق حملات توعية بمخاطر استخدام النار في الاحتفالات، خاصة في المناطق المعرضة للجفاف.
المصدر: الجمعية الليبية لحماية الحياة البرية
حرائقغات Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0