مصر تعلن عن كشف نفطي جديد في الصحراء الغربية
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة البترول المصرية في بيان، يوم الثلاثاء، عن كشف نفطي جديد في الصحراء الغربية.
وذكر البيان أن الكشف "في منطقة غرب فيوبس -1 بمنطقة تنمية كلابشة بالصحراء الغربية حيث تم عمل الاختبار للبئر.
وكان المسترجع على فتحة إنتاج واحد بوصة 7165 برميل زيت في يوم بدرجة جودة 44 درجة و23 مليون قدم مكعب غاز مصاحب".
وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلنت وزارة البترول أن "الشركة المصرية القابضة للغاز الطبيعي أطلقت جولة مناقصة دولية جديدة لاستكشاف واستغلال الغاز الطبيعي والنفط الخام في 12 كتلة بالبحر المتوسط ودلتا النيل".
وأضافت: "يشمل هذا 10 كتل بحرية وكتلتين على الشاطئ".
ولدى مصر خطط لإعادة إنتاج النفط والغاز إلى مستوياته الطبيعية اعتبارا من 2025 بمساعدة شركاء دوليين وسط محاولات لأن تصبح مركزا للغاز الطبيعي المسال في المنطقة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات وزارة البترول الصحراء الغربية مصر كشف نفطي النفط وزارة البترول أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط تعلن معدلات الإنتاج خلال 24 ساعة: أكثر من 1.37 مليون برميل نفط خام
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، اليوم، عن إجمالي معدلات الإنتاج خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، حيث بلغ إنتاج النفط الخام 1,376,415 برميلاً، في حين بلغ إنتاج المكثفات 40,914 برميلاً.
كما أفادت المؤسسة أن إنتاج الغاز الطبيعي وصل إلى 2.560 مليار قدم مكعب، في إطار الاستقرار النسبي لمعدلات الإنتاج اليومية، وسط جهود مستمرة لتعزيز الكفاءة التشغيلية في الحقول والمنشآت التابعة لها.
وتواصل المؤسسة الوطنية للنفط مراقبة أداء الحقول وتحديث بيانات الإنتاج بشكل يومي، في ظل تحسن الظروف الأمنية والفنية في عدد من المواقع الحيوية.
ويأتي هذا الإعلان في وقت تشهد فيه أسواق الطاقة العالمية حالة من الاستقرار النسبي، مدفوعة بتراجع حدة التوترات الجيوسياسية، وعودة الإمدادات تدريجياً من بعض الدول المنتجة، مما ساهم في بقاء أسعار النفط ضمن نطاق يتراوح بين 82 و85 دولاراً للبرميل لخام برنت خلال الأسبوع الجاري.
ويُنظر إلى الاستقرار في معدلات الإنتاج الليبي كمؤشر إيجابي للأسواق، خصوصاً في ظل اعتماد جزء من السوق الأوروبية على الخام الليبي كبديل لبعض الإمدادات المتأثرة بالتقلبات السياسية في مناطق أخرى، كما تسعى المؤسسة الوطنية للنفط إلى تعزيز كفاءة الإنتاج، وتنفيذ برامج صيانة وتطوير في عدد من الحقول الحيوية.
ويأتي هذا الأداء في وقت تتزايد فيه التوقعات بإمكانية ارتفاع الطلب العالمي على الطاقة خلال النصف الثاني من العام، مع تعافي الاقتصاد الصيني وتحسن معدلات الاستهلاك في الولايات المتحدة وأوروبا، ما قد ينعكس على استقرار إيرادات الدول المنتجة ومن ضمنها ليبيا.